Announcement

Collapse
No announcement yet.

التشكيلي جهاد أيوب - المبدع والأديب اللبناني الكبير

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • التشكيلي جهاد أيوب - المبدع والأديب اللبناني الكبير

    الأديب والفنان اللبناني الكبير المبدع
    جــهــاد أيــوب


    - منقول -
    خاطب أهله بالطيب واعترف بجميلهم عليه
    جهاد أيوب في قام بمعارض جوالة جنوبية وتوقيع كتب في لبنان - النبطية
    تحية الى أشرف الناس" عنوان للقاء أراده التشكيلي والأديب الإعلامي جهاد أيوب من بلدته الدوير قضاء النبطية كجنوبي أراد ان يتشارك مع أبناء منطقته ووطنه في استعادة مشاهد النصر الذي تحقق على العدو الاسرائيلي في تموز 2006، فكانت المناسبة مناسبات واللقاء جمع "عرض لرسومات بريشة أيوب وإصدارات لكتب جديدة بقلمه.

    المعلومات
    - جهاد أيوب
    - لبناني الجنسية
    - جامعي.
    - إعلامي و كاتب وتشكيلي وناقد صحفي.
    - كاتب زاوية تحت إسم " عبق" منذ أكثر من 17 سنة.
    - مستشار إعلامي لشركة " الكويتية للإعلان والنشر والتوزيع".
    - أشرف على جريدة" بلدنا" السورية، وهي أول جريدة خاصة هناك، وضع الشكل العام إخراجيا وتحريريا لها.
    - عمل على تطوير جريدة "صدى البلد" اللبنانية، وساهم في تأسيس مجلة " ستار" للشباب .
    - عمل في الصحافة اللبنانية في مجال الفن والثقافة و كتب في (اللواء) و(الديار) و(لشرق ).
    - عمل في الصحافة الكويتية ومنها جريدة (القبس) من العام 1992 إلى العام2000 مسؤول صفحات ( الفنون والثقافة) وصفحة( قبس سات) .
    -عمل في جريدة (الرأي العام) من العام 2000 إلى العام 2003 مسؤول صفحات ( الفنون والمنوعات)، ومدير تحرير ملحق ( فوانيس رمضان) وملحق( ألوان الرأي العام).
    _ مدير تحرير مجلة ( روتانا ) 2004.
    - أسس جائزة ( جماعة الأصالة والإبداع للفنون التشكيلية في الكويت).
    -اعد العديد من الأفلام الوثائقية ومنها (صفوان الأيوبي) و(خليفة القطان) و(الاجتياح الإسرائيلي في لبنان).
    - اعد العديد من البرامج الإذاعية والتلفزيونية في الكويت ولبنان.
    - أقام العديد من المعارض التشكيلية في لبنان وأميركا وبعض الدول العربية،
    ومن معارضه نذكر:
    (بداية ونهاية الاجتياح)، و(الاجتياح في صور)، و(صور من الأرض)، و ( شمعة في طريق المعرفة)، و(إنسان يبحث عن ذاته)، و (استراحة الأشياء)، و ( مراحل للذاكرة المثقوبة).
    *الإصدارات:
    _ (وقفة ) خواطر في الثقافة العربية
    - (أسئلة وأجوبة في التشكيل الكويتي والعربي)
    - (أخبرتني اليمامة) إلى كل النساء العاشقات المراهقات
    - (الذاكرة المثقوبة)
    - (عبق في الوطن والحب)
    - (نيام...نيام أريكة جدي) ديوان نثر
    - (إلى هي) – طبعة ثالثة - بحث عن الحرية العربية في ظل الأنظمة السياسية الراهنة.
    - (أطلال مغتصبة)
    - ( من أنت )
    - ( ثرثرة جسد مهجورة ) – سوالف قصيرة –
    - ) الهارب من الشمس) – رواية معاصرة – دار بحسون 2009
    - ( فوزية) – رواية اجتماعية –
    - ( الحقد الطائش ) – رواية معاصرة -
    - ( امرأة خانت جسدها) – قصائد نثرية – دار بحسون 2009
    ـ أعد العديد من برامج الإذاعة والتلفزيون في لبنان والكويت ومنها " أخبرتني اليمامة "، " نجوم في الظل"، "صوت الشباب"، "موسوعة الإذاعة"، " تقارير"، " مقالات "، " أخبار متنوعة "، " أمسية الخميس "، " ليالي الخميس "، " عيادي ".
    - حصل على الجائزة الكبرى من مهرجان البحرين عن برنامج " موسوعة "
    العام 2001 عن إذاعة الكويت.
    - أشرف واعد حلقات برنامج " مع النجوم" و " نجوم " و " أمسيات " وسهرات خاصة مع نجوم عرب أمثال صباح وكمال الشناوي ويحيى الفخراني.....في تلفزيون الكويت.
    - أشرف واعد وقدم بعض الأفلام الوثائقية " تكريم فنان " صفوان الأيوبي و " خليفة القطان "، وفيديو كليب عدد 2 للمطربة صباح "قصة حبك"و "الله كبير ".
    - سجل أكثر من 150 ساعة فضائية كضيف شرف وضيف رئيسي.
    - اشرف على فعاليات هلا فبراير الثقافية والفنية لمدة سنتين في الكويت منذ تأسيسه.
    - أقام العديد من المحاضرات الفنية والأدبية والسياسية في لبنان والوطن العربي.
    - معارضه الشخصية:
    - 1985: " بداية ونهاية الاجتياح " في صالة جامعة Illinois في أميركا.
    - 1986: " الاجتياح في صور " في قاعة جامعة سانت لويس في أميركا.
    -1987: " صور من الأرض " في قاعة الوست هول في الجامعة الاميركية في بيروت
    -1988: " شمعة في طريق المعرفة " القاعة الزجاجية لوزارة السياحة في لبنان.
    -1989: " إنسان يبحث عن ذاته " قاعة مكتبة بعقلين في جبل لبنان.
    -1991: " استراحة الأشياء " دار الندوة في بيروت.
    -1992: " استراحة الأشياء " مركز معروف سعد الثقافي في صيدا.
    -2001: " مراحل للذاكرة المثقوبة " دار الندوة بيروت.
    -2007: " تحية إلى أشرف الناس" معرض جوال في الجنوب اللبناني أنهاه في صالة " رمال رمال" في قرية الدوير.
    - 2008 : معرض " الجذور" دار الندوة في بيروت – مهداة إلى روح الأديبة ليلى عسيران -
    - جهاد أيوب
    معرض الفنان جهاد أيوب تنوع أساليب وكولاج وفوتوغراف
    أن يهدي الفنان جهاد أيوب معرضه الفني· إلى روح الأديبة ليلي عسيران· فهذا وفاء شخصي وإنساني لأديبة كبيرة وإمرأة عظيمة، كانت تعاملنا كأولادها في زمن مضى· كانت من أعلامه ومن جمالياته· رغم تداعيات الحروب· والفنان يرسمها في لوحة بورتريه واقعية وتعبيرية رائعة· ربما هي من أنجح لوحات المعرض لجهة الحب الذي يكنه لليلى عسيران· المرأة التي كانت ترعى الأدب والفن، وكانت تستطيع بمواقفها العربية أن تشعل فينا مشاعر أدبية وجمالية كثيرة، ربما كنا نمارسها بغزارة، أيام رعايتها واحتضانها لنا· المهم أن الفنان جهاد أيوب يعود بمعرضه هذا بعد غياب· وفيه عشرات اللوحات عن لبنان، واللوحات التعبيرية والواقعية· وفيه عشرات لوحات الكولاج، كما عشرات الصور الفوتوغرافية، لقد ازدحمت جدران صالة الندوة بأعماله· كما كان لديه كتابان يوقعهما مع الحضور في الشعر والنثر· إضافة إلى حضور المطربة الكبيرة صباح إلى ا لمعرض، وهي التي كتبت له على البطاقة: · هكذا يكون افتتاح المعرض· بين حضور وغياب، لصباح وليلى، ولوحات وكتابات وآخر ما كتبت ليلى قبل رحيلها، يصور جهاد هذه الكتابة على أوراق، ويوزعها في المعرض كأنما يريد استحضار روحها، ويعرض رواياتها على طاولة خاصة، هكذا تأتي أعمال الفنان، كمشاهد من لبنان، ومن الجنوب، عن عمل الناس نقل الماء في الجرار، تنقية الزيتون الرقص، وبعض بورتريهات الناس· وقد فعل الزمن فعله في وجههم، وأيديهم، اضافة إلى بيروت والحرب ودمارها، والعنكبوت الذي يخيم عليها، ثم الإختلاطات الجمالية، في لوحات الكولاج، والألوان التعبيرية الحرة في لوحات أخرى، وتحوير وتحويل الصور الضوئية· والعمل عليها· انه بدأب وجد وكدح يقيم هذا المعرض· لكي يبعث في نفسه التواصل مع بلده لبنان، هو الذي قضى وقتاً طويلاً في الخارج يعمل في الصحافة، لكنه يختزن مرئياته الفنية ولامرئياته من لبنان، حتى لو كانت روائح وآثار مشهديات الخليج مكان عمله، ماثلة في زوايا لوحاته التعبيرية، حيث الفنان هو الأقدر على التأثر والتأثير، لحساسياته المرهفة، وشفافياته· لكنه يؤكد على أن الجذور ما زالت· على خصوبتها وترويتها، في داخله، وما زالت حية حيوية عميقة، متشبثة، لا ينال منها الرحيل المؤقت، لذلك سمى معرضه الجذور، وأهداه إلى روح الأديبة ليلى عسران، العربية اللبنانية بامتياز··! وأعمال الفنان جهاد أيوب، تتنوع في أساليبها· وربما الأعمال التعبيرية، وشبهات التجريد· هي الأكثر حركة وتفاعلاً مع شخصيته، حيث الإنفعالات اللونية، هي التي تسيطر على هذه اللوحات، في أغلبها حين يلجأ إلى الألوان الحارة الساخنة، مقابل الألوان الدفيئة، والفاترة والباردة، واللعب على الأشكال والظلال، والأضواء كما علي الغامق والفاتح· وعلى عصبية الريشة وتراقصها· وربما تلقائيتها، وهو ينثر شموساً في هذه اللوحات، ويبعثر أقواس قزح، وكأنه يأخذ الألون كما هي في أنابيبها، وكأنه يمزج بعضها ويصهره، ويذهب في اشتقاقاتها، وكيماوياتها، وتجاوراتها، مذاهب شتى، بين الأشكال الهندسية، والأشكال المنحنية والدائرية، بينما يشعل حرائقه في ألوان صور الفوتوغراف·، ويمارس السكينة والهدوء في البروتريه واللوحات الواقعية، وألوان الأرض والتراب، والنبات، والحجار، وهو يتناغم في الألوان· ويتناقض أحياناً، ويمارس جدلية الخفاء والتجلي، كما أن له باعاً طويلاً في التصوير الواقعي، ورسم البورتريه، الوجه والأيدي، لكنه، لا يتحرك· ولا يشد عصبه كما هي الحال في اللوحات التعبيرية، وكأنه يترجم تحولات مشاعره وأحواله النفسية، ويراكم سيرة ذاتية فنية، من خلال هذه اللوحات المشهديات، والمرايا التي تعتكس في روحه، وفي ذاته التي تتفاعل وتستنهض هذه المشهديات، وتتلاون فيها، وتلونها· كما يرتئي الفنان ويرغب ويريد، ويتقدم فيما يريد ابداعه من جماليات··! -2- على أن معرضاً كبيراً ومتنوعاً· ومتعدد الأساليب والتقنيات كهذا، يستدعي قراءات متعددة في كل جانب، حيث التفاصل بين اللوحات التعبيرية والواقعية، كذلك البحث في لوحات الكولاج ومناقشة· الفوتوغراف البصري، وتحولات الصور وانزياحها عن التسجيل المباشر والتقليدي، هكذا يكون الفنان في معمعة مهاده الفني، وحقوله، و الرؤيا التي يترجمها عبر هذه الأعمال· وقد لا يكون هذا التنوع في صالح الأعمال، رغم الإحتفاء والإحتفال البصري، للوصول إلى المكاشفة، والاستبصار، وتحريك البصيرة في هذه الشؤون والشجون الجمالية التي يعانيها ويعاينها الفنان، الذي يمكن له إقامة معرض في كل جانب من جوانب معرضه· الذي هو معارض في معرض· وهذا ليس طلباً· انما احتمال طاقة الفنان في أن ينجز معرض الصور الفوتوغرافية، ومعرض لوحات الكولاج، ومعرض اللوحات الفنية· على أية حال لا بأس بإنتاج هذه التقنيات مجتمعة، فهي صور الفنان في واقعه وحياته، وهي لغته، وأسلوبه، وأبجدياته الضوئية واللونية، التي يعول عليها في إبداعاته الفنية والجمالية، التي تتراءى في الأعمال· تتلامح وتتلامع· في الكثير من الموضوعات التي يعالجها وهو يؤكد على معالجة الإنسان في أحواله ومقاماته ومقابساته التي يستنفرها ويشكلها، ويتمرأى فيها، على أنها مراياه واعتكاسها الموضوعي في ذاته الفنية··! وغير متمايزة هذه الأساليب الفنية، فهو يخالط الأساليب الغربية، في أبعاد اللوحة، ومسافاتها وأمدائها، وكذلك لوحة البعد الواحد الشرقية الإشراقية التي تتجلى في اللوحات التعبيرية· التي تأخذ الألوان مداراتها ومساراتها البصرية فيها والتي يؤكد الفنان على أنها قرابات روحه· وخطاب نصوصه التشكيلية· بشكل عام، على أن تجربته الفنية، لا تغامر كثيراً باتجاه الحداثة الفنية، إنما يتطور ببطء عبر معارضه ومعرضه هذا الذي فيه اختبارات تعبيرية· وتغيرات في الفوتوغراف في التحويل والتحويل والإزاحة، والإضافة والحذف، والتفاعل مع الضوء ا لذي هو عصب العمل الفني الذي يبدعه الفنان، فالفن إضافة إلي كونه عوالم حلم، هو عوالم ضوء· وعوالم تخييل· وهو معادل ذاتي· وموضوعي للواقع، يتدارك فيه الفنان الرؤيا التي يراها، وحساسياته ومشاعره، والوعي واللاوعي الذي فيه· انه تربية ذوقية وحدسية للإنسان الذي يراكم خبرات حياته الواقعية· ولا بد من اعتكاسها في الفن، حيث الفنان هو الذي يمارس الترجيح ويسترجع الذاكرة، ويتخيل ويحلم· ويستولد أعماله الفنية· ويستظهرها· في صخب الأضواء والظلال وجماليات الأشكال والألوان التي يستخدمها··!

  • #2
    رد: التشكيلي جهاد أيوب - المبدع والأديب اللبناني الكبير

    تسلم الأيادي انانا...

    لا زالت أناملك تنقل لنا الابداع و الفن من كل حدب و صوب....

    يسعد أوقاتك....

    Comment

    Working...
    X