Tweet
وسقطت ورقة التوت ..!
الصحفي عماد درويش
الرياضة ـ جريدة البعث
يبدو أن زمن المعجزات لم ينته بعد، خاصة في رياضتنا العربية التي تعج بهذه المعجزات وآخرها كانت معجزة أمين السر العام لاتحاد غرب آسيا بكرة السلة آغوب خجاريان وهي تتويجه لفريق الرياضي اللبناني بلقب بطولة غرب آسيا للأندية على حساب الجلاء ليهدي اللقب للرياضي اللبناني بعد أن أعلن فوزه على الجلاء بنتيجة عشرين - صفر بسبب عدم انصياع الجلاء لقرار اتحاد غرب آسيا بنقل اللقاء إلى العاصمة الأردنية عمان من دون وجه حق، ولأن الأمور بالملعب محسومة لمصلحة الجلاء ومصالح الكثيرين ستتضرر إذا أثبت الجلاء تفوقه في أرض الملعب .
وإذا ما عدنا بالذاكرة قليلاً لعدة سنوات لوجدنا أن خجاريان نفسه كان صاحب الفضل الكبير بفرض عقوبة دولية على سلتنا بسبب منتخب الناشئين الذي شارك في بطولة العالم للشباب، إضافة لافتعاله لعدة مشكلات لنادي الجلاء خلال الفترة الماضية أيضاً، وباتت نواياه مفضوحة وواضحة، إضافة لسلبه منصب رئاسة اتحاد غرب آسيا من سورية ومنحه للبنان.
وهو الذي أوحى لنا من خلال عدة لقاءات معه أنه ليس خصماً لكرة السلة السورية، وبأنه يكنّ لها ما يكنّه من المودة والتقدير إلا أن
( ورقة التوت ) سقطت عن نواياه ولم يستطع أن يخفي موقفه المتحيز ضد سلتنا سواء على صعيد أنديتنا أم منتخباتنا الوطنية وليقطع الشك باليقين تجاه من كان يتوسم فيه خيراً.
وأثبتت التجارب مع السيد خجاريان أنه يكنّ لسلتنا (شــــــراً) محكوماً بضغائن، علماً بأن سلتنا فتحت قلبها له من جديد بعد تلك المهازل والمؤامرات، ومنها فرض عقوبة مالية بحق الجلاء إضافة لحرمانه من المشاركة في البطولات القادمة لاتحاد غرب آسيا مطبقاً مقولة (إذا لم تستحِ فافعل ما شئت).!!
ما نتمناه من القيادة الرياضية أن تتخذ قراراً حاسماً بشأن هذا الرجل الذي أساء لسلتنا الوطنية مراراً وتكراراً، وعليها أيضاً أن تبحث جيداً في وضع حدّ لأعماله بحق السلة السورية، ولا ضير في قطع العلاقات معه ويجب أن يعلم الجميع بأن لا آغوب ولا من يرأس آغوب أو يدعمه أو من يقف إلى جانبه يملك الحق والصلاحية في نقل المباراة خارج سورية لأسباب واهية أو إلحاق الأذى بسلتنا.!!
وإذا ما عدنا بالذاكرة قليلاً لعدة سنوات لوجدنا أن خجاريان نفسه كان صاحب الفضل الكبير بفرض عقوبة دولية على سلتنا بسبب منتخب الناشئين الذي شارك في بطولة العالم للشباب، إضافة لافتعاله لعدة مشكلات لنادي الجلاء خلال الفترة الماضية أيضاً، وباتت نواياه مفضوحة وواضحة، إضافة لسلبه منصب رئاسة اتحاد غرب آسيا من سورية ومنحه للبنان.
وهو الذي أوحى لنا من خلال عدة لقاءات معه أنه ليس خصماً لكرة السلة السورية، وبأنه يكنّ لها ما يكنّه من المودة والتقدير إلا أن
( ورقة التوت ) سقطت عن نواياه ولم يستطع أن يخفي موقفه المتحيز ضد سلتنا سواء على صعيد أنديتنا أم منتخباتنا الوطنية وليقطع الشك باليقين تجاه من كان يتوسم فيه خيراً.
وأثبتت التجارب مع السيد خجاريان أنه يكنّ لسلتنا (شــــــراً) محكوماً بضغائن، علماً بأن سلتنا فتحت قلبها له من جديد بعد تلك المهازل والمؤامرات، ومنها فرض عقوبة مالية بحق الجلاء إضافة لحرمانه من المشاركة في البطولات القادمة لاتحاد غرب آسيا مطبقاً مقولة (إذا لم تستحِ فافعل ما شئت).!!
ما نتمناه من القيادة الرياضية أن تتخذ قراراً حاسماً بشأن هذا الرجل الذي أساء لسلتنا الوطنية مراراً وتكراراً، وعليها أيضاً أن تبحث جيداً في وضع حدّ لأعماله بحق السلة السورية، ولا ضير في قطع العلاقات معه ويجب أن يعلم الجميع بأن لا آغوب ولا من يرأس آغوب أو يدعمه أو من يقف إلى جانبه يملك الحق والصلاحية في نقل المباراة خارج سورية لأسباب واهية أو إلحاق الأذى بسلتنا.!!