Tweet
منحوتات خشبية رائعة تعكس العديد من المشاعر في حياتنا
أحياناً يكون التعبير عن المشاعر باستخدام رموزاً أو أشياءاً أخرى غير الكلام أجدى وأنفع وقد يكون عملاً فنياً رائعاً هو الطريق الفعال لنقل بعض المشاعر ولتعبير عنها.واعتدنا دائماً أن نوصف من هو بلا مشاعر أو من لا تهتز مشاعره تجاه أي موقف يحدث أمامه بأنه من الحجر أو الخشب ولكن يثبت لنا فناناً رائعاً عكس ذلك من خلال منحوتاته الخشبية الرائعة.
وعبر عن تلك المشاعر التراحم والتعاطف الفنان الأسترالي برونو تورفس من خلال أعماله الفنية الخشبية المنحوتة في حديقته الشخصية, قام برونو بتحويل أغصان الأشجار الموجودة في حديقته إلى أعمال فنية ساحرة تعبر عن أرقى المشاعر مشاعر التعاطف والتراحم والرفق والحنية.
أعمال برونو تتميز بحجمها الطبيعي ويتخللها المناظر الطبيعية والنباتات الخضراء وذلك باستخدام أوراق الأشجار والأغصان كجزء من الشعر والجسد لمنحوتاته.
كما أن منحوتات برونو تنسجم مع البيئة من حولها حيث أنها تتميز بعدم استخدام ألوان وصبغات لتلوينها بل تبقى على لون الأشجار الطبيعي, وتعبر أعماله عن بعض المشاعر مثل الحب والفرح والحزن من خلال تفاصيل صغيرة توجد في تلك الروائع الفنية مثل نحت العيون بطريقة تعبر عن ما يقصده من مشاعر في تلك اللحظة أو ميل الأكتاف وغيرها من التفاصيل.
ويقول برونو أنه اعتاد على تلك الأعمال التي تشعره بالرضا والراحة وأنه انتقل هو وعائلته من أوروبا إلى أستراليا لإفتتاح حديقته الخاصة حديقة برونو لكي يتم فيها عرض أعماله الفنية بشكل دائم ويمكن للزوار من جميع أنحاء العالم رؤية تلك الأعمال اليدوية الرائعة من خلال المشي في الغابات المطيرة.
أحياناً يكون التعبير عن المشاعر باستخدام رموزاً أو أشياءاً أخرى غير الكلام أجدى وأنفع وقد يكون عملاً فنياً رائعاً هو الطريق الفعال لنقل بعض المشاعر ولتعبير عنها.واعتدنا دائماً أن نوصف من هو بلا مشاعر أو من لا تهتز مشاعره تجاه أي موقف يحدث أمامه بأنه من الحجر أو الخشب ولكن يثبت لنا فناناً رائعاً عكس ذلك من خلال منحوتاته الخشبية الرائعة.
وعبر عن تلك المشاعر التراحم والتعاطف الفنان الأسترالي برونو تورفس من خلال أعماله الفنية الخشبية المنحوتة في حديقته الشخصية, قام برونو بتحويل أغصان الأشجار الموجودة في حديقته إلى أعمال فنية ساحرة تعبر عن أرقى المشاعر مشاعر التعاطف والتراحم والرفق والحنية.
أعمال برونو تتميز بحجمها الطبيعي ويتخللها المناظر الطبيعية والنباتات الخضراء وذلك باستخدام أوراق الأشجار والأغصان كجزء من الشعر والجسد لمنحوتاته.
كما أن منحوتات برونو تنسجم مع البيئة من حولها حيث أنها تتميز بعدم استخدام ألوان وصبغات لتلوينها بل تبقى على لون الأشجار الطبيعي, وتعبر أعماله عن بعض المشاعر مثل الحب والفرح والحزن من خلال تفاصيل صغيرة توجد في تلك الروائع الفنية مثل نحت العيون بطريقة تعبر عن ما يقصده من مشاعر في تلك اللحظة أو ميل الأكتاف وغيرها من التفاصيل.
ويقول برونو أنه اعتاد على تلك الأعمال التي تشعره بالرضا والراحة وأنه انتقل هو وعائلته من أوروبا إلى أستراليا لإفتتاح حديقته الخاصة حديقة برونو لكي يتم فيها عرض أعماله الفنية بشكل دائم ويمكن للزوار من جميع أنحاء العالم رؤية تلك الأعمال اليدوية الرائعة من خلال المشي في الغابات المطيرة.