Tweet
كشفت مصادر إعلامية أن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو كلف ضابط الاحتياط في الجيش الإسرائيلي ، عضو الكنيست عن حزب الليكود ونائب وزير تطوير النقب والجليل " يوب قرا" الاتصال رسميا بالمعارضة السورية في اسطنبول.
وبحسب " الحقيقة" فإن "قرا" التقى ممثلين عن 15 منظمة سورية "معارضة" في استانبول الشهر الماضي ، بينهم قياديون في جماعة " الأخوان المسلمين" و " رابطة العلماء السوريين" ذات الميول الوهابية والتي تتخذ من السعودية مقرا لها ، و " حركة العدالة والبناء" التي يترأسها أنس العبدة ، والمرتبطة بعلاقات مالية وأمنية مع وكالة المخابرات المركزية الأميركية و جهاز"الموساد" الإسرائيلي.
وفي اتصال مع "الحقيقة" رفض " قرا" تسمية من التقاهم في استانبول بالاسم، مكتفيا بالإشارة إلى أنهم " يمثلون مختلف المنظمات السورية التي حضرت اجتماع استانبول نهاية الشهر الماضي" .
وكان حزب العدالة والتنمية التركي دعا معارضين إسلاميين وعلمانيين وجواسيس أميركيين وإسرائيليين في المعارضة السورية للاجتماع في اسطنبول.
وكشف أيوب قرا عن أنه حمل " هدايا " إلى من التقاهم في استانبول ، وهي كناية عن مجموعات " سي دي روم"للمغني الإسرائيلي عامير بنعايون ( بينايون) الذي وضع ألحان أغنية " زنغا .. زنغا .. دار .. دار" لخطاب القذافي الشهير .
وفي ذات السياق، كشفت مصادر إعلامية أن من بين المعارضين السوريين الذين كان سيلتقيهم " قرا" في العاصمة النمساوية مارك حسين ، وهو مقرب من فريد الغادري وممثل له في أوربا ، و معارض سوري آخر من مدينة دير الزور يدعى مروان حمود، في حين نفى الأخير ذلك.
وكان أيوب قرا ، وبطلب من بنيامين نتنياهو ، ألغى الاجتماع المذكور في ربع الساعة الأخير " لئلا يعرّض المعارضين السوريين لمزيد من الإحراج"، على حد تعبيره. علما بأن اللقاء كان سيجري برعاية رئيس " الحزب الليبرالي النمساوي" المعروف بميوله الفاشية والعنصرية.
وبحسب " الحقيقة" فإن "قرا" التقى ممثلين عن 15 منظمة سورية "معارضة" في استانبول الشهر الماضي ، بينهم قياديون في جماعة " الأخوان المسلمين" و " رابطة العلماء السوريين" ذات الميول الوهابية والتي تتخذ من السعودية مقرا لها ، و " حركة العدالة والبناء" التي يترأسها أنس العبدة ، والمرتبطة بعلاقات مالية وأمنية مع وكالة المخابرات المركزية الأميركية و جهاز"الموساد" الإسرائيلي.
وفي اتصال مع "الحقيقة" رفض " قرا" تسمية من التقاهم في استانبول بالاسم، مكتفيا بالإشارة إلى أنهم " يمثلون مختلف المنظمات السورية التي حضرت اجتماع استانبول نهاية الشهر الماضي" .
وكان حزب العدالة والتنمية التركي دعا معارضين إسلاميين وعلمانيين وجواسيس أميركيين وإسرائيليين في المعارضة السورية للاجتماع في اسطنبول.
وكشف أيوب قرا عن أنه حمل " هدايا " إلى من التقاهم في استانبول ، وهي كناية عن مجموعات " سي دي روم"للمغني الإسرائيلي عامير بنعايون ( بينايون) الذي وضع ألحان أغنية " زنغا .. زنغا .. دار .. دار" لخطاب القذافي الشهير .
وفي ذات السياق، كشفت مصادر إعلامية أن من بين المعارضين السوريين الذين كان سيلتقيهم " قرا" في العاصمة النمساوية مارك حسين ، وهو مقرب من فريد الغادري وممثل له في أوربا ، و معارض سوري آخر من مدينة دير الزور يدعى مروان حمود، في حين نفى الأخير ذلك.
وكان أيوب قرا ، وبطلب من بنيامين نتنياهو ، ألغى الاجتماع المذكور في ربع الساعة الأخير " لئلا يعرّض المعارضين السوريين لمزيد من الإحراج"، على حد تعبيره. علما بأن اللقاء كان سيجري برعاية رئيس " الحزب الليبرالي النمساوي" المعروف بميوله الفاشية والعنصرية.