أشهر «خناقات» اللاعبين والمدربين..«المعلم يتصدر» ومولر يُهين جوارديولا
كتب - أحمد مطاوع
على هامش البساط الأخضر والمتعة والإثارة التى تذخر بها كرة القدم.. هناك إثارة من نوع خاص، أبطالها النجوم ومدربيهم، والتى غالبًا ما تعكس "الشدات" واللحظات العصيبة التى تمر بها المباريات، على اللاعبين وكذلك المديرين الفنين، ودائمًا ما تكون هذه الأحداث مرتبطة بالتغييرات أو الجلوس على دكة البدلاء، وأحيانًا ما ينصف القدر أحدهم وإن كان الأغلب ينصف البديل مدربه.
«الغد نيوز» ترصد أشهر المشاجرات والمشادات التى شهدتها الساحرة المستديرة..
«رونى VS فيرجسون وأريكسون .. التهديد بالرحيل»
سادات حالة من التوتر فى العلاقة بين النجم الإنجليزى الدولى واين روني، مهاجم فريق مانشستر يونايتد، ومدرب الفريق التاريخى الإسكتلندى السير أليكس فيرجسون، فى أواخر عام 2010، دفعت الأول لطلب الرحيل عن قلعة أولد ترافورد، بعدما ألزمه المدير الفنى مقاعد البدلاء فى إحدى مباريات البريميرليج، وسط تسريبات عن انتقاله إلى ريال مدريد.
«روني وأريكسون» .. ومنذ أيام عبر رونى عن غضبه الشديد من السويدى سفين أريكسون المدير الفنى للمنتخب الإنجليزى، بعدما قام باستبداله من الملعب فى الشوط الثانى من مواجهة المنتخب السويدى، حيث خرج الفتى المدلل غاضبًا وثائرًا وشاتمًا ثم جلس على مقاعد البدلاء ليخلع خذاءه ويرميه أرضًا بعنف أمام عدسات المصورين، ولكن البديل تيفن جيرارد يحرج رونى وينصف أريكسون بعدما منع جيرارد من هدفًا مؤكدًا لمنتخب السويد، قبل أن يحرز هدف التقدم لإنجلترا.
«إبرا VS ليوناردو .. السلطان غضبان»
تشاجر السويدى زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم فريق سان جيرمان، مع مدربه البرازيلى ليوناردو، بعدما دخل الثنائى فى مشادة كلامية داخل غرف خلع الملابس، أثناء احتفالات نجوم الفريق الفرنسى بلقب الدورى، وذلك تحت أنظار القطرى ناصر الخليفى رئيس النادى الفرنسى.
«توريه VS مانشينى.. إهانة الميدالية»
وفى الربع الأخير من عام 2012، دخل المدافع الإيفوارى كولو توريه فى مشاجرة مع روبرتو مانشينى المدير الفنى لمانشستر سيتى، بعدما أجلسه على مقاعد البدلاء فى نهائى الدرع الخيرى أمام تشيلسى والتى انتهت بفوز السيتيزن 3/2، حيث قام بإلقاء ميداليته باتجاه الجماهير اعتراضًا على مدربه.
«غالى VS بول.. تصرف غير مسئول»
وفى مايو 2007، كان بطل الواقعة الدولى حسام غالي لاعب وسط توتنهام هوتسبر الإنجليزي، مع مدربه الهولندي مارتن يول، بعدما اعترض بطريقة غير لائقة على استبداله خلال مباراة بين توتنهام وبلاكبرن روفرز في الدوري الإنجليزي، حيث عبر عن غضبه من تغييره بعد أقل من 30 دقيقة على دخوله في الشوط الأول بأن قام بخلع قميصه وقذفه في وجه مدربه بول لدى خروجه من الملعب، ودخل اللاعب المصري الدولي إلى غرف خلع الملابس مباشرة، وأطلقت جماهير توتنام صيحات غاضبة من تصرف اللاعب المصري، وهى الأزمة التى تسببت إنهاء مسيرة غالي، مع النادي اللندني، لاسيما بعد أن انقلبت عليه جماهير الفريق وهاجمته بشدة في المنتديات الخاصة بأنصار النادي على الإنترنت، على الرغم من أنه يقدم أداء راقيا منذ بداية الموسم مع توتنام.
«سانشيز VS مارتينو.. ثورة الغضب»
نشبت مشاجرة فى الشهور الأولى من العام الماضى، بين اللاعب التشيلى أليكسيس سانشيز مهاجم فريق برشلونة، ومدربه الأرجنتينى وقتها، تاتا مارتينو، داخل غرفة ملابس ملعب ميتسايا بمدينة فالنسيا قبل انطلاق مباراة نهائى كأس إسبانيا أمام الغريم اللدود ريال مدريد، بعدما علم سانشيز بخروجه من التشكيلة الأساسية لمباراة الكلاسيكو.
«مولر VS جوارديولا.. كفاية قرف»
منذ أيام، كشفت بعد التقارير الصحفية عن تفاصيل الحوار الغاضب بين توماس مولر مهاجم بايرن ميونيخ ومدربه جوسيب جوارديولا، بعد أن قام الأخير باستبدال الأول خلال ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام برشلونة في كامب نو، والتى انتهت بثلاثية نظيفة.
ووفقا لما ذكرته شبكة سكاي سبورتس، مولر لم يكن غاضبًا من استبداله، بل كان حزينًا بسبب حال الفريق، كما أكد عدد من الصحفيين المتواجدين داخل الملعب أنه صرح لجوارديولا "هل من الممكن أن تتوقف عن هذا القرف؟!"، وحينما حاول جوارديولا الحديث مع لاعبه، تجاهل مولر مدربه.
«ميدو VS المعلم.. التمرد»
نشبت مشادة كادت أن تصل لحد التشابك بالأيدى على الهواء، خلال مباراة #مصر والسنغال فى نصف نهائى كأس الأمم الإفريقية 2006، حيث أصر حسن شحاتة المدير الفنى للمنتخب الوطنى، حين ذاك، على نزول عمرو زكى بدلًا من ميدو الذى اعترض على التغيير فى لقطة لن تنساها الجماهير المصرية، ليدخل زكي ويقابل عرضية تريكة برأسية قاتلة في شباك الضيوف ويعلن معها تأهل #مصر لنهائى البطولة التى فاز بها الفراعنة، ليردد شحاتة بعدها جملته الشهيرة "أنا صح.. أنا صح".
«شيكابالا VS المعلم .. شجار على الهواء»
فى مايو 2015، دخل شيكابالا فى مشادة كلامية حادة مع مدربه فى نادى الزمالك وقتها حسن شحاتة، على مرآى ومسمع من الملايين، أثناء تغييره فى مباراة الأبيض والمغرب التطوانى، حيث شهدت المباريات التى سبقتها تكرار نفس التغيير، ولكن هذه المرة ارتفعت حدة غضب اللاعب الأسمر، حيث التقطت ميكرفونات الملعب على الهواء مباشرة صوت شيكابالا وهو يوجه حديثه للمعلم قائلًا "ليه ليه يا راجل زهقتنى.. طيب ما تمشينى"، ليرد عليه شحاتة ويقول له "بالسلامة"، ليزيد من غضب اللاعب، الذى لولا تواجد الأمن لحدثت فضيحة كروية كبيرة أمام العالم كله".
« شوقى VS المعلم.. ذئاب الجبل»
منذ أيام.. نشبت مشادة كلامية بين محمد شوقي ﻻعب المقاولون العرب، وحسن شحاته المدير الفني للفريق، بسبب تبديله اللاعب خلال مباراة الفريق أمام الجونة، ضمن الجولة 25 من الدوري ممتاز، والتى انتهت بهزيمة ذئاب الجبل.
وبعدما تقدم الجونة بالهدف الثاني أمام المقاولون في الدقيقة 90 قرر حسن شحاتة إخراج محمد شوقي ليعترض اللاعب موجهًا اعتراضه لمحمد عودة المدرب العام، الذي كان يقف على الخط حينها.
كتب - أحمد مطاوع
على هامش البساط الأخضر والمتعة والإثارة التى تذخر بها كرة القدم.. هناك إثارة من نوع خاص، أبطالها النجوم ومدربيهم، والتى غالبًا ما تعكس "الشدات" واللحظات العصيبة التى تمر بها المباريات، على اللاعبين وكذلك المديرين الفنين، ودائمًا ما تكون هذه الأحداث مرتبطة بالتغييرات أو الجلوس على دكة البدلاء، وأحيانًا ما ينصف القدر أحدهم وإن كان الأغلب ينصف البديل مدربه.
«الغد نيوز» ترصد أشهر المشاجرات والمشادات التى شهدتها الساحرة المستديرة..
«رونى VS فيرجسون وأريكسون .. التهديد بالرحيل»
سادات حالة من التوتر فى العلاقة بين النجم الإنجليزى الدولى واين روني، مهاجم فريق مانشستر يونايتد، ومدرب الفريق التاريخى الإسكتلندى السير أليكس فيرجسون، فى أواخر عام 2010، دفعت الأول لطلب الرحيل عن قلعة أولد ترافورد، بعدما ألزمه المدير الفنى مقاعد البدلاء فى إحدى مباريات البريميرليج، وسط تسريبات عن انتقاله إلى ريال مدريد.
«روني وأريكسون» .. ومنذ أيام عبر رونى عن غضبه الشديد من السويدى سفين أريكسون المدير الفنى للمنتخب الإنجليزى، بعدما قام باستبداله من الملعب فى الشوط الثانى من مواجهة المنتخب السويدى، حيث خرج الفتى المدلل غاضبًا وثائرًا وشاتمًا ثم جلس على مقاعد البدلاء ليخلع خذاءه ويرميه أرضًا بعنف أمام عدسات المصورين، ولكن البديل تيفن جيرارد يحرج رونى وينصف أريكسون بعدما منع جيرارد من هدفًا مؤكدًا لمنتخب السويد، قبل أن يحرز هدف التقدم لإنجلترا.
«إبرا VS ليوناردو .. السلطان غضبان»
تشاجر السويدى زلاتان إبراهيموفيتش مهاجم فريق سان جيرمان، مع مدربه البرازيلى ليوناردو، بعدما دخل الثنائى فى مشادة كلامية داخل غرف خلع الملابس، أثناء احتفالات نجوم الفريق الفرنسى بلقب الدورى، وذلك تحت أنظار القطرى ناصر الخليفى رئيس النادى الفرنسى.
«توريه VS مانشينى.. إهانة الميدالية»
وفى الربع الأخير من عام 2012، دخل المدافع الإيفوارى كولو توريه فى مشاجرة مع روبرتو مانشينى المدير الفنى لمانشستر سيتى، بعدما أجلسه على مقاعد البدلاء فى نهائى الدرع الخيرى أمام تشيلسى والتى انتهت بفوز السيتيزن 3/2، حيث قام بإلقاء ميداليته باتجاه الجماهير اعتراضًا على مدربه.
«غالى VS بول.. تصرف غير مسئول»
وفى مايو 2007، كان بطل الواقعة الدولى حسام غالي لاعب وسط توتنهام هوتسبر الإنجليزي، مع مدربه الهولندي مارتن يول، بعدما اعترض بطريقة غير لائقة على استبداله خلال مباراة بين توتنهام وبلاكبرن روفرز في الدوري الإنجليزي، حيث عبر عن غضبه من تغييره بعد أقل من 30 دقيقة على دخوله في الشوط الأول بأن قام بخلع قميصه وقذفه في وجه مدربه بول لدى خروجه من الملعب، ودخل اللاعب المصري الدولي إلى غرف خلع الملابس مباشرة، وأطلقت جماهير توتنام صيحات غاضبة من تصرف اللاعب المصري، وهى الأزمة التى تسببت إنهاء مسيرة غالي، مع النادي اللندني، لاسيما بعد أن انقلبت عليه جماهير الفريق وهاجمته بشدة في المنتديات الخاصة بأنصار النادي على الإنترنت، على الرغم من أنه يقدم أداء راقيا منذ بداية الموسم مع توتنام.
«سانشيز VS مارتينو.. ثورة الغضب»
نشبت مشاجرة فى الشهور الأولى من العام الماضى، بين اللاعب التشيلى أليكسيس سانشيز مهاجم فريق برشلونة، ومدربه الأرجنتينى وقتها، تاتا مارتينو، داخل غرفة ملابس ملعب ميتسايا بمدينة فالنسيا قبل انطلاق مباراة نهائى كأس إسبانيا أمام الغريم اللدود ريال مدريد، بعدما علم سانشيز بخروجه من التشكيلة الأساسية لمباراة الكلاسيكو.
«مولر VS جوارديولا.. كفاية قرف»
منذ أيام، كشفت بعد التقارير الصحفية عن تفاصيل الحوار الغاضب بين توماس مولر مهاجم بايرن ميونيخ ومدربه جوسيب جوارديولا، بعد أن قام الأخير باستبدال الأول خلال ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا أمام برشلونة في كامب نو، والتى انتهت بثلاثية نظيفة.
ووفقا لما ذكرته شبكة سكاي سبورتس، مولر لم يكن غاضبًا من استبداله، بل كان حزينًا بسبب حال الفريق، كما أكد عدد من الصحفيين المتواجدين داخل الملعب أنه صرح لجوارديولا "هل من الممكن أن تتوقف عن هذا القرف؟!"، وحينما حاول جوارديولا الحديث مع لاعبه، تجاهل مولر مدربه.
«ميدو VS المعلم.. التمرد»
نشبت مشادة كادت أن تصل لحد التشابك بالأيدى على الهواء، خلال مباراة #مصر والسنغال فى نصف نهائى كأس الأمم الإفريقية 2006، حيث أصر حسن شحاتة المدير الفنى للمنتخب الوطنى، حين ذاك، على نزول عمرو زكى بدلًا من ميدو الذى اعترض على التغيير فى لقطة لن تنساها الجماهير المصرية، ليدخل زكي ويقابل عرضية تريكة برأسية قاتلة في شباك الضيوف ويعلن معها تأهل #مصر لنهائى البطولة التى فاز بها الفراعنة، ليردد شحاتة بعدها جملته الشهيرة "أنا صح.. أنا صح".
«شيكابالا VS المعلم .. شجار على الهواء»
فى مايو 2015، دخل شيكابالا فى مشادة كلامية حادة مع مدربه فى نادى الزمالك وقتها حسن شحاتة، على مرآى ومسمع من الملايين، أثناء تغييره فى مباراة الأبيض والمغرب التطوانى، حيث شهدت المباريات التى سبقتها تكرار نفس التغيير، ولكن هذه المرة ارتفعت حدة غضب اللاعب الأسمر، حيث التقطت ميكرفونات الملعب على الهواء مباشرة صوت شيكابالا وهو يوجه حديثه للمعلم قائلًا "ليه ليه يا راجل زهقتنى.. طيب ما تمشينى"، ليرد عليه شحاتة ويقول له "بالسلامة"، ليزيد من غضب اللاعب، الذى لولا تواجد الأمن لحدثت فضيحة كروية كبيرة أمام العالم كله".
« شوقى VS المعلم.. ذئاب الجبل»
منذ أيام.. نشبت مشادة كلامية بين محمد شوقي ﻻعب المقاولون العرب، وحسن شحاته المدير الفني للفريق، بسبب تبديله اللاعب خلال مباراة الفريق أمام الجونة، ضمن الجولة 25 من الدوري ممتاز، والتى انتهت بهزيمة ذئاب الجبل.
وبعدما تقدم الجونة بالهدف الثاني أمام المقاولون في الدقيقة 90 قرر حسن شحاتة إخراج محمد شوقي ليعترض اللاعب موجهًا اعتراضه لمحمد عودة المدرب العام، الذي كان يقف على الخط حينها.
Comment