Tweet
خلال مهرجان فني يُقام برام الله مطلع يوليو
القاهرة - mbc.net
تلقت الفنانة التونسية لطيفة دعوةً رسميةً لزيارة فلسطين؛ لإحياء حفل جماهيري ضمن فعاليات مهرجان فلسطين الدولي، الذي يُقام بمدينة رام الله بالضفة الغربية مطلع يوليو/تموز المقبل.
وأكدت إدارة المهرجان أن هذه الدعوة تأتي لما يكنه الشعب الفلسطيني من مكانةٍ خاصةٍ للفنانة لطيفة، التي تواصلت مع الشعب الفلسطيني من خلال أغنياتها الوطنية، كما أنها ستكون فرصةً لتشدو بقصيدة "إذا الشعب يومًا أراد الحياة" مباشرة من فلسطين مهد الثورات، بحسب صحيفة "الأهرام" المصرية 21 مايو/أيار.
وذكر منظمو المهرجان أن الدورة المقبلة تمثل أهميةً كبرى بعد انتصار ثورات الشعوب العربية في تونس ومصر، بالإضافة إلى توقيع المصالحة الفلسطينية بين حركتي "فتح" و"حماس"، وما تتعرض له القضية الفلسطينية من تحديات مصيرية كبيرة.
يُذكر أن مهرجان فلسطين الدولي يُعد أهم حدث ثقافي في فلسطين؛ حيث يهدف المهرجان منذ تأسيسه في عام 1993م، إلى كسر الحصار الثقافي، الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وبناء جسور من التواصل بينه وبين الثقافات الأخرى.
وقد شكل المنبر الأبرز في مقاومة التطبيع؛ حيث رفض مشاركات الفرق الأجنبية، التي تقدم عروضها أو تتعاون مع مؤسسات الاحتلال الإسرائيلي، سبق وأن شارك في هذا المهرجان نخبة من كبار الفنانين العرب والعالميين.
لطيفة تشدو للفلسطينيين
"إذا الشعب يومًا أراد الحياة"
"إذا الشعب يومًا أراد الحياة"
لطيفة تلقت دعوةً رسميةً للغناء في رام الله
القاهرة - mbc.net
تلقت الفنانة التونسية لطيفة دعوةً رسميةً لزيارة فلسطين؛ لإحياء حفل جماهيري ضمن فعاليات مهرجان فلسطين الدولي، الذي يُقام بمدينة رام الله بالضفة الغربية مطلع يوليو/تموز المقبل.
وأكدت إدارة المهرجان أن هذه الدعوة تأتي لما يكنه الشعب الفلسطيني من مكانةٍ خاصةٍ للفنانة لطيفة، التي تواصلت مع الشعب الفلسطيني من خلال أغنياتها الوطنية، كما أنها ستكون فرصةً لتشدو بقصيدة "إذا الشعب يومًا أراد الحياة" مباشرة من فلسطين مهد الثورات، بحسب صحيفة "الأهرام" المصرية 21 مايو/أيار.
وذكر منظمو المهرجان أن الدورة المقبلة تمثل أهميةً كبرى بعد انتصار ثورات الشعوب العربية في تونس ومصر، بالإضافة إلى توقيع المصالحة الفلسطينية بين حركتي "فتح" و"حماس"، وما تتعرض له القضية الفلسطينية من تحديات مصيرية كبيرة.
يُذكر أن مهرجان فلسطين الدولي يُعد أهم حدث ثقافي في فلسطين؛ حيث يهدف المهرجان منذ تأسيسه في عام 1993م، إلى كسر الحصار الثقافي، الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، وبناء جسور من التواصل بينه وبين الثقافات الأخرى.
وقد شكل المنبر الأبرز في مقاومة التطبيع؛ حيث رفض مشاركات الفرق الأجنبية، التي تقدم عروضها أو تتعاون مع مؤسسات الاحتلال الإسرائيلي، سبق وأن شارك في هذا المهرجان نخبة من كبار الفنانين العرب والعالميين.