Announcement

Collapse
No announcement yet.

معرض منحوتات مرحة ( لأماندا أوفينجتون ) في البرشاء يحاكي بيكاسو

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • معرض منحوتات مرحة ( لأماندا أوفينجتون ) في البرشاء يحاكي بيكاسو

    "منحوتات مرحة" معرض فني لأماندا أوفينجتون

    في البرشاء يحاكي بيكاسو


    • دبي- البيان





    قدمت الرسامة والنحاتة الأسترالية المولد أماندا أوفينجتون، مجموعة من الأعمال التصويرية تضم أكثر من 25 قطعة منتقاة، في معرض افتتح يوم أمس في "كورب اكزيكتيف" للشقق الفندقية في البرشاء تحت عنوان "منحوتات مرحة"، وهو معرض فريد من نوعه يستمر حتى الأول من يونيو 2011..
    يتميز المعرض بكل الأنواع، وكل ما هو غريب يمثل إلهاما لأماندا التي تعتبر الفن "مرحا"، وتقول: "أعمالي تدفع الناس للضحك أو حتى أحيانا تصدمهم. وأحب أن أرفه عن الآخرين بفني مع إحساس بالممازحة والضحك. كما أحب أن أتخيل قصة تتفق مع المنحوتات لكي أمنحها شخصية، وهو ما يمثل بالنسبة لي المرح مرة أخرى".
    صور الحياة الريفية
    نشأت أماندا في بلدة صغيرة في واد به مراع خضراء جميلة ومزارع تمتد بجوار نهر، مما أعطاها فرصة أن تكون محاطة بصور الحياة الريفية المشرقة المليئة بألوان الخضروات، والحيوانات والمناظر الطبيعية المزهرة، وتتذكر: "نشأتي في توامبا كانت تجربة ممتعة للغاية، وكنا أحرارا نقفز على دراجاتنا ونستكشف العالم من حولنا، ومن الأكيد أن الافتقار إلى الألعاب التجارية أرغمنا على أن نستخدم مخيلتنا، فكنا نبني وسائلنا الخاصة للترفيه عن أنفسنا من العربات التي نسحبها والأرجوحة الخشبية إلى منازل الأشجار. وعززت هذه الحياة إبداعي وخيالي".

    تعبير فني
    تجد أماندا الكمال أمرا مثيرا للملل، وتضيف "لا أحب الأشياء العادية، وأحب أن أكون معبرة من خلال أعمالي الفنية، أحب الطريقة التي يمكنك أن تغير بها أشياء صغيرة فوق وجه شخص لتغير تعبيرا ما أو نظرة، كما أحب أن أبالغ في بعض الأشياء مثلا أحب أن أصنع شفاها كبيرة، أيدي كثيرة العظام أو وضعية غريبة"، كما تؤمن أن الصلصال هو الوسيلة الأكثر مناسبة لتعطي خيالها شكلا ملموسا، لأن الفن بالنسبة لها ينبع من الداخل.

    عشقها للفن بدأ في المدرسة، حيث كان الرسم هو مادتها المفضلة. وتقول: "على الرغم من أني لم أدرس فعليا الفن على مستوى احترافي، إلا أني دائما مهتمة بمعرفة كل جديد عن الفنون المختلفة، والفنانين والأساليب الفنية". ويقول آمير برفيز، مدير عام، "كورب اكزيكتيف" للشقق الفندقية،: "نحن نفخر بأننا أصبحنا مركزا للمبادرات الفنية، مما يعكس حيوية وعصرية لاسمنا، كما أننا سعداء جدا بالترحيب بأماندا أوفينجتون وبأسلوبها المتميز، الذي أعتقد فعلا أنه سيحقق نجاحا هائلا بين ضيوفنا".
    عشق النحت
    عن بداياتها مع النحت تقول أماندا انها انتقلت إلى دبي لتنضم إلى شركة طيران. وتقول: "كان لدي الكثير من وقت الفراغ بين يدي، وشعرت بحاجة لبعض الفن والثقافة في حياتي، لذلك انضممت إلى صف النحت في مركز دبي العالمي للفنون. ومنذ ذلك الحين، لم أتراجع مطلقا وأنتجت أكثر من 25 قطعة في مدة تزيد قليلا على عامين. كما أصبح لي أسلوبي الخاص.
    وبدأت أعمل حتى دون أن أنام بعد عودتي من رحلة طيران طويلة في بعض الأحيان". وأضافت: "خطيبي هو أكثر شخص يساندني، رغم أنه اعتقد في البداية أنه نشاط عابر، لكنه بعد ذلك أدرك حبي للفن وشغفي به، وأصبح شديد الفخر بما أفعله ويشجعني على تحقيق أحلامي" وينبع مصدر الإلهام الأكبر لأماندا من بيكاسو، وتؤكد: "أحب كيف يشوه بيكاسو وجوه الناس أو الحيوانات، لكي يجعلها تبدو مثيرة للاهتمام، كما أحب استخدامه للألوان الجريئة والأشكال والخطوط التي يستخدمها.

  • #2
    رد: معرض منحوتات مرحة ( لأماندا أوفينجتون ) في البرشاء يحاكي بيكاسو

    والله ظريفي هل أماندا
    تسلم الأيادي

    الوطن غالي , والوطن عزيز , والوطن شامخ , والوطن صامد
    لأن الوطن هو ذاتنا ! فلندرك هذه الحقيقة
    ولنحب وطننا بأقصى ما نستطيع من الحب
    وليكن وطننا هو المعشوق الأول , الذي لا يساويه
    ولا يدانيه معشوق آخر… فلا حياة انسانية من دون وطن
    ولا وجود انساني من دون وطن.

    Comment

    Working...
    X