Tweet
عرض"استيقظ يا سِد"
بنادى السينما الهندية
كتبت دينا الأجهورى
يعرض نادى السينما الهندية التابع لمركز مولانا آزاد الهندى يوم الخميس الموافق 16 يونيه فى تمام الساعة 3:30 عصرا، الفيلم الهندى "استيقظ يا سيد"، ويعقب عرض الفيلم عقد جلسة نقاشية عن أحداث الفيلم تديرها السيدة نادية جردينى الخبيرة فى الأفلام الهندية، الناقدة السينمائية المعروفة ماجدة موريس.
فيلم "استيقظ يا سِد" من إخراج أيان موكيرجى وبطولة الفنان رانبير كابور والفنانة كونكانا سين شارما، وتستعرض أحداث الفيلم فى قالب فنى شيق حياة الشباب الطموحين من أبناء الهند فى الحضر، تم عرض الفيلم فى السينما فى عام 2009.
ويدور العمل حول قصة البطل الرئيسى الذى يُدعى سِدهارث (يجسده الفنان رانبير كابور) الذى يضعه استهتاره و عدم اكتراثه بالأمور فى مفترق طرق مع عائلته و على مستوى تعليمه، و لكن صداقته مع عائشة بانيرجى (تجسدها الفنانة كونكانا سين شارما)- التى تتسم بالاتزان و الجدية - تساعده على توجيه دفة حياته بالصورة المناسبة و تصبح مصدر إلهام بالنسبة له فى سعيه لحياة أكثر تنظيما.
وبغض النظر عن السمعة الطبية التى حققها الفيلم، فإنه يعرض أيضا الجمال الذى تتمتع به مدينة مومباى وحيويتها وثقافته المتطورة دائما.
بنادى السينما الهندية
كتبت دينا الأجهورى
يعرض نادى السينما الهندية التابع لمركز مولانا آزاد الهندى يوم الخميس الموافق 16 يونيه فى تمام الساعة 3:30 عصرا، الفيلم الهندى "استيقظ يا سيد"، ويعقب عرض الفيلم عقد جلسة نقاشية عن أحداث الفيلم تديرها السيدة نادية جردينى الخبيرة فى الأفلام الهندية، الناقدة السينمائية المعروفة ماجدة موريس.
فيلم "استيقظ يا سِد" من إخراج أيان موكيرجى وبطولة الفنان رانبير كابور والفنانة كونكانا سين شارما، وتستعرض أحداث الفيلم فى قالب فنى شيق حياة الشباب الطموحين من أبناء الهند فى الحضر، تم عرض الفيلم فى السينما فى عام 2009.
ويدور العمل حول قصة البطل الرئيسى الذى يُدعى سِدهارث (يجسده الفنان رانبير كابور) الذى يضعه استهتاره و عدم اكتراثه بالأمور فى مفترق طرق مع عائلته و على مستوى تعليمه، و لكن صداقته مع عائشة بانيرجى (تجسدها الفنانة كونكانا سين شارما)- التى تتسم بالاتزان و الجدية - تساعده على توجيه دفة حياته بالصورة المناسبة و تصبح مصدر إلهام بالنسبة له فى سعيه لحياة أكثر تنظيما.
وبغض النظر عن السمعة الطبية التى حققها الفيلم، فإنه يعرض أيضا الجمال الذى تتمتع به مدينة مومباى وحيويتها وثقافته المتطورة دائما.