Tweet
الملعب : البلدي – حماه .
الجمهور : 3 آلاف متفرج .
النواعير × عفرين : 3 – 0 ( الشوط الأول 2 – 0 ) .
الحكام : عمر دهنين – مصعب البردان – مازن زيزفون – محمد العبد الله .
مراقب المباراة : كنعان سلومي – مراقب الحكام : محمد كوسا .
الإنذارات : يوسف خلف ( النواعير ) – عبد الوهاب بوبكي – حسام سمان – حسين شيخلي ( عفرين ) .
عزز النواعير موقفه في صراع الهروب من شبح الهبوط بفوزه الصريح على ضيفه عفرين الذي ودّع رسميا ً الأضواء بهذه الخسارة ، فوز أصحاب الأرض جاء منطقيا ً بعد أفضلية واضحة فكان الحسم مبكرا ً ولذلك انخفض الأداء كثيرا ً في الشوط الثاني .
بداية المباراة جاءت متوازنة إلى حد كبير مع هجوم متبادل من الفريقين وكانت أولى الفرص لعفرين برأسية يوسف حنتوش التي لامست القائم الأيسر لمرمى البيروتي ، رد النواعير حضر بأكثر من محاولة عابها التسرع وكان قاسمها المشترك المهاجم حسام بزنكو الذي أطاح بثلاث كرات في المدرجات من أوضاع مناسبة للتسجيل ، أخطر الفرص كانت حين كسر العاجي أمارا التسلل فتوغل في الجزاء ولعب كرة مقشرة سددها أيمن الخالد وردها الحارس أبو دان فعادت للمصري سددها رأسية ردها شيخلي من قلب المرمى وعادت للبزنكو سددها برأسه لكن الحارس أمسكها ، ولم يتأخر هدف النواعير من ركلة مباشرة جانبية سددها العائد فراس تيت بذكاء نحو المرمى مباشرة خدعت الجميع وهزت الشباك ( 24 ) ، هذا الهدف أراح النواعير الذي هدأ إيقاعه نسبيا ً وبدأ يلعب بتنظيم أوضح فيما حاول عفرين العودة عبر تسديدات بعيدة طائشة ، وأعلنت الدقيقة ( 41 ) عن ثاني أهداف النواعير والتيت حين انفرد بالحارس كاسرا ً التسلل وواجهه بهدوء مسددا ً الكرة أرضية .
الشوط الثاني بدأ بضربة ثالثة قاضية من الفريق الأزرق بهدف حمل توقيع المدافع حمدي المصري بتسديدة قوية من حدود الجزاء ( 49 ) ، هذا الهدف أنهى الحافز لدى الطرفين فاكتفى النواعير برصيده المطمئن فيما أمضى عفرين ما تبقى في المباراة من " حلاوة الروح " وتابعنا بعض الفرص من محاولات متباعدة للطرفين لم تبدل في النتيجة النهائية للمباراة .
تشكيلة الفريقين
عفرين : أحمد أبو دان – محمد كوسا – حسن مصطفى – حسين شيخلي – عبد الوهاب بوبكي – رامي حميدة – أنس حمصي – حسام سمان – محمد الضامن ( زكريا يونس ) – إبراهيم آراهال .
النواعير : محمد بيروتي – محمود نزاع – حمدي المصري – علاء عدي – بهاء الظاظا – أيمن الخالد – أنس بلحوس – كنان ديب ( يوسف خلف ) – فراس تيت – حسام بزنكو ( عارف الآغا ) – ديموند أمارا ( أحمد شيخوني ) .
الجمهور : 3 آلاف متفرج .
النواعير × عفرين : 3 – 0 ( الشوط الأول 2 – 0 ) .
الحكام : عمر دهنين – مصعب البردان – مازن زيزفون – محمد العبد الله .
مراقب المباراة : كنعان سلومي – مراقب الحكام : محمد كوسا .
الإنذارات : يوسف خلف ( النواعير ) – عبد الوهاب بوبكي – حسام سمان – حسين شيخلي ( عفرين ) .
عزز النواعير موقفه في صراع الهروب من شبح الهبوط بفوزه الصريح على ضيفه عفرين الذي ودّع رسميا ً الأضواء بهذه الخسارة ، فوز أصحاب الأرض جاء منطقيا ً بعد أفضلية واضحة فكان الحسم مبكرا ً ولذلك انخفض الأداء كثيرا ً في الشوط الثاني .
بداية المباراة جاءت متوازنة إلى حد كبير مع هجوم متبادل من الفريقين وكانت أولى الفرص لعفرين برأسية يوسف حنتوش التي لامست القائم الأيسر لمرمى البيروتي ، رد النواعير حضر بأكثر من محاولة عابها التسرع وكان قاسمها المشترك المهاجم حسام بزنكو الذي أطاح بثلاث كرات في المدرجات من أوضاع مناسبة للتسجيل ، أخطر الفرص كانت حين كسر العاجي أمارا التسلل فتوغل في الجزاء ولعب كرة مقشرة سددها أيمن الخالد وردها الحارس أبو دان فعادت للمصري سددها رأسية ردها شيخلي من قلب المرمى وعادت للبزنكو سددها برأسه لكن الحارس أمسكها ، ولم يتأخر هدف النواعير من ركلة مباشرة جانبية سددها العائد فراس تيت بذكاء نحو المرمى مباشرة خدعت الجميع وهزت الشباك ( 24 ) ، هذا الهدف أراح النواعير الذي هدأ إيقاعه نسبيا ً وبدأ يلعب بتنظيم أوضح فيما حاول عفرين العودة عبر تسديدات بعيدة طائشة ، وأعلنت الدقيقة ( 41 ) عن ثاني أهداف النواعير والتيت حين انفرد بالحارس كاسرا ً التسلل وواجهه بهدوء مسددا ً الكرة أرضية .
الشوط الثاني بدأ بضربة ثالثة قاضية من الفريق الأزرق بهدف حمل توقيع المدافع حمدي المصري بتسديدة قوية من حدود الجزاء ( 49 ) ، هذا الهدف أنهى الحافز لدى الطرفين فاكتفى النواعير برصيده المطمئن فيما أمضى عفرين ما تبقى في المباراة من " حلاوة الروح " وتابعنا بعض الفرص من محاولات متباعدة للطرفين لم تبدل في النتيجة النهائية للمباراة .
تشكيلة الفريقين
عفرين : أحمد أبو دان – محمد كوسا – حسن مصطفى – حسين شيخلي – عبد الوهاب بوبكي – رامي حميدة – أنس حمصي – حسام سمان – محمد الضامن ( زكريا يونس ) – إبراهيم آراهال .
النواعير : محمد بيروتي – محمود نزاع – حمدي المصري – علاء عدي – بهاء الظاظا – أيمن الخالد – أنس بلحوس – كنان ديب ( يوسف خلف ) – فراس تيت – حسام بزنكو ( عارف الآغا ) – ديموند أمارا ( أحمد شيخوني ) .
