Tweet
قالت إن صديقتها نادية يسري تعرف الحقيقة
زبيدة ثروت: حسين فهمي لا يملك حل "لغز" وفاة السندريلا
زبيدة اعترفت بوجود غيرة بينها وبين سعاد حسني
القاهرة - mbc.net
قالت الفنانة المصرية زبيدة ثروت إن حل لغز وفاة السندريلا ليس في الـ"سي دي" الذي قيل إن حسين فهمي يمتلكه، لكن الوحيدة التي تستطيع حل هذا اللغز هي صديقتها نادية يسري التي لازمتها فترة إقامتها في لندن.
وقالت زبيدة ثروت لمجلة "الكواكب" الصادرة هذا الأسبوع، في ذكرى مرور 10 سنوات على وفاة السندريلا: "لا أستطيع أن أجزم بأن سعاد حسني انتحرت".
وردًّا على ما تردد بشأن امتلاك الفنان حسين فهمي "سي دي" يكشف الحقيقة، قالت زبيدة: "لا أعتقد أن حسين فهمي يمكن أن يتستر على شيء كهذا، لكني أرى أن حل لغز وفاة سعاد في يد صديقتها نادية يسري".
وأضافت: "منذ أن علمت بخبر وفاتها أثناء وجودي في مصر، وأنا أقول إن صديقتها بالتأكيد تعرف ما حدث للسندريلا".
وقالت زبيدة: "هناك أبعاد أخرى للموضوع يجب النظر إليها؛ حيث إن الجميع يعلم أن الدكتور كمال الجنزوري حينما كان رئيسًا للوزراء، أمر بعلاج سعاد حسني على نفقة الدولة، بل وكان يرسل إليها أيضًا مبالغ شهرية".
وأضافت: "حينما عُين عاطف عبيد بدلاً منه قطع كل هذه الامتيازات؛ ما أصاب سعاد وقتها بإحباط شديد، كما أن مرضها وزيادة وزنها -كما تردد- زاد إحباطها، وجاءت الطامة الكبرى بالنسبة إليها حينما رآها حسن يوسف في لندن ولم يستطع التعرف إليها".
وعن رأيها في إقدام سعاد حسني على خطوة الانتحار، قالت زبيدة: "الله أعلم؛ فأنا لا أستطيع أن أجزم بإقدام سعاد على هذه الخطوة".
وعن علاقتها بالسندريلا قالت زبيدة: "كانت لي تجربة عمل واحدة مع سعاد في فيلم "الحب الضائع"، لكن علاقتي بها لم تكن صداقة، لكن من الممكن أن تسميها (زمالة فنية)".
وردًّا على ما تردد حول وجود غيرة بينهما، قالت زبيدة: "سعاد في الطبيعة كان شكلها عاديًّا، لكن حينما تقف أمام الكاميرا فكنا نراها بشكل مختلف، وهذا يرجع إلى لجوئها إلى الماكياج والرموش والباروكات؛ فكان ذلك يعطي إحساسًا للمشاهد بأنها جميلة الجميلات".
وأضافت: "بالفعل، كانت هناك غيرة فنية مشروعة بيننا؛ فحينما كانت سعاد تجدني أرتدي فستانًا أحمر وهي ترتدي آخر بنيًّا كانت تعود لتغيير ملابسها مرة أخرى؛ حيث كانت ترغب في الظهور أفضل مني. والأمر نفسه بالنسبة إلي".
وتابعت زبيدة: "وكانت هناك أيضًا منافسة بيننا في الرشاقة، خاصةً أن المخرجين أيامنا حينما يلاحظون زيادة في أوزان الفنانات، كانت تنتابهم حالة من الغضب؛ لذا كنت تجدنا أشبه بالعصافير".
زبيدة ثروت: حسين فهمي لا يملك حل "لغز" وفاة السندريلا
زبيدة اعترفت بوجود غيرة بينها وبين سعاد حسني
القاهرة - mbc.net
قالت الفنانة المصرية زبيدة ثروت إن حل لغز وفاة السندريلا ليس في الـ"سي دي" الذي قيل إن حسين فهمي يمتلكه، لكن الوحيدة التي تستطيع حل هذا اللغز هي صديقتها نادية يسري التي لازمتها فترة إقامتها في لندن.
وقالت زبيدة ثروت لمجلة "الكواكب" الصادرة هذا الأسبوع، في ذكرى مرور 10 سنوات على وفاة السندريلا: "لا أستطيع أن أجزم بأن سعاد حسني انتحرت".
وردًّا على ما تردد بشأن امتلاك الفنان حسين فهمي "سي دي" يكشف الحقيقة، قالت زبيدة: "لا أعتقد أن حسين فهمي يمكن أن يتستر على شيء كهذا، لكني أرى أن حل لغز وفاة سعاد في يد صديقتها نادية يسري".
وأضافت: "منذ أن علمت بخبر وفاتها أثناء وجودي في مصر، وأنا أقول إن صديقتها بالتأكيد تعرف ما حدث للسندريلا".
وقالت زبيدة: "هناك أبعاد أخرى للموضوع يجب النظر إليها؛ حيث إن الجميع يعلم أن الدكتور كمال الجنزوري حينما كان رئيسًا للوزراء، أمر بعلاج سعاد حسني على نفقة الدولة، بل وكان يرسل إليها أيضًا مبالغ شهرية".
وأضافت: "حينما عُين عاطف عبيد بدلاً منه قطع كل هذه الامتيازات؛ ما أصاب سعاد وقتها بإحباط شديد، كما أن مرضها وزيادة وزنها -كما تردد- زاد إحباطها، وجاءت الطامة الكبرى بالنسبة إليها حينما رآها حسن يوسف في لندن ولم يستطع التعرف إليها".
وعن رأيها في إقدام سعاد حسني على خطوة الانتحار، قالت زبيدة: "الله أعلم؛ فأنا لا أستطيع أن أجزم بإقدام سعاد على هذه الخطوة".
وعن علاقتها بالسندريلا قالت زبيدة: "كانت لي تجربة عمل واحدة مع سعاد في فيلم "الحب الضائع"، لكن علاقتي بها لم تكن صداقة، لكن من الممكن أن تسميها (زمالة فنية)".
وردًّا على ما تردد حول وجود غيرة بينهما، قالت زبيدة: "سعاد في الطبيعة كان شكلها عاديًّا، لكن حينما تقف أمام الكاميرا فكنا نراها بشكل مختلف، وهذا يرجع إلى لجوئها إلى الماكياج والرموش والباروكات؛ فكان ذلك يعطي إحساسًا للمشاهد بأنها جميلة الجميلات".
وأضافت: "بالفعل، كانت هناك غيرة فنية مشروعة بيننا؛ فحينما كانت سعاد تجدني أرتدي فستانًا أحمر وهي ترتدي آخر بنيًّا كانت تعود لتغيير ملابسها مرة أخرى؛ حيث كانت ترغب في الظهور أفضل مني. والأمر نفسه بالنسبة إلي".
وتابعت زبيدة: "وكانت هناك أيضًا منافسة بيننا في الرشاقة، خاصةً أن المخرجين أيامنا حينما يلاحظون زيادة في أوزان الفنانات، كانت تنتابهم حالة من الغضب؛ لذا كنت تجدنا أشبه بالعصافير".