Announcement

Collapse
No announcement yet.

الباحث ( محمد عبد المعطي عبد الرحمن ضمرة ) من الرواد - أديب وقاص أردني

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • الباحث ( محمد عبد المعطي عبد الرحمن ضمرة ) من الرواد - أديب وقاص أردني

    محمد ضمرة

    ولد محمد عبد المعطي عبد الرحمن ضمرة في مجدل الصادق عام 1947، حصل على دبلوم معهد المعلمين في حوارة/إربد عام 1969، وعلى ليسانس في اللغة العربية من جامعة بيروت العربية عام 1976، عمل محرراً في جريدة الصباح الأردنية عام 1972، كما عمل معلماً ومديراً لعدد من المدارس الإعدادية والثانوية في محافظة الزرقاء، وهو عضو رابطة الكتاب الأردنيين، واتحاد الكتاب العرب، واتحاد الكتاب الفلسطينيين، ورابطة الأدب الإسلامي.

    مؤلفاته
    :
    1. قافلة الليل المحروق (ديوان شعر) جمعية عمال المطابع التعاونية، عمان، 1972.
    2. أحاول أن ابتسم (ديوان شعر) مطابع دار الشعب، عمان 1978.
    3. أقمار بيروت (ديوان شعر) مطبعة عبود، عمان، 1983.
    4. وجع النيل (ديوان شعر) وزارة الثقافة، عمان 1986.
    5. كأنه فرحي (ديوان شعر) بدعم من وزارة الثقافة، عمان، 1999.
    6. عرس الروح (ديوان شعر) بدعم من أمانة عمان الكبرى، عمان، 2000.
    7. القدس أرض السماء (ديوان شعر للفتيان) بيت الشعر الفلسطيني، رام الله 2001.
    8. طريق الكرامة (ديوان شعر للفتيان) دار الينابيع للنشر والتوزيع، عمان، 2001.
    9. دعاء الغريب (ديوان شعر للفتيان) دار الينابيع للنشر والتوزيع، عمان 2001.
    10. أشواق (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    11. بستان السعادة (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    12. خيوط الأمل (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    13. مصابيح الحياة (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    14. لوحات الفصول (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    15. أغرقني التراب (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    16. عناوين الجذور (ديوان شعر للفتيان) دار البيرق، إربد 2002.
    17. عجائب الأمم (ديوان شعر للفتيان) دار الكندي، إربد 2003.
    18. الأيام الخضر (ديوان شعر للفتيان) دار الكندي، إربد 2003.
    19. رب العالمين (ديوان شعر للفتيان) دار الكندي، إربد 2003.
    20. جسر النجاة (ديوان شعر للفتيان) دار الكندي، إربد 2003.

    محمد ضمرة
    محمد عبد المعطي عبد الرحمن ضمرة.
    من مواليد مجدل الصادق 1947.
    أنهى دراسته الثانوية في رام الله، ثم التحق بمعهد المعلمين وتخرج منها عام 1967.
    حصل على ليسانس في الأدب العربي عام 1976.
    حصل على دبلوم الدراسات العليا (سنة واحدة) من الجامعة الأردنية.
    عمل محرراً سياسياً في جريدة الصباح في عمان عام 1973.
    نشر شعره ومقالاته في الصحف العربية منذ عام 1963.
    عضو رابطة الكتاب الأردنيين منذ تأسيسها عام 1974.
    عضو رابطة الأدب الإسلامي العالمية.
    عضو اتحاد الكتاب العرب.
    عضو اتحاد كتاب فلسطين.
    شارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات العربية والمحلية.
    حصل على درع أمانة عمان للثقافة والإبداع.
    ترجمت أشعاره إلى لغات أجنبية متعددة.

    • صدر له من الكتب المنشورة:

    1. قافلة الليل المحروق، الطبعة الأولى 1972 الطبعة الثانية 1984.
    2. أحاول أن أبتسم، الطبعة الأولى 1978، الطبعة الثانية 1984.
    3. أقمار بيروت 1983.
    4. وجع النخيل 1996.
    5. كأنه فرحي 1999.
    6. عرس الروح 2000.
    7. أغرقني التراب 2002.
    8. عناوين الجذور 2002.
    9. القدس أرض السماء (للفتيان) 2000.
    10. طريق الكرامة (للفتيان) 2001.
    11. دعاء الغريب (للفتيان) 2001.
    12. أشواق (للفتيان) 2002.
    13. بستان السعادة (للفتيان) 2002.
    14. خيوط الأمل (للفتيان) 2002.
    15. مصابيح الحياة (للفتيان) 2002.
    16. لوحات الفصول (للفتيان) 2002.
    17. جسر النجاة (للفتيان) 2003.
    18. الأيام الخضر (للفتيان) 2003.
    19. عجائب الأمم (للفتيان) 2003.

    • الكتب المشتركة:

    1. ألوان من الشعر الأردني 1973.
    2. قصائد منشورات رابطة الكتاب الأردنيين 1975.
    3. الملف الثقافي 1981.
    4. تجربة الإبداع الفلسطيني (باللغة الإنجليزية) 2000.

    شعاب اليقين
    ذهبوا إلى نزق التعسف
    واحتقانات الظنون
    نحروا القصائد
    بين أعمدة الدّخان
    وبين صمت العاشقين
    وتأبّطوا لغةً
    تفيض قساوة
    فوق الشفاه
    وتشعل الجمر المخبأ في العيون
    لم يفتحوا للشر نافذةً
    ليدخل في ضيافتهم
    هواء البحر
    يسعف من ترنّح في مهاوي الموج
    مخذولاً
    تطارده عذابات السنين
    لم يركبوا شوقاً
    رياح القلب
    تحملهم إلى فيض المسارات النديّة
    في جوار الياسمين
    لكنهم نفثوا سموم قلوبهم
    فتمزّق الغيم المسافر
    فوق ظمآت الرّمال
    وجفّ نبع اللحن موجوعاً
    بأيدي العازفين
    لم يبق فوق الغصن أوراقٌ
    تظلّل مَنْ يحبّ رطوبة الأعشاب
    لم يبق فوق الجذع أغصانٌ
    تلوّن صفحة الأفق المغشّ بالسّراب
    لم يبق غير الحلم مكبوتاً
    يحاول أن يفضّ الليل
    كي يمتد مشحوناً
    بأدعية التّراب
    وما تبقّى من عذاب المتين
    فليذهبوا برماد أعنيهم
    إلى ركنٍ توشّح بالخيال
    لا الليل ينكر ما بحوزتهم
    ولا نفط القلوب بهم يضيء
    على طريق المتعبين
    فكأنهم
    كتلٌ من الإسفنج
    تمتص الغرائز
    كي تفيض بحقدها
    في كلّ ناحيةٍ
    تحاول أن ترتب زهرها
    مهداً جميلاً
    علّه يوماً
    يكون محطّة للطّيبين
    ولأنهم من غير ماء
    في الوجوه
    ولا جباهٍ تستحق تشبّهاً
    بذرى الجبال
    فعيونهم جرداء قاتظةٌ
    بلا ومض يشقّ بريقه
    ثوب السوّاد
    فبهم رمادٌ أثقلتها
    غلظة الآفات
    تسري في أنابيب
    تساكنها العناكب كالقبور
    وبهم عروش الروح حاوية
    عليها ترسم الغربان
    شارات الخراب
    ماضون هم دوماً
    على طرق الوقيعة
    واقتناص الأسئلة
    ماضون من جرفٍ
    إلى جرفٍ
    برائحة البلادة
    في خرائب مهملة
    فلآيّ عاقبةٍ
    يقود الليل عتمهم
    بلا أملٍ
    يلوّح في فضاء الهائمين
    فليذهبوا
    إنا اختلفنا في نداءات الطريق
    وفي دلالات الحروف
    فنحن أدرى بالشّعاب
    إلى اليقين
Working...
X