Tweet
مدرسة تشرين الكروية مصنع للاعبين والنجوم
اللاذقية - سانا
تعتبر مدرسة تشرين الكروية من المدارس السورية المتميزة في عالم كرة القدم لدورها الهام في اكتشاف المواهب الواعدة من الفئات العمرية الصغيرة التي تصقلها من خلال تعليمها أصول كرة القدم الأساسية ودعمها للمنتخبات الوطنية بلاعبين كانت لهم بصمتهم على مدى سنوات طويلة.
وقال وليد أمين مدير المدرسة الكروية ان مدرسة تشرين الكروية لم تكن متميزة فقط على صعيد المحافظة بل وعلى مستوى القطر أيضا وقدمت لاعبين كبارا لعبوا مع مختلف فئات منتخباتنا الوطنية بدءا من الناشئين والشباب والأولمبي وانتهاء بفريق الرجال وكان لهم بصمة على خارطة الكرة السورية.
وأضاف ان الأمثلة كثيرة أصعب من أن تحصى في هذا المجال ومنهم معتز كيلوني وجميل محمود ونديم صباغ وأديب بركات ومحمد حمدكو وسامر نحلوس وخالد الصالح وعبد القادر دكة مشيراً إلى أن هناك بعض النجوم يلعبون مع المنتخبات الوطنية حاليا ومنهم محمد باش بيوك واحمد مدنية ومحمد علي مع المنتخب الوطني الأولمبي ومصطفى الشيخ يوسف وهائل البدري مع منتخب الشباب وخالد كردغلي وعلاء سليمان مع منتخب الناشئين الذين يرسمون مرحلة جديدة من التألق يتابعون بها من سبقوهم من نجوم المدرسة التشرينية المتميزة خلال السنوات العشر الماضية.
ولفت إلى أن اللاعبين الذين انتسبوا الى المدرسة هذا الصيف قسموا إلى ثلاث فئات عمرية الفئة الأولى تتراوح أعمار اللاعبين فيها ما بين 6-8 سنوات فيما تتراوح أعمار اللاعبين في الفئة الثانية ما بين 8-12سنة والفئة الثالثة ما بين 12-16سنة.
وقال ان الفئات العمرية الصغيرة تتدرب بإشراف مجموعة من المدربين الذين يتمتعون بالخبرة اللازمة في مجال التدريب وهم 14 مدربا ماهر قاسم ورياض فضلية والياس الشغري وخالد كنعان وإياد سليمان ومحمد علي قزلو وياسر لفاح ولؤي حبيب وعبد القادر باش بيوك وخلاص سعيد وسعيد قميرة وزكريا كشة وبسام أسعد وبلا أبو شنب.
وحول هيكلية المدرسة لهذا الموسم قال أمين إن المدرسة الكروية لهذا العام تحت إشراف مدير الكرة بنادي تشرين الكابتن عبد القادر كردغلي والكابتن مصطفى طحان مشرف القواعد ومحمد خير مكية مشرف المشرف الإداري.
تعتبر مدرسة تشرين الكروية من المدارس السورية المتميزة في عالم كرة القدم لدورها الهام في اكتشاف المواهب الواعدة من الفئات العمرية الصغيرة التي تصقلها من خلال تعليمها أصول كرة القدم الأساسية ودعمها للمنتخبات الوطنية بلاعبين كانت لهم بصمتهم على مدى سنوات طويلة.
وقال وليد أمين مدير المدرسة الكروية ان مدرسة تشرين الكروية لم تكن متميزة فقط على صعيد المحافظة بل وعلى مستوى القطر أيضا وقدمت لاعبين كبارا لعبوا مع مختلف فئات منتخباتنا الوطنية بدءا من الناشئين والشباب والأولمبي وانتهاء بفريق الرجال وكان لهم بصمة على خارطة الكرة السورية.
وأضاف ان الأمثلة كثيرة أصعب من أن تحصى في هذا المجال ومنهم معتز كيلوني وجميل محمود ونديم صباغ وأديب بركات ومحمد حمدكو وسامر نحلوس وخالد الصالح وعبد القادر دكة مشيراً إلى أن هناك بعض النجوم يلعبون مع المنتخبات الوطنية حاليا ومنهم محمد باش بيوك واحمد مدنية ومحمد علي مع المنتخب الوطني الأولمبي ومصطفى الشيخ يوسف وهائل البدري مع منتخب الشباب وخالد كردغلي وعلاء سليمان مع منتخب الناشئين الذين يرسمون مرحلة جديدة من التألق يتابعون بها من سبقوهم من نجوم المدرسة التشرينية المتميزة خلال السنوات العشر الماضية.
ولفت إلى أن اللاعبين الذين انتسبوا الى المدرسة هذا الصيف قسموا إلى ثلاث فئات عمرية الفئة الأولى تتراوح أعمار اللاعبين فيها ما بين 6-8 سنوات فيما تتراوح أعمار اللاعبين في الفئة الثانية ما بين 8-12سنة والفئة الثالثة ما بين 12-16سنة.
وقال ان الفئات العمرية الصغيرة تتدرب بإشراف مجموعة من المدربين الذين يتمتعون بالخبرة اللازمة في مجال التدريب وهم 14 مدربا ماهر قاسم ورياض فضلية والياس الشغري وخالد كنعان وإياد سليمان ومحمد علي قزلو وياسر لفاح ولؤي حبيب وعبد القادر باش بيوك وخلاص سعيد وسعيد قميرة وزكريا كشة وبسام أسعد وبلا أبو شنب.
وحول هيكلية المدرسة لهذا الموسم قال أمين إن المدرسة الكروية لهذا العام تحت إشراف مدير الكرة بنادي تشرين الكابتن عبد القادر كردغلي والكابتن مصطفى طحان مشرف القواعد ومحمد خير مكية مشرف المشرف الإداري.