Tweet
الشاعر عزيز أزغاي يكتب
عن الذين لا تحبهم
- الرباط - أ.ش.أ
غلاف ديوان ( الذين لا تحبهم)
صدر مؤخرا أحدث أعمال الشاعر المغربي عزيز أزغاي "الذين لا تحبهم"، عن منشورات "فرائد" المغربية.
وفي ديوانه الجديد، ثمة حضور لافت للذات في فعلها اليومي والحميم، شأن التيار السائد في قصيدة النثر العربية الراهنة، منذ عقد التسعينيات الماضية، لتعكس القصيدة تلك الطاقات الداخلية، والتساؤلات العصية للذات في مواجهة تفاصيلها اليومية.
وتقوم القصيدة على "المشهدية" التي تتقاطع فيها "الأنا" الواقعية- ذات الشاعر الحقيقية- والمتخيلة، من خلال سرد حكائي شعري يقوم على منطق الفانتازيا، بلا تتابع أو تراتب واقعيين، فهي سيرة الذات القلقة، المتوترة، التي تتوالد داخلها الأسئلة بلا إجابات أو يقين، وهي سيرة الألم الإنساني الذي لا يعرف انتهاء أو نقطة ختام.
وللشاعر المغربي عزيز أزغاي- وهو أحد الشعراء الجادين في الساحة المغربية- "لا أحد في النافذة"، "كؤوس لا تشبه الهندسة"، "رصاص الموناليزا"، وهي الأعمال الشعرية التي منحت شاعرها مكانة لائقة في السياق الشعري العام.
عن الذين لا تحبهم
- الرباط - أ.ش.أ
غلاف ديوان ( الذين لا تحبهم)
صدر مؤخرا أحدث أعمال الشاعر المغربي عزيز أزغاي "الذين لا تحبهم"، عن منشورات "فرائد" المغربية.
وفي ديوانه الجديد، ثمة حضور لافت للذات في فعلها اليومي والحميم، شأن التيار السائد في قصيدة النثر العربية الراهنة، منذ عقد التسعينيات الماضية، لتعكس القصيدة تلك الطاقات الداخلية، والتساؤلات العصية للذات في مواجهة تفاصيلها اليومية.
وتقوم القصيدة على "المشهدية" التي تتقاطع فيها "الأنا" الواقعية- ذات الشاعر الحقيقية- والمتخيلة، من خلال سرد حكائي شعري يقوم على منطق الفانتازيا، بلا تتابع أو تراتب واقعيين، فهي سيرة الذات القلقة، المتوترة، التي تتوالد داخلها الأسئلة بلا إجابات أو يقين، وهي سيرة الألم الإنساني الذي لا يعرف انتهاء أو نقطة ختام.
وللشاعر المغربي عزيز أزغاي- وهو أحد الشعراء الجادين في الساحة المغربية- "لا أحد في النافذة"، "كؤوس لا تشبه الهندسة"، "رصاص الموناليزا"، وهي الأعمال الشعرية التي منحت شاعرها مكانة لائقة في السياق الشعري العام.