Announcement

Collapse
No announcement yet.

حوار مع أمين معلوف وقصائد لسعدي يوسف في مجلة الكلمة الإلكترونية

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • حوار مع أمين معلوف وقصائد لسعدي يوسف في مجلة الكلمة الإلكترونية

    قصائد لسعدي يوسف وحوار

    مع أمين معلوف


    في مجلة الكلمة الإلكترونية



    - لندن- أ.ش.أ

    الشاعر العراقي سعدي يوسف











    صدر عدد جديد من مجلة "الكلمة" الإلكترونية الشهرية، التي يرأس تحريرها الدكتور صبري حافظ، متضمنا ملفا بعنوان "راحلان كبيران ومساران مختلفان"، عن الشاعر الفلسطيني يوسف الخطيب، والكاتب الليبي علي فهمي خشيم.
    ويقدم العدد، في باب الدراسات، محورا خاصا عن فلسطين، يتشكل من قراءة لثلاثة أعمال روائية لرضوى عاشور وغسان كنفاني وسحر خليفة، ويكشف الباحث المغربي هشام بن عبد الله العلوي، في دراسته "صراع من أجل الهيمنة الثقافية"، عن مخاطر خضوع الفضاء المدني العربي تدريجيا لثقافة سلفية متشددة، وحول "الترافد بين الأجناس والأنواع"، تسعى دراسة محمد نصراوي للتنظير لعملية الترافد بين الأجناس والأنواع، وتأثيرها على آليات تلقي النصوص الجديدة.
    ويتوقف الناقد المصري محمد سمير عبد السلام في دراسته "من الهيمنة الرمزية إلى أصالة الإبداع" عند "موسيقى المول" لمحمود الورداني، مفككا دلالاتها الروائية، لتبدو كمجموعة من العلامات تشكل خطابها السيميائي المرافق للسرد، وفي باب الشعر، يعود الشاعر العراقي الكبير سعدي يوسف في "أربع قصائد عن طنجة"، إلى منهجه الأثير في التقاط التفاصيل الصغيرة البسيطة والعابرة، فيما يضم العدد بقصائد لمنذر العيني وعبد اللطيف الإدريسي وأمجد ريان ونسيمة الراوي وعماد الدين موسى وطالب هماش وصلاح عليوة.
    وفي باب "مواجهات"، تنشر "الكلمة" حوارين، الأول مع عبد الحكيم أبو اللوز، الباحث المغربي الذي تخصص في دراسة الحركات السلفية في المغرب العربي، والثاني مع الروائي اللبناني أمين معلوف بمناسبة انتخابه عضوا بالأكاديمية الفرنسية، خلفا للأنثروبولوجي الراحل كلود ليفي ستروس.
    أما باب السرد، فيقدم رواية "لماذا أنت هنا؟"، للروائي الليبي فرج العشة، وهي أول رواية ليبية تتناول الزمن الليبي الراهن، وتكتب النقلة من ألق الوجود البدوي البدائي إلى جحيم الاستبداد المكبل للوعي المنفتح على العالم، والى جانب الرواية، تنشر "الكلمة" نصوصا قصصية لـ"عائد خصباك"، "أثير محمد علي"، "سيد ماجد مجدلاوي"، "سامية بن دريس"، "شيماء عبد الناصر حارس".
    وفي باب النقد، يكشف المفكر المصري حسن حنفي، في مقالته "المزايدات في الخطاب الثوري"، ملامح النفاق في الأدبيات التي تسوق لسان الثورة دون ذهنيتها، أما الروائي بهاء طاهر فيكتب عن "دموع لدمشق والخطاب الساكت" في لحظة تاريخية تعيشها سوريا، ويتناول الباحث عبد القادر بو طالب "العقلانية بين الفعل الغائي والفعل التواصلي"، حيث يجسد الباحث العقلانية في المجتمع من خلال الرأسمالية والبيروقراطية.
    ويكشف الكاتب السوري محمد كامل الخطيب، في "التاريخ أو ما لا يمكن استئناسه"، العلاقات بين الحراك الثوري والتاريخ، ويشدد على أن ما يحدث هو انتقال من مرحلة استبداد الأسر الحاكمة إلى عصر الديموقراطيات، وتوضح الأكاديمية مضاوي الرشيد، في مقالتها "السعودية: نساء يدفعن ثمن هزيمة الرجال"، أبعاد قضية قيادة المرأة للسيارة في بلدها، وتؤكد تلاعب السلطة وأتباعها في توظيفها للتغطية على أزمة سياسية، ويسلط الناقد ياسر عبد الصاحب البراك الضوء على مشهدية العرض المسرحي، في دراسته "الاختيار الوجودي في مسرحية "إما.. لو".
    أما الكاتب محمد الأسعد، فيتساءل، "أهي هشاشة المثقف أم هشاشة الثقافة"؟، حيث يتناول الكاتب زيف ادعاء استقلالية الفضائيات، بسعيها للسيطرة على العقول والهيمنة على مواقف المثقف بما يخدم الجهات التي تمولها.
    وتقترح علينا "الكلمة"، في باب "علامات"، كلمات سطرها المناضل عصام الدين حفني ناصف سنة 1939، وفيها يخاطب حذلقة المناورين على التاريخ، ومؤلفي السرديات الملفقة الرجعية، ليخلص للقول بتحرير العقل في علاقته مع التاريخ.
    أما مراجعات الكتب، فيفتتحها عبد الحق ميفراني بمراجعته لكتاب "المتنبي الروح القلقة والترحال الأبدي"، ويتقصى الناقد الأدبي محمد معتصم عالم الكتابة عند الأردني مفلح العدوان من منطق الاحتمال والممكن، فيما يقدم عبد الرحمن غانمي رؤية مغربية لكتابات جزائرية. ويقارب الناقد إبراهيم الحجري المجموعة القصصية "حجر دافئ" للقاص حسن رياض، وتقدم المترجمة الجزائرية سهيلة الطيبي كتاب "علم الاجتماع الديني".
    ويختتم الباب بشهادة الشاعرة والحقوقية العراقية بلقيس حميد حسن، عن "ياسر العظمة.. مبدع زاهد إلا بالحقيقة"، حيث ترسم لنا بورتريها خاصا لفنان مسكون بالواقع.
Working...
X