Tweet
وفاة الشاعر عمر حيدر أمين
نعت رابطة الكتاب الأردنيين الطبيب الشاعر عمر حيدر أمين، في وقت اعتبر فيه عدد من الشعراء والأدباء رحيله خسارة للمشهد الثقافي الأردني، حيث كان الراحل ناشطاً ومثقفاً وعضواً في عدد من الهيئات والمنتديات الثقافية، في مقدمتها رابطة الكتاب الأردنيين.
صدر للشاعر أمين عدد من المجموعات الشعرية، التي أثرت في نضج تجربته الشعرية، كما كان عضواً في رابطة الأطباء الأدباء. ومن أبرز أعماله: "حكاية أجبر"، "أطلت الكسوف لأني"، "ماذا لو؟"، "ويبقى الزمن العربي"، "شذرات" و"تبقى الكلمات".
حصل أمين على الجائزة الأولى في مسابقة الشعر على مستوى الجامعات المصرية عام 1964، وحصل ديوانه "أطلت الكسوف لأني" على الجائزة الأولى في مسابقة شرحبيل بن حسنة للإبداع، على مستوى المملكة، عام 2000.
والشاعر الراحل من سكان مدينة الرصيفة وله بصمات في الحياة الثقافية والاجتماعية والنقابية، في محافظة الزرقاء، وهو من مواليد قرية صبارين، شمالي فلسطين، عام 1942، وهاجر مع عائلته ليقيم في الأردن، منذ عام 1948.
وبرحيل أمين فإن الحركة الشعرية في الأردن، خسرت صوتاً شعرياً غنى للوطن والإنسان والحياة، وظل ملتزماً بقصيدته ومهنته الإنسانية.
"الدستور"
نعت رابطة الكتاب الأردنيين الطبيب الشاعر عمر حيدر أمين، في وقت اعتبر فيه عدد من الشعراء والأدباء رحيله خسارة للمشهد الثقافي الأردني، حيث كان الراحل ناشطاً ومثقفاً وعضواً في عدد من الهيئات والمنتديات الثقافية، في مقدمتها رابطة الكتاب الأردنيين.
صدر للشاعر أمين عدد من المجموعات الشعرية، التي أثرت في نضج تجربته الشعرية، كما كان عضواً في رابطة الأطباء الأدباء. ومن أبرز أعماله: "حكاية أجبر"، "أطلت الكسوف لأني"، "ماذا لو؟"، "ويبقى الزمن العربي"، "شذرات" و"تبقى الكلمات".
حصل أمين على الجائزة الأولى في مسابقة الشعر على مستوى الجامعات المصرية عام 1964، وحصل ديوانه "أطلت الكسوف لأني" على الجائزة الأولى في مسابقة شرحبيل بن حسنة للإبداع، على مستوى المملكة، عام 2000.
والشاعر الراحل من سكان مدينة الرصيفة وله بصمات في الحياة الثقافية والاجتماعية والنقابية، في محافظة الزرقاء، وهو من مواليد قرية صبارين، شمالي فلسطين، عام 1942، وهاجر مع عائلته ليقيم في الأردن، منذ عام 1948.
وبرحيل أمين فإن الحركة الشعرية في الأردن، خسرت صوتاً شعرياً غنى للوطن والإنسان والحياة، وظل ملتزماً بقصيدته ومهنته الإنسانية.
"الدستور"