Tweet
الشاعر محمد منصور يوقع (السفر في الأسود)
بعد غد الأربعاء بمعرض الكتاب
- حجازي عبد الفتاح
الشاعر محمد منصور
يوقع الشاعر محمد منصور ديوانه الثاني "السفر في الأسود"، بعد غد الأربعاء، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بمنطقة فيصل، وذلك في تمام التاسعة والنصف مساء بجناح دار وعد للنشر والتوزيع.
والديوان عبارة عن قصيدة طويلة ترصد حالة السفر والانتقال الزماني والمكاني إبداعيًّا، والحالات المختلفة التي تنتاب الشاعر وقت إبداع القصيدة. كما يحاول الشاعر من خلال ديوانه/ قصيدته/ سفره أن يعيد اكتشاف الطريق من خلال استغلال الإمكانات التعبيرية كافة، فهو في وقت يغنِّي، وفي وقت يسرد قصة، وفي وقت آخر يكتفي بتصوير مشاهد كثيرة قابلها في سفره.
يُذكر أن الشاعر محمد منصور صدر له ديوان "الأرض تشربها الدماء" عام 2009 عن دار (هفن) للنشر والتوزيع، وشارك بإلقاء قصائده في العديد من الملتقيات والأمسيات الشعرية، وحصل على عدَّة جوائز، منها: الجائزة الأولى من مهرجان اتحاد الكتاب للشعراء الشباب عام 2009.
ومن أجواء الديوان:
صِرتُ وحدي أُتابِعُ -في شَغَفٍ- نجمةً في السماءِ وَحِيدَةْ
أُحاوِلُ أَنْ أتذكَّرَ ما قِيلَ منذُ قليلٍ فَلَمْ أستَطِعْ
هَلْ بإمكانِ مَنْ يتهجَّى حقيقَتَهُ في القصيدةِ
أَنْ يكتبَ الصَّمتَ فيها كَمَا يكتبُ الصَّوتَ؟!
مَنْ منهما أَبْدَعَ الآخرَ،
الشَّاعِرُ الضَّائِعُ الحرُّ
أَبْدَعَ مستسلمًا للضَّياعِ قصيدَتَهُ
أَمْ مُصادَفَةً أَبْدَعَتْهُ القصيدَةْ؟!
بعد غد الأربعاء بمعرض الكتاب
- حجازي عبد الفتاح
الشاعر محمد منصور
يوقع الشاعر محمد منصور ديوانه الثاني "السفر في الأسود"، بعد غد الأربعاء، بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بمنطقة فيصل، وذلك في تمام التاسعة والنصف مساء بجناح دار وعد للنشر والتوزيع.
والديوان عبارة عن قصيدة طويلة ترصد حالة السفر والانتقال الزماني والمكاني إبداعيًّا، والحالات المختلفة التي تنتاب الشاعر وقت إبداع القصيدة. كما يحاول الشاعر من خلال ديوانه/ قصيدته/ سفره أن يعيد اكتشاف الطريق من خلال استغلال الإمكانات التعبيرية كافة، فهو في وقت يغنِّي، وفي وقت يسرد قصة، وفي وقت آخر يكتفي بتصوير مشاهد كثيرة قابلها في سفره.
يُذكر أن الشاعر محمد منصور صدر له ديوان "الأرض تشربها الدماء" عام 2009 عن دار (هفن) للنشر والتوزيع، وشارك بإلقاء قصائده في العديد من الملتقيات والأمسيات الشعرية، وحصل على عدَّة جوائز، منها: الجائزة الأولى من مهرجان اتحاد الكتاب للشعراء الشباب عام 2009.
ومن أجواء الديوان:
صِرتُ وحدي أُتابِعُ -في شَغَفٍ- نجمةً في السماءِ وَحِيدَةْ
أُحاوِلُ أَنْ أتذكَّرَ ما قِيلَ منذُ قليلٍ فَلَمْ أستَطِعْ
هَلْ بإمكانِ مَنْ يتهجَّى حقيقَتَهُ في القصيدةِ
أَنْ يكتبَ الصَّمتَ فيها كَمَا يكتبُ الصَّوتَ؟!
مَنْ منهما أَبْدَعَ الآخرَ،
الشَّاعِرُ الضَّائِعُ الحرُّ
أَبْدَعَ مستسلمًا للضَّياعِ قصيدَتَهُ
أَمْ مُصادَفَةً أَبْدَعَتْهُ القصيدَةْ؟!