Announcement

Collapse
No announcement yet.

تاريخ شركة آبل (2011-2005 ) الشراكة مع إنتل

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • تاريخ شركة آبل (2011-2005 ) الشراكة مع إنتل

    تاريخ شركة آبل (2011-2005 )
    الشراكة مع إنتل
    2005- حتى الآن: الشراكة مع إنتل



    الماكبوك برو (بشاشة واسعة حجمها 15.4 بوصة) كان أول حاسوبٍ محمولٍ لشركة أبل، يعمل بوحدات معالجة إنتل. تم إعلانه في يناير من 2006، وكان يستهدف السوق المهنية.


    أعلن ستيف جوبز في الكلمة الرئيسية في المؤتمر العالمي للمطورين في السادس من يونيو لعام 2005، أن شركة أبل ستبدأ في إنتاج حواسيب الماكنتوش العاملة على وحدات معالجة التي تصنعها شركة إنتيل، وأن ذلك سيبدأ في 2006. وفي العاشر من يونيو، 2006، طرحت أبل جهاز "ماكبوك برو" وجهاز "الآي.ماك"، وهما أول جهازان يعملان بوحدة معالجةٍ مركزيةٍ "كور دو" صنعتها شركة إنتيل. بحلول السابع من أغسطس، 2006، كانت أبل قد حولت كل خط إنتاج أجهزة الماك إلى استخدام رقائق إنتيل، وكان هذا أبكر بعام عما أعلن عنه ستيف جوبز. وخلال هذا التحول، تم الاستغناء عن الماركات "باورماك" و"آي.بوك" و"باوربوك"؛ وأصبحت يخلف كل ماركةً من هذه الماركات المستغنى عنها وفق الترتيب: "مأكبرو" و"ماكبوك" و"ماكبوك برو". في 29 نيسان 2009، ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن أبل كانت تبني فريقها الخاص من المهندسين لتصميم الرقائق الدقيقة.
    أصدرت شركة أبـِّـل أيضا برنامج "بوتكامب" لمساعدة المستخدمين على تثبيت ويندوز إكس بي أو ويندوز فيستا على أجهزة "الماكينتوش-إنتل" جنبا إلى جنبٍ مع نظام التشغيل ماك العاشر.
    كان نجاح شركة أبـِّـل خلال هذه الفترة واضحا من خلال سعر أسهمها.فقد ارتفع سعرُ سهم أبِّل بَيْنَ مطلع عام 2003 و 2006،أكثر من عشرة أضعاف، من حوالي 6 دولارات للسهم الواحد (المعدلة وفقا للتقسيم) إلى ما يزيد عن 80 دولارا للسهم الواحد. وفي يناير 2006، تجاوزت القدرة السوقية شركة أبل على شركة ديل.كان قد قال الرئيسُ التنفيذيُ لشركة ديل مايكل ديل، قبل تسع سنوات من ذلك التاريخ، أنه إذا أتيحت له إدارة شركة أبل فإنه "سوف يقوم بإغلاقها وإعطاء المال للمساهمين."
    و لكن على الرغم من نماء حصة أبل في سوق أجهزة الكمبيوتر، فإنها لم تزل متخلفةً كثيرا عن منافستها مايكروسوفت، فهي لا تملك إلا حوالي 8 في المئة من سوق أجهزة الكمبيوتر المكتبية والمحمولة في الولايات المتحدة.
    أثناء إلقائه الكلمة الرئيسية في معرض مكوورلد يوم 9 يناير 2007، أعلن ستيف جوبز أن شركة "كمبيوتر أبل المحدودة"، سوف تُعرف من تلك اللحظة بشركة أبل المحدودة. شهد المعرض أيضا الاعلان عن جهاز الآي فون وتلفزيون أبل. وفي اليوم التالي، وصلت قيمة سهم أبل إلى 97.80 دولارا، وكان هذا أعلى مستوياته إلى ذلك التاريخ. وفي أيار / مايو، تجاوز سعر السهم حاجز المئة دولار.
    أشارت الشركة في السادس من شباط / فبراير 2007، أنها ستبيع الموسيقى على متجر "آي.تونز" الإلكتروني دون إدارة الحقوق الرقميةاذا وافقت شركات التسجيلات على التخلي عن التكنولوجيا(والذي كان من شأنه السماح بتشغيل الأغاني على مشغلاتٍ من أطرافٍ ثالثة). في يوم 2 أبريل، 2007، أعلنت أبل بالاشتراك مع شركة الصناعات الموسيقية والإلكترونية البريطانية المحدودة (EMI) عن إزالة تكنولوجيا إدارة الحقوق الرقمية من قائمة شركة "EMI" على موقع متجر آي.تيونز، وأن القرار سيُفَعَلُ في أيار / مايو.
    و في يوم 11 يوليو، 2008، أطلقت شركة أبل متجر آب لبيع تطبيقات الطرف الثالث لجهاز الآي.فون وجهاز الآي.بود تاتش.[ وفي غضون شهر، باع المتجر 60 مليون تطبيق، بإيراداتٍ يومية بلغت مليون دولار في المتوسط. تكهن ستيف جوبز عندئذٍ أن المتجر يمكن أن يصبح تجارةً تورد مليارات الدولارات لشركة أبل. بعد ثلاثة أشهر، ظهر الإعلان أن أبل قد تصبح ثالث أكبر موردٍ للهواتف في العالم، نظرا لشعبية جهاز "الآي فون".
    في 16 كانون الأول، 2008، أعلنت شركة أبل أن عام 2009 سيكون آخر عامٍ لحضور شركة أبل في معرض مكوورلد، وأن فيل شيللر سيلقي الكلمة الرئيسية في عام 2009 بدلا من المتوقع ستيف جوبز.
    في 14 يناير، 2009، أصدر جوبز مذكرةً داخليةً في شركة أبل، وفيها أعلن انه سيأخذ أجازة لمدة ستة أشهر، وحتى نهاية يونيو 2009، لتمكينه من التركيز بشكل أفضل على حالته الصحية والسماح للشركة بالتركيز على منتجاتها على نحوٍ أفضل. على الرغم من غياب ستيف جوبز، فقد سجلت أبل أفضل ربع سنوي في غير العطلات (Q1 السنة المالية 2009) خلال فترة الركود، حيث حققت أبل ايراداتٍ قدرُها 8.16 مليار دولار وأرباحا قدرها 1.21 مليار دولار

Working...
X