Tweet
الشاعرعصام خليل
أحد أقاربي الذين أحترمهم لإنسانيته وشفافيته وجهده الطويل المشهود له للوصول إلى أهدافه
رقيق جداً – حساس – لا يترك فرصة يستطيع فيها مساعدة الآخرين إلا ويغتنمها – طيب – جلساته لا تّفوت أبداً مزيج من الدعابة والثقافة العالية والحس المرهف
من مواليد محافظة / بانياس طرطوس عام 1965.
يحمل إجازة في الحقوق من جامعة دمشق
· عضو اتحاد الكتاب العرب منذ عام 1993 في جمعية الشعر.
أمين سر فرع اتحاد الكتاب العرب بطرطوس من 6/7/1993م ولغاية 15/8/1998.
· مسؤول النشاط الثقافي باتحاد الكتاب العرب بدمشق من 15/8/1998 حتى 31/8/2000.
· مدير إداري لاتحاد الكتاب العرب منذ 5/5/1999م حتى 31/3/2002.
· أمين تحرير جريدة الأسبوع الأدبي منذ 1/8/1999م حتى 12/6/2002.
· أمين تحرير مجلة الموقف الأدبي منذ 12/6/2002م ولغاية 12/9/2005.
· مدير المعهد النقابي المركزي في اتحاد نقابات عمال سورية منذ 1/4/2002م وحتى 1/3/2005.
· عضو مكتب تنفيذي في اتحاد الكتاب العرب منذ 18/6/2003 وحتى الآن.
· مدير تحرير مجلة الفكر السياسي من تاريخ 12/9/2005 ولغاية 22/4/2007.
· مدير إدارة العلاقات الخارجية في اتحاد الكتاب العرب 7/9/2005 ولغاية 25/2/2007.
· مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية في اتحاد الكتاب العرب من تاريخ 26/2/2007 وحتى الآن.
مدير التحرير في جريدة الأسبوع الأدبي منذ 23/4/2007 وحتى الآن.
شارك في العديد من الأمسيات الشعرية بكافة المحافظات السورية وحتى خارجها
كان له دور في / فعاليات مرافعات في حصار غزة /
نصوص عصام خليل التي ضمتها مجموعته الشعرية (للبياض البعيد) الصادرة أواخر عام 2009مسكونة بالفقدان والأسئلة الوجودية الكبرى والحزن العميق والقلق والتأمل. وقد ضمتالمجموعة اثنين وعشرين نصاً متفاوت الطول. محمولة على أهداب لغة رشيقة واضحة، وعلىإيقاعات عذبة
كنا على باب الغناء
أضعت مفتاح القصيدة
فارتجلتُ القلب بينيديه
من عشٍ بذاكرة اليمام
ناديتُه
فأطل من وجعي إليَّ
وصبّ لي قمراًونام.
هذا الغرق بين جروح خلفها فقدان ابن كان مصدر سرور أبيه وقنديله وبرعم ربيعه الذيشردته العواصف، وأورثته تفتيشاً دائماً عن السكينة الضائعة وعن دفء البيت ونغمةالصوت الأليفة، وشعوراً باليتم يجعل الأهل أيتاماً وليس الأبناء/ ابنه الذي كان غالي على قلوبنا جمعياً أسامة ذي الأربعة عشر عاما /
من قال اليتمرحيل الأهل
وغربة عمر في الأيام؟
يا أحلك ليل مر عليَّ
وغلغل فيّ
وغمّسبالموت الأقلام
إن الآباء هم الأيتام
إن الآباء هم الأيتام
وفي حواريته مع قلبه بعنوان (لأنك آخر قلب أعانيه) نسمع همسات صديقين يخشى كل منهماعلى صاحبه، ولا يطيق أحدهما فراق الآخر، ويمزج الشاعر شكواه باحتجاج على زمن حيزبونولغو بائس (لأني تعلمت في زمن كان للورد معنى، وللضوء معنى، وللطرقات التي تفرقالبحر معنى، وكان الكلام ولوداً.
نصوص عصام خليل مزيج من غنائيات حزينة ومرثيات لانكسارات قلب، ولعالم يتصدع، وتتغيرملامحه وقيمه وجمالياته
ولقد تم استضافته أكثر من مرة على شاشة الفضائية السورية في برنامج الشعراء
ويتحدّث الشاعرعن الموت بحزن وألم فيقول:
) غادرنا فجأةً !تاركاً موته عالقاً فيالحياة! وصار لكل الثواني حيادُ الصحون النظيفة، في مطبخ امرأة عاقلة! أصبح الموتيسكن في كل شيئ، وفي كل وقتٍ، وأذكر أني انتبهت إلى أنني سأموت ا!...) إذن نجدالموت هاجس الشاعر ..حتى صار الموت يرعبه في كل شيء .. ويخيفه
وأختم بالمقطعالذي وضعه الشاعر على الغلاف / صديقي الذي خبّأته العصافيرُ/بينالأغاني/لأنك أقربُ من أيِّ حزنٍ إلى القلبِ,/أحتاج نصف سماءٍ/لأرسم وجهكَ,/تحتاجإغماضةٍ ..... كيتراني!!).
1-تسابيح لآلهة الحب- شعر- دمشق 1992.
2-أوراق من دفتر الذاكرة- شعر- دمشق 1993
أحد أقاربي الذين أحترمهم لإنسانيته وشفافيته وجهده الطويل المشهود له للوصول إلى أهدافه
رقيق جداً – حساس – لا يترك فرصة يستطيع فيها مساعدة الآخرين إلا ويغتنمها – طيب – جلساته لا تّفوت أبداً مزيج من الدعابة والثقافة العالية والحس المرهف
من مواليد محافظة / بانياس طرطوس عام 1965.
يحمل إجازة في الحقوق من جامعة دمشق
· عضو اتحاد الكتاب العرب منذ عام 1993 في جمعية الشعر.
أمين سر فرع اتحاد الكتاب العرب بطرطوس من 6/7/1993م ولغاية 15/8/1998.
· مسؤول النشاط الثقافي باتحاد الكتاب العرب بدمشق من 15/8/1998 حتى 31/8/2000.
· مدير إداري لاتحاد الكتاب العرب منذ 5/5/1999م حتى 31/3/2002.
· أمين تحرير جريدة الأسبوع الأدبي منذ 1/8/1999م حتى 12/6/2002.
· أمين تحرير مجلة الموقف الأدبي منذ 12/6/2002م ولغاية 12/9/2005.
· مدير المعهد النقابي المركزي في اتحاد نقابات عمال سورية منذ 1/4/2002م وحتى 1/3/2005.
· عضو مكتب تنفيذي في اتحاد الكتاب العرب منذ 18/6/2003 وحتى الآن.
· مدير تحرير مجلة الفكر السياسي من تاريخ 12/9/2005 ولغاية 22/4/2007.
· مدير إدارة العلاقات الخارجية في اتحاد الكتاب العرب 7/9/2005 ولغاية 25/2/2007.
· مدير إدارة الشؤون الإدارية والمالية في اتحاد الكتاب العرب من تاريخ 26/2/2007 وحتى الآن.
مدير التحرير في جريدة الأسبوع الأدبي منذ 23/4/2007 وحتى الآن.
شارك في العديد من الأمسيات الشعرية بكافة المحافظات السورية وحتى خارجها
كان له دور في / فعاليات مرافعات في حصار غزة /
نصوص عصام خليل التي ضمتها مجموعته الشعرية (للبياض البعيد) الصادرة أواخر عام 2009مسكونة بالفقدان والأسئلة الوجودية الكبرى والحزن العميق والقلق والتأمل. وقد ضمتالمجموعة اثنين وعشرين نصاً متفاوت الطول. محمولة على أهداب لغة رشيقة واضحة، وعلىإيقاعات عذبة
كنا على باب الغناء
أضعت مفتاح القصيدة
فارتجلتُ القلب بينيديه
من عشٍ بذاكرة اليمام
ناديتُه
فأطل من وجعي إليَّ
وصبّ لي قمراًونام.
هذا الغرق بين جروح خلفها فقدان ابن كان مصدر سرور أبيه وقنديله وبرعم ربيعه الذيشردته العواصف، وأورثته تفتيشاً دائماً عن السكينة الضائعة وعن دفء البيت ونغمةالصوت الأليفة، وشعوراً باليتم يجعل الأهل أيتاماً وليس الأبناء/ ابنه الذي كان غالي على قلوبنا جمعياً أسامة ذي الأربعة عشر عاما /
من قال اليتمرحيل الأهل
وغربة عمر في الأيام؟
يا أحلك ليل مر عليَّ
وغلغل فيّ
وغمّسبالموت الأقلام
إن الآباء هم الأيتام
إن الآباء هم الأيتام
وفي حواريته مع قلبه بعنوان (لأنك آخر قلب أعانيه) نسمع همسات صديقين يخشى كل منهماعلى صاحبه، ولا يطيق أحدهما فراق الآخر، ويمزج الشاعر شكواه باحتجاج على زمن حيزبونولغو بائس (لأني تعلمت في زمن كان للورد معنى، وللضوء معنى، وللطرقات التي تفرقالبحر معنى، وكان الكلام ولوداً.
نصوص عصام خليل مزيج من غنائيات حزينة ومرثيات لانكسارات قلب، ولعالم يتصدع، وتتغيرملامحه وقيمه وجمالياته
ولقد تم استضافته أكثر من مرة على شاشة الفضائية السورية في برنامج الشعراء
ويتحدّث الشاعرعن الموت بحزن وألم فيقول:
) غادرنا فجأةً !تاركاً موته عالقاً فيالحياة! وصار لكل الثواني حيادُ الصحون النظيفة، في مطبخ امرأة عاقلة! أصبح الموتيسكن في كل شيئ، وفي كل وقتٍ، وأذكر أني انتبهت إلى أنني سأموت ا!...) إذن نجدالموت هاجس الشاعر ..حتى صار الموت يرعبه في كل شيء .. ويخيفه
وأختم بالمقطعالذي وضعه الشاعر على الغلاف / صديقي الذي خبّأته العصافيرُ/بينالأغاني/لأنك أقربُ من أيِّ حزنٍ إلى القلبِ,/أحتاج نصف سماءٍ/لأرسم وجهكَ,/تحتاجإغماضةٍ ..... كيتراني!!).
مؤلفاته المطبوعة:
2-أوراق من دفتر الذاكرة- شعر- دمشق 1993
Comment