Announcement

Collapse
No announcement yet.

أخبار 1-11-2011

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • أخبار 1-11-2011

    مقتـــل أكبــــــر ممـــول للأســلحة في حمص
    و هو محمد برهان الشعار من حي الشماس.

    مصدر في الناتو تعليقاً على كلام الرئيس الأسد
    يقول : لا إمكانية بحظــــر جوي أو عمل عسكري

    جدد 1200 من شيوخ ووجهاء قبائل وعشائر سوريا دعمهم للقرار السيادي المستقل ورفض التدخل الخارجي وتأييدهم للإصلاح الشامل وتعزيز اللحمة الوطنية بقيادة الرئيس بشار الأسد.

    أنباء شبه مؤكدة من مصادرنا في الدوحة مقربة من الوفــــــد الســــوري بقيادة رئيس الدبلوماسية السورية الأستاذ وليد المعلم, افادت هذه الأنباء عن رفض القيادة السورية لورقة العمل التي طرحت في اللقاء مع اللجنة الوزارية العربية, وهنالك كلام حول أن الوفد السوري تقدم بورقة بديلة تحتوي على جملة من النقاط في مقدمتها, إيقاف الحرب الإعلامية ضد سورية, ومنع تمويل وتهريب السلاح عبر الحدود, ورفع العقوبات الظالمة على الدولة السورية. مقابل جملة من الإصلاحات الجذرية والسريعة وأولها إجراء انتخابات لتشكيل جمعية وطنية سورية لوضع دستور جديد للبلاد وإقامة انتخابات رئاسية تعددية. وهذا بانتظار تأكيد ذلك من مصادرنا الأخرى في الدوحة.

    ذكرت صحيفة " الغارديان" اليوم الاثنين أن منظمة حلف شمال الأطلسي (ناتو) استبعدت إمكانية إقامة منطقة حظر طيران فوق سوريا، بعد تحذير رئيسها بشار الأسد الغرب من أي تدخل في شؤون بلاده سيؤدي إلى زلزال من شأنه أن يحرق المنطقة برمتها.
    وأشارت الصحيفة إلى أن تردد حلف الناتو في التورط في صراعات داخلية في سوريا، جاء بعد تحذير الأسد من أن التدخل الخارجي في شؤون بلاده يمكن أن يقود إلى ظهور أفغانستان جديدة.
    وقالت الصحيفة "على الرغم من نجاح مهمة الناتو في ليبيا والتي تنتهي رسمياً اليوم، إلا أن مسؤولي الحلف أوضحوا بأن هناك احتمالاً ضئيلاً لفرض منطقة حظر الطيران لحماية المدنيين ووقف تصاعد عدد القتلى في الاحتجاجات التي تشهدها سوريا منذ نحو ثمانية أشهر".

    الفينانشال: كلام الأسد الحاد يظهر أنه واثق التغلب على مفاجآت "الثورة"

    اشارت "الفايننشال تايمز" البريطانية إلى ان "الرئيس السوري بشار الأسد شن هجوما إعلاميا مضادا ضد الخصوم في الداخل والخارج عشية انتهاء المهلة التي خصصتها جامعة الدول العربية لسورية بشأن إنهاء العنف المستمر منذ ثمانية أشهر وفتح حوار مع المعارضة".
    واوضحت الصحيفة إن المحللين اعتبروا أن "كلام الأسد الحاد يظهر أنه واثق من أنه يستطيع التغلب على المفاجآت التي تطرحها الثورة والالتفاف على الضغوط الدولية الممارسة عليه مع إمكانية أن تحيي الدول الغربية في مجلس الأمن مشروع قرار ضد سورية مثل مشروع القرار الذي اعترضت عليه روسيا والصين". ورأت أن "حتى الصين أبدت قلقها من الأوضاع في سوريا إذ دعا المبعوث الصيني إلى الشرق الأوسط الأحد إلى "تسريع تطبيق وعودها بالإصلاح".
    ولفت دبلوماسي غربي تعليقا على مقابلة الأسد الى انه "أتساءل إن كان الأسد فكر في أن العملية السياسية للجامعة العربية خرجت عن نطاق السيطرة وتحتاج إلى تبني خطوات استباقية." وأضاف قائلا "أظن أنهم واثقون من أنفسهم على المستوى الداخلي لكنهم يتصرفون بعصبية بشأن كيفية تطور الأمور على المستوى الدولي.

    المصدر : توب نيوز

    Photographs - Logos - Webs -
    Advertisements

    00963-932767014
    [email protected]

Working...
X