Announcement

Collapse
No announcement yet.

ضبط أمير سعودي من الأسرة الحاكمة يمارس الجنس مع فتاة فى الهرم

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • ضبط أمير سعودي من الأسرة الحاكمة يمارس الجنس مع فتاة فى الهرم

    ضبط أمير سعودي من الأسرة الحاكمة يمارس الجنس مع فتاة فى الهرم



    كشفت مصادر قضائية مصرية مطلعة أن تحقيقات النيابة العامة التى تجريها مع عدد من رجال الأعمال العرب المتهمين بتسهيل الدعارة عن مفاجآت مدوية، حيث تبين من هذه التحقيقات أن من بين المتهمين أربعة سعوديين بينهم رجلا أعمال ، أحدهم أمير وينتمى للاسرة الحاكمة ، والاثنان الآخران يعملان فى السلك القضائى بالسعودية، أحدهما وكيل نيابة والآخر قاض، وتضمنت قائمة أسماء المتهمين السعوديين كلا من “أ. ن” و”ع. ن” و”ع. ن” و”ع. أ” بينهم 3 أشقاء.

    كانت أجهزة الأمن فى الجيزة قد كشفت عن تشكيل عصابة، تتزعمه سيدة أعمال متخصص فى الاتجار بالبشر، وتبين أن السيدة مقيمة فى فيلا بمنطقة هضبة الأهرام، وتتعامل مع رجال أعمال خليجيين، وتبين أنها تقدم لهم بنات “بكر” لممارسة الجنس معهم لمدة أسبوع مقابل 50 ألف جنيه فى المرة الواحدة.

    وكشفت تحقيقات النيابة بإشراف المستشار مجاهد على مجاهد، المحامى العام الأول، أن المتهمة الرئيسية أجرت 5 عمليات ترقيع لفتاة واحدة، لتوهم راغبي المتعة أنها بكر، وتبين أن السيدة تمارس نشاطها منذ شهور، وأنها لا تتعامل مع مصريين بل رجال أعمال عرب فقط.

    وانتقل عبدالرحيم الشيمى، وكيل أول نيابة الهرم، لمعاينة الفيلا “مسرح الجريمة”، وعُثر على كميات كبيرة من العوازل الطبية والمنشطات الجنسية فى غرف النوم.

    وألقت أجهزة الأمن القبض على 5 من أفراد العصابة و4 سعوديين و3 من أولياء الأمور، وأمرت نيابة الهرم بحبسهم جميعا 4 أيام على ذمة التحقيقات، ووجهت لهم تهم الاتجار فى البشر وتسهيل الدعارة والتحريض على الفسق، وأمرت النيابة أيضا بتسليم 3 فتيات لدار رعاية ضحايا الاتجار فى البشر، واستجوبتهن النيابة على مدار أسبوع كامل، وأمرت بالتحفظ على المكان.

    العثور على عشرات الفيديوهات الجنسية لشخصيات عربية وأوربية نافذة ضمن فضيحة شبكة الدعارة في الجزائر.

    من جهة أخرى تواصل فضيحة شبكة الدعارة المكتشفة مؤخرا بالجزائر، والتي أنشأها الفرنسي النافذ "جون ميشال باروش"، استقطاب اهتمام الرأي العام الجزائري بمختلف شرائحه، خاصة بعد توالي تفكيك فرق التحقيق الجزائرية المختصة في الجريمة الإلكترونية، أسرار هذه الشبكة الخطيرة، والتي لم تسقط رؤوسا نافذة في الحزب الحاكم "جبهة التحرير الوطني"، بل ذهبت إلى حد استخدامها للتجسس على الجزائر من جهات فرنسية وإسرائيلية.
    غير أن آخر ما تسرب من أخبار من داخل لجان التحقيق حسب مصادر أمنية في الجزائر، هو العثور على عشرات أشرطة الفيديو الجنسية الساخنة، يظهر في بعضها (فيلمين تحديدا) المتهم الرئيسي جون ميشال باروش مع شخصيات سياسية عربية وأوربية وإفريقية، يقال أنها معروفة جدا على الساحة الدبلوماسية العالمية، على غرار صور مع الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي ومسؤولين من عائلة الطرابلسي ورؤساء حكومات لعدد من الدول الإفريقية ورئيس وزراء فرنسي سابق.
    وجاء هذا الاكتشاف الإضافي، بعد نقل أجهزة الحاسوب والهواتف النقالة المحجوزة إلى المخبر الجنائي بالعاصمة الجزائرية لفك شفراتها المعقدة من ذاكرة كل جهاز، بأمر مباشر من اللواء عبد الغاني هامل المدير العام للأمن الوطني الجزائري، وذلك بعد الأبعاد الخطيرة الذي أخذتها القضية، وامكانية ارتباطها بشبكات التجسس العالمية.
    وأسفرت التحقيقات التي أدراها قاضي التحقيق مع حوالي 52 متهما و "متهمة" في القضية، إلى استعمال ما يسمى شركة السياحة الوهمية "غلامور أرابين تالن" لصاحبها الفرنسي باروش والمختصة في اختيار "ملكات الجمال" ، من أجل الإيقاع بالفتيات الجزائريات، عن طريق الإغراء بالمال، وتصوير أفلام خليعة وتسويقها خارج الجزائر، إلى مواقع إلكترونية إباحية وقنوات فضائية من نفس النوع.
    ومن بين تلك القنوات، تم التأكد من قناة إسرائيلية، مقرها في إحدى الدول الأوروبية، والتي تكون قد نشرت العديد من تلك الصور والمقاطع.
    هذا، وقد انعكست هذه الفضيحة بشكل كبير على أجواء وسير الحملة الانتخابية في الجزائر عامة، وفي مدينة عنابة (رابع مدينة جزائرية من حيث عدد السكان والأهمية) بشكل خاص، وتحولت إلى برنامج انتخابي قائم بذاته بالنسبة لخصوم جبهة التحرير، بينما راح دعاة المقاطعة الذين كسبوا نقاطا كبيرة بسببها، يستعملونها في كل مكان، للتأكيد على الأوضاع المتردية التي وصلت إليها البلاد في ظل نظام لا يعرف حتى كيف يضبط المنتسبين إليه كما يقولون.

    دام برس



    Photographs - Logos - Webs -
    Advertisements

    00963-932767014
    [email protected]

Working...
X