ودعنا عامل الإقليم ، وفي جعبته الكثير من الزوايا المظلمة والملفات المفتوحة ، فالفترة التي قضاها بين ظهرانينا حتما ستلقي بظلالها على حياته الشخصية أولا ، فكيف لا وهو قد أقام معنا سنوات وليس أربعين يوما فقط، وكم “أكل” من خيرات هاته الأرض الطيبة ، وكم “شرب” على شرفها من نهرها المتدفق بلا (...)
أكثر...
أكثر...