مر وقت قصير على تناسي قصة المرحومة أمينة الفيلالي التي أقيمت الدنيا و أقعدت على قضيتها الشبيهة بمئات القضايا المتواجدة في مجتمعنا و التي لا نعيرها أي اهتمام، فضلا على أن المسؤولين يصبرون و يصمتون إلى أن يمر وقت التشنج و خطر انفجار ما يمكن أن يكون أسوأ إلى أن يصبح و كأن شيئا لم يكن.تطفو على ساحة (...)
أكثر...
أكثر...