بعد التحية والسلام، والاحترام الواجب لكِ، أرى من المفروض أن أرفع إلى مقامكِ السامي عصارة تجربة تفوق ثلاثة عقود في رحابكِ الفسيحة التي انفتحت أمام عاشقي الكلمة المكتوبة ، ومتَيَّمي الكلمة المسموعة والمرئية أجيالٌ تسابقوا وتدافعوا من أجل خدمتك والتعبير عمها يكنُّونه لك من حب وتقدير، لكن يوجد من بينهم (...)
أكثر...
أكثر...