عطش الهوى قصة / ريهام على
وقفت على شاطئ البحيرة تنظر الى تلك الامواج الهادئه ، خيل لها انها تنادى عليها ، تغاذلها ،
نظرت اليها فى صمت ،
مشيت خطوات قصيرة فى خفه ورشاقه ... كأنها ملكة متوجه ، وذلك
الشعر المتطاير خلف ظهرها ... تتدلل به ، لمحت فرساً شبيهاً لها ، ضاقت به الحياه ... ذهب
ليفرغ حزنه عند شاطئ البحيرة ، قابلها .... جلس اليها ... حدثها عما بداخله ، ارادها ان تجفف
دموعه ... أن تداوى جراحه الداميه ، رأى فيها ما لم يراه من قبل ، شعرأنها قريبه اليه ... وهى
شعرت انه قد يكون رفيقها ... لكنه قد هجر عشه ... ليتلمس حياه جديدة ... حتى لو كانت
عابرة ... كانت هى تدرك ما بداخله من عذاب .. والم ... وكان هذا نفس احساسها .... انها
تحتاج ليد حنون تمتد اليها ، قلب يحتضن حبها .. مشاعر تغمرها .... تعلمها كيف يكون الحب ،
حاولت ان تعرض عنه ... لم تستطع .... فهناك ما يجذبها اليه ... رغم انها تعرف بان ليس لها مكان .
باتت تفكر بعد ان ودعته ..... هل هذا من تأمن له ..... ام انه جمال لعوووووووووب
وقفت على شاطئ البحيرة تنظر الى تلك الامواج الهادئه ، خيل لها انها تنادى عليها ، تغاذلها ،
نظرت اليها فى صمت ،
مشيت خطوات قصيرة فى خفه ورشاقه ... كأنها ملكة متوجه ، وذلك
الشعر المتطاير خلف ظهرها ... تتدلل به ، لمحت فرساً شبيهاً لها ، ضاقت به الحياه ... ذهب
ليفرغ حزنه عند شاطئ البحيرة ، قابلها .... جلس اليها ... حدثها عما بداخله ، ارادها ان تجفف
دموعه ... أن تداوى جراحه الداميه ، رأى فيها ما لم يراه من قبل ، شعرأنها قريبه اليه ... وهى
شعرت انه قد يكون رفيقها ... لكنه قد هجر عشه ... ليتلمس حياه جديدة ... حتى لو كانت
عابرة ... كانت هى تدرك ما بداخله من عذاب .. والم ... وكان هذا نفس احساسها .... انها
تحتاج ليد حنون تمتد اليها ، قلب يحتضن حبها .. مشاعر تغمرها .... تعلمها كيف يكون الحب ،
حاولت ان تعرض عنه ... لم تستطع .... فهناك ما يجذبها اليه ... رغم انها تعرف بان ليس لها مكان .
باتت تفكر بعد ان ودعته ..... هل هذا من تأمن له ..... ام انه جمال لعوووووووووب
Comment