ظل هذا المهرجان حبيس الرفوف و النسيان لمدة شاء القدر أن يمحيها فتتوجه له الأنظار، و يعاد له الاعتبار من جديد، ليطفو على ساحة الأنشطة المنسوبة لهذه المدينة العزيزة، ويتم تحريك ملفات هذا النشاط و نفض غبار التجاهل عنه.أسعدتنا هذه البادرة، و فرحنا لوجود آذان صاغية لأصوات متذمرة ، باكية ، شاكية من (...)
أكثر...
أكثر...