كلما امتد الشريط الحدودي بين المغرب والجزائر امتدت معه أواصر القرابة والمصاهرة بين الجيران، ففي كل مدينة حدودية هناك أنسجة متشابكة من العلاقات الأسريةالتي تجمع عائلات لها أقارب يقطنون بين البلد الجار، منهم من يغامرون بحياتهم من أجل العبور برا، ومنهم من يتحملون مشاق ومصاريف السفر عبر الطائرة، (...)
أكثر...
أكثر...