يكفي أن تعترف بالنقص عندك لتضع قدمك على درب الاكتمال ، على اعتبار أن الكمال لله وحده ، المشكلة في أننا قد واقول قد نعتبر أنفسنا بلا نواقص ولا هفوات أو زلاّت مما يدفع بنا لتقييم الآخرين ومحاولة تقويم سلوكهم أو أداءهم ، في حين أننا نعتمر النقص ونحتاج أكثر ما نحتاج تقويماً لسلوكنا .... أحييك بشدة وأشدّ على يديك التي لا أعتقد إلاّ أنها بيضاء