Tweet
اجلاء حوالي 600 شخص في ايسلندا
اثر ثوران بركان
واعلان حالة الطوارئ جنوبي البلاد
أعلنت أيسلندا حالة الطوارئ جنوبي البلاد اثر ثوران بركان يوجد قرب النهر الجليدي إيافياتلاجكول. وكانت السلطات الايسلندية اجلت يوم 21 مارس/آذار حوالي 600 شخص من مساكنهموتم فتح ثلاثة مراكز رعاية تابعة للصليب الاحمر في قرى مجاورة لمساعدة السكان النازحين.
وافادت وكالات انباء عالمية انه لم يسجل وقوع إصابات أو خسائر نتيجة حمم البركان الذي بدأ ليلة السبت 20 مارس/آذار، غير أن فورة البركان تسببت في ذوبان بعض ثلوج المنطقة المتجمدة مما ادى الى غرق المناطق المحيطة.
ويخشى أن يتسبب البركان في فيضانات بعد ذوبان كتل الجليد في النهر ، مما اجبر السلطات على اغلاق الطرق في المنطقة. واكدت مصادر في الشرطة أنه لا يوجد ختى الان اي مؤشر على أن البركان يمثل خطرا مباشرا على السكان.
وتم تحويل مسار رحلات جوية دولية عن الجزيرة لمدة عدة ساعات وألغيت رحلات جوية أخرى نتيجة احتمال أن تسبب سحب الرماد صعوبة في الملاحة الجوية، لكن الاتصال الجوي استأنف بالكامل فيما بعد.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يثور فيها بركان في هذه المنطقة المتجمدة منذ حوالي 200 سنة. ويعود آخر ثوران بركاني في المنطقة إلى عام 1821. ويعطي العلماء تنبؤات متضاربة حول احتمال استمرار نشاط هذا البركان ن، حيث يشير الخبراء المحليون الى ان فوران البركان قد ينتهي غدا او يستمر لمدة عام او عامين.
المصدر: وكالات
اثر ثوران بركان
واعلان حالة الطوارئ جنوبي البلاد
أعلنت أيسلندا حالة الطوارئ جنوبي البلاد اثر ثوران بركان يوجد قرب النهر الجليدي إيافياتلاجكول. وكانت السلطات الايسلندية اجلت يوم 21 مارس/آذار حوالي 600 شخص من مساكنهموتم فتح ثلاثة مراكز رعاية تابعة للصليب الاحمر في قرى مجاورة لمساعدة السكان النازحين.
وافادت وكالات انباء عالمية انه لم يسجل وقوع إصابات أو خسائر نتيجة حمم البركان الذي بدأ ليلة السبت 20 مارس/آذار، غير أن فورة البركان تسببت في ذوبان بعض ثلوج المنطقة المتجمدة مما ادى الى غرق المناطق المحيطة.
ويخشى أن يتسبب البركان في فيضانات بعد ذوبان كتل الجليد في النهر ، مما اجبر السلطات على اغلاق الطرق في المنطقة. واكدت مصادر في الشرطة أنه لا يوجد ختى الان اي مؤشر على أن البركان يمثل خطرا مباشرا على السكان.
وتم تحويل مسار رحلات جوية دولية عن الجزيرة لمدة عدة ساعات وألغيت رحلات جوية أخرى نتيجة احتمال أن تسبب سحب الرماد صعوبة في الملاحة الجوية، لكن الاتصال الجوي استأنف بالكامل فيما بعد.
وتعد هذه هي المرة الأولى التي يثور فيها بركان في هذه المنطقة المتجمدة منذ حوالي 200 سنة. ويعود آخر ثوران بركاني في المنطقة إلى عام 1821. ويعطي العلماء تنبؤات متضاربة حول احتمال استمرار نشاط هذا البركان ن، حيث يشير الخبراء المحليون الى ان فوران البركان قد ينتهي غدا او يستمر لمدة عام او عامين.
المصدر: وكالات