رغم أنني موجود في الرباط بالتزامن مع «موازين»، لم أحضر أي سهرة من سهرات المهرجان، لأنني صراحة أفضل أن أقضي عطلتي القصيرة على إيقاع الرباط الهادئ بدل «إيقاعات العالم» الصاخبة. ربما كنت أبالغ، لكنه شعور شخصي: أحس كأن هؤلاء الفنانين المحترمين يغنون في «جنازة»... ليس بالضرورة جنازة حركة العشرين من (...)
أكثر...
أكثر...