Tweet
الروسيات ورحلة الزواج المختلط
توزعن في جميع انحاء المعمورة وأنشأن أسرا مختلطة مع ابناء العديد من القوميات ومنها العربية، وعلى الرغم من بعدهن عن الوطن الأم فقد حافظْن على العادات والتقاليد الروسية.
فالقدر قادهن في رحلة الحب فتوزعن في بقاع الارض بحثا عن دفء الاسرة ، منهن من نجحن في تجربة الغربة ومنهن من لم تستطع تحمل صعوباتها، انهن الروسيات اللواتي عشقن على مقاعد الدراسة الجامعية فتزوجن طلابا جزائريين واتخذن من هذا البلد وطنا ثانيا.
وتفاعلن مع الحياة وكون اسرا روسية عربية ، بعضهن عشقن الجزائر فكتبن لها قصائد الحب والحياة وتجربة الغربة، ومع مرور الزمن غطى الثلج رمال الصحراء في هذه الباقة الشعرية التي باتت تشكل عنوانا للثقافة الروسية في هذا البلد.
في هذا المركز وسط الجزائر العاصمة تحتفل العائلات المختلطة بالمناسبات الروسية وتثابر على تعليم الأولاد اللغة الروسية مرفقة بمادة التاريخ الروسي إضافة إلى عادات وتقاليد الوطن الأم.
روسيا تبقى في ذاكرة النساء والرجال على حد سواء ، علما ان الجزائر اصبحت وطنا ثانيا لهذه العائلات التي تنعم بدفء الحياة الزوجية.
توزعن في جميع انحاء المعمورة وأنشأن أسرا مختلطة مع ابناء العديد من القوميات ومنها العربية، وعلى الرغم من بعدهن عن الوطن الأم فقد حافظْن على العادات والتقاليد الروسية.
فالقدر قادهن في رحلة الحب فتوزعن في بقاع الارض بحثا عن دفء الاسرة ، منهن من نجحن في تجربة الغربة ومنهن من لم تستطع تحمل صعوباتها، انهن الروسيات اللواتي عشقن على مقاعد الدراسة الجامعية فتزوجن طلابا جزائريين واتخذن من هذا البلد وطنا ثانيا.
وتفاعلن مع الحياة وكون اسرا روسية عربية ، بعضهن عشقن الجزائر فكتبن لها قصائد الحب والحياة وتجربة الغربة، ومع مرور الزمن غطى الثلج رمال الصحراء في هذه الباقة الشعرية التي باتت تشكل عنوانا للثقافة الروسية في هذا البلد.
في هذا المركز وسط الجزائر العاصمة تحتفل العائلات المختلطة بالمناسبات الروسية وتثابر على تعليم الأولاد اللغة الروسية مرفقة بمادة التاريخ الروسي إضافة إلى عادات وتقاليد الوطن الأم.
روسيا تبقى في ذاكرة النساء والرجال على حد سواء ، علما ان الجزائر اصبحت وطنا ثانيا لهذه العائلات التي تنعم بدفء الحياة الزوجية.