جميل جدا أن تجد من ما يزال يؤمن بالكتابة والقراءة في وقت هجرهما الكثيرون، معتبرين إياهما مجرد «صداع للرأس»، ومن يمارسهما يفعل ذلك وفي نفسه كثير من الإحباط،لكن الأجمل أن تجد من ناضل كي يدخل «دائرة الكبار» ومن ما يزال. هنا تجربة مختلفة لرجل عصامي، مهنته بائع متجول أبى إلا أن يتابع مسار «النضال» على (...)
أكثر...
أكثر...