هم جزء من الجالية المغربية المقيمة بمدينة «بايون» بجنوب فرنسا، الذين عبر بعضهم في اتصالات هاتفية بالجريدة عن تضاعف معاناتهم كلما أرادوا إنجاز بعض الوثائق الإدارية بقنصلية المملكة المغربية بمدينة «تولوز». فبعد نقل مقر هذه القنصلية من مدينة «بوردو»، التي تبعد عن مدينتهم «بايون» ب 180 كلم، إلى مدينة (...)
أكثر...
أكثر...