الاتحاد ..أكبر مما يحصل في دواخله ..ابتعد عن مسمى «البطل» .. وهي ليست «العادة» ..ودليل ذلك أن العميد لم يعد ذلك «المرعب» ..وإن حالفه التوفيق «أحيانا» ..والمشهد الأخير للنمور ..لا ينبغي الاتكاء عليه ..فالاتحاد لازال فاقدا «اسمه» ..والنمور بدأت تخجل من «التكشير» ..والخوف أن تكون الأنياب قد بدأت تتكسر ..
أكثر...