Announcement

Collapse
No announcement yet.

مقتل قائد بالجبهة الثورية و «18» ضابطاً بحدود الجنوب

Collapse
X
 
  • Filter
  • Time
  • Show
Clear All
new posts

  • مقتل قائد بالجبهة الثورية و «18» ضابطاً بحدود الجنوب

    قُتل العميد موسى عبدالله التابع للجبهة الثورية و«18» ضابطاً آخرين على يد ثوار دولة الجنوب، وقضى اشتباك عنيف بين قوات موسى والثوار على النقطة الحدودية ما بين محافظة «كدوك» بأعالي النيل ومنطقة «بت الكل» شرقي جنوب كردفان قضى على حياة «18» ضابطاً و«13» جندياً وأسر «32» كانوا في طريقهم لداخل جنوب كردفان لدعم قوات الحركة الشعبية، في وقت تدور معارك ضارية بين القوات المسلحة والجيش الشعبي بمنطقتي« ملوال، وماكير» الحدوديتين بالقرب من الميرم جنوب منطقة بحر العرب، واستطاعت القوات المسلحة تدمير كتيبتين وعدد من الدبابات الخاصة بالجيش الشعبي تمركزت في وقت سابق بالمنطقة لضرب الميرم، وفي الاثناء علمت «الإنتباهة» أن المكتب القيادي لحركة العدل والمساواة برئاسة جبريل إبراهيم انعقد وناقش فشل الحركة في دخول الخرطوم في مايو 2008، وعزا أسباب فشل تلك العملية لعدم وصول الخلايا السرية لمنطقة الثورة الحارة «71» بأمدرمان.وكشف القيادي بالثوار العقيد فوزي قبريال لـ«الإنتباهة» عن قطع قواته لإمداد من الجيش الشعبي بقيادة العميد موسى عبدالله بكدوك، وقال إن القوة التابعة للجبهة الثورية تسلمت إمدادًا كبيرًا من أعالي النيل وحاولت الدخول لمساندة القوات المحاصرة في جنوب كردفان، وفي سياق ذي صلة نقل مصدر خاص لـ«الإنتباهة» معالم تدوين ثقيل واكتساح تام نفذته القوات المسلحة بمنطقة جنوب بحر العرب وحسمت عبره تجمعات لكتيبتين للجيش الشعبي. وفي السياق قال مصدر: إن اجتماع قيادي العدل والمساواة أقر بالأخطاء السابقة وشرع في خطط جديدة بضرورة وضع سيناريوهات لدخول الخرطوم قبل التوصل لأي اتفاق أمني بين السودان ودولة الجنوب بالتعاون مع قوات الجبهة الثورية، مما يعد مهدداً لكل الحركات المتمردة، حيث وضعت الحركة خطة لدخول السودان عبر ثلاثة محاور: الأول عبر ولاية النيل الأبيض بالطريق السريع «الجبلين ــ كوستي» تنفذه قوات الجيش الشعبي، والثاني عبر ولايات دارفور وأسند للعدل والمساواة تنفيذ الخطة --- أكثر



    أكثر...
Working...
X