مرت الكرة البرتغالية بمحطتين مضيئتين في تاريخها الطويل قبل أن تصل إلى قوة كروية حقيقية وإن كانت وما زالت تصنف في الصف الثاني قارياً وعالمياً، الأولى عبر جيل الستينيات وبنفيكا ونجمه اوزيبيو الذي توج رحلته بالمركز الثالث في مونديال 1966 والثانية بعد عقدين ويومها خسر رفاق شالانا نصف نهائي اليورو 1984 واختتمت بتتويج بورتو بلقب بطل أوروبا.
أكثر...
أكثر...