Tweet
وردالبدايات
نثر : اليزيد دكموش
أية شرفة أطل عليهالأراك
أرى وجه الحبيبة
أية نافذةتمنحني وردها
فأراك الفل
وأراك السماء
أية خفقة تضيئ مشاتل الروح
فأطل من شرفات النبض على الشمس
ولا سواك
وطن يوزعني على متاهات العبق
وطن يمنحني دفاتره المحترقة
إني المتعب من شرفات الخيبة
نوافذ المرحلة
ونواياالرصاص
إني المتعب من تضاريس الوجع
وذهول الحنان
قروية صوتها الهديل
صمتها الموج
هي الحقول حين انشطرت
وكل السوسنات
قروية تدمي فناراتي
ها أنذا أغتسل بالعطش
وأسبح في الأزرق
أناالبدوي المتحضر
وأنت المتاه
ها أنذا أوغل في الحسن
كنت البحر
وكنت دماي
أية باحة توزعني الآن
أية خيمة تضللني
تحميني من لفح العشق
أنا المحترق،المحترف، الطهور،المتطهر
أنا الفارس، المتفرس في خرائط الحسن الشفيف
أنا المتوجع دوما
وأنت تمطرين مدني بالصدى
القمر أنت في سمائي النائحة
وأنت ما صدحت به الشفاه
أنت عطر المداد إذا ما نطق
مالذي سأغنيه لزيتون قروية تستنفر مسامات جراحي
مالذي سأعلنه لبساتين الجمال
للوردة الجالسةقربي كما الخيال
كما الفتنة
أنا الفاتن المفتون أعلن صلاتي
أنا الشاعر الشراع أشرع قصائدي والشارع قربنايغني يامرأة تمنحني قناديل المرحلة
ياامراة تنير درب خليجي فأخشى المواجهة
وأخشى الضياع
يا امرأة تشبه زمني ولاتشبه الأزمنة
يا امرأة كما العصافير
ها أنذا أعلن ولائي لمنافيك
ها أنذا أصدح بآخر الفتوحات
أنت فاتحتي
وبدايات التشظي
أنت ورطتي
أنت الغناء
فامنحيني كف الوفاء
أنا المطعون من ألف جدار
أناالمسكون بالقرويات وبالقرى
أنا مالم يقله الورد لأحبته
فكون المانحة
واسرجي أحصنة العشق
فالركب ركب المسافات
أركبي أمطاري
ودعينا نغتسل
نثر : اليزيد دكموش
أية شرفة أطل عليهالأراك
أرى وجه الحبيبة
أية نافذةتمنحني وردها
فأراك الفل
وأراك السماء
أية خفقة تضيئ مشاتل الروح
فأطل من شرفات النبض على الشمس
ولا سواك
وطن يوزعني على متاهات العبق
وطن يمنحني دفاتره المحترقة
إني المتعب من شرفات الخيبة
نوافذ المرحلة
ونواياالرصاص
إني المتعب من تضاريس الوجع
وذهول الحنان
قروية صوتها الهديل
صمتها الموج
هي الحقول حين انشطرت
وكل السوسنات
قروية تدمي فناراتي
ها أنذا أغتسل بالعطش
وأسبح في الأزرق
أناالبدوي المتحضر
وأنت المتاه
ها أنذا أوغل في الحسن
كنت البحر
وكنت دماي
أية باحة توزعني الآن
أية خيمة تضللني
تحميني من لفح العشق
أنا المحترق،المحترف، الطهور،المتطهر
أنا الفارس، المتفرس في خرائط الحسن الشفيف
أنا المتوجع دوما
وأنت تمطرين مدني بالصدى
القمر أنت في سمائي النائحة
وأنت ما صدحت به الشفاه
أنت عطر المداد إذا ما نطق
مالذي سأغنيه لزيتون قروية تستنفر مسامات جراحي
مالذي سأعلنه لبساتين الجمال
للوردة الجالسةقربي كما الخيال
كما الفتنة
أنا الفاتن المفتون أعلن صلاتي
أنا الشاعر الشراع أشرع قصائدي والشارع قربنايغني يامرأة تمنحني قناديل المرحلة
ياامراة تنير درب خليجي فأخشى المواجهة
وأخشى الضياع
يا امرأة تشبه زمني ولاتشبه الأزمنة
يا امرأة كما العصافير
ها أنذا أعلن ولائي لمنافيك
ها أنذا أصدح بآخر الفتوحات
أنت فاتحتي
وبدايات التشظي
أنت ورطتي
أنت الغناء
فامنحيني كف الوفاء
أنا المطعون من ألف جدار
أناالمسكون بالقرويات وبالقرى
أنا مالم يقله الورد لأحبته
فكون المانحة
واسرجي أحصنة العشق
فالركب ركب المسافات
أركبي أمطاري
ودعينا نغتسل