لا أعرف لماذا تذكرت هذا الأسبوع أحد أيام يناير من سنة 1984، حين كنت وزملائي قد غادرنا للتو بوابة المدرسة متوجهين إلى مساكننا، ففوجئنا بجحافل من الشباب الغاضب منتظمين في مظاهرات صاخبة ورافعين شعارات لم أستوعب منها الشيء الكثير، لكنها كانت ذات طابع حماسي ونغم موسيقي جميل، فانخرطنا، أنا وبعض من (...)
أكثر...
أكثر...