لآسفي كباقي المدن المغربية العتيقة ذاكرة علمية وأدبية وفقهية رفيعة المستوى، فقد كان لآسفي شعراؤها وعلماؤها وأدباؤها وفقهاؤها وفلكيوها، ممن اشتهروا في عصرهم وخلد ذكراهم تلامذتهم من بعدهم غير أن الذي حدث هو انعطافة هذا الإرث الإنساني إلى أسفل سافلين بقلة الأبحاث الأكاديمية عنهم وعن العلوم التي برزوا (...)
أكثر...
أكثر...