تنفستك مطراً ترابياً ..
حلماً .. يشعشع مع أول خيوط النور
فعادت ذاكرتي ليوم لقاءنا
عندما كان العشق
تمراً تمرد على قامات النخيل
وكانت ساعاتنا فراشات
انعتقت من وهم الجاذبية الملطخة
بنشوة الهذيان
ولكنني يا سيدي
لا زلت في حاجةٍ..
لزراعين أتوكأ عليهما،
وأستشفُ منهما.. كيفَ أمضي؟!..
لا زلت في حاجةٍ..
لصدرٍ رؤومٍ يخبئني بين أعشابه
من الضياعْ.
لا زلت في حاجةٍ..
لثغرٍ من رحيقٍ
يعلمني كيفَ أرددُ النشيد،
ولا زلت في حاجةٍ
لرحابٍ من بياضٍ..
أكتبُ عليها..
ألفَ قصيدةٍ،
و
قصيدةْ.
لذا عدت وتنفستك من جديد .
حلماً .. يشعشع مع أول خيوط النور
فعادت ذاكرتي ليوم لقاءنا
عندما كان العشق
تمراً تمرد على قامات النخيل
وكانت ساعاتنا فراشات
انعتقت من وهم الجاذبية الملطخة
بنشوة الهذيان
ولكنني يا سيدي
لا زلت في حاجةٍ..
لزراعين أتوكأ عليهما،
وأستشفُ منهما.. كيفَ أمضي؟!..
لا زلت في حاجةٍ..
لصدرٍ رؤومٍ يخبئني بين أعشابه
من الضياعْ.
لا زلت في حاجةٍ..
لثغرٍ من رحيقٍ
يعلمني كيفَ أرددُ النشيد،
ولا زلت في حاجةٍ
لرحابٍ من بياضٍ..
أكتبُ عليها..
ألفَ قصيدةٍ،
و
قصيدةْ.
لذا عدت وتنفستك من جديد .
Comment