اقسم بانى متعب...انى اتعذب..
قد تكون الخاطرة الأخيرة ... وقد لا تكون ...
قد تكون الأيام معدودة ... وقد لا تكون ...
القدر يخبئ لنا ما لا نراه ...
فالعذر أخوتي وأخواتي مقدما ...
الخاطرة
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
أحزان وشقاء ...
في عالم لا أجد في نسائمه ...
إلا عبق الهموم ...
كلمات أثارت هواجيسي ...
فأشعلت ثورة بدمي .. وعيني ...
ماذا أكتب غير أني ......
أحببت بجنون ... وعشقت بجنون ...
وأشتقت بجنون ... وبكيت بجنون ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
لماذا لم أفهم ذلك العشق ؟؟ ..
الذي كان سبب عذاباتي ...
فلم يعد هناك ما أشكيه .. أو أكتبه ...
لم يتبقى لي سوى حروفا ..
لتكتب إحساسي ...
فلقد مللت هذه الحياة ...
وأبدأ أنا بالإنهيار ...
وتنتهي كلماتي بالإنتحار ...
لأكتم هنا آخر أنفاسي ...
وأذهب بدموعي لترافقها ...
أبدأ ...
ليست لي بداية ...
بل قربت نهايات النهاية ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
ما أعظم تلك الجراحات الغائرة ...
التي نحاول أن نسكبها في ذاكرة النسيان ...
نرسم دروب العمر ...
ننقش اسامينا على شواطئ الحياة ...
سبحنا في خيالات الوهم ...
وفجأة يأتي سكينا حادا ...
يطفئ قلب الفرح ويطعنه ...
فدعيني أجمع أشلائي ...
وصافحيني ...
وسامحي نبضي ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
لقد غامرتي كثيرا ...
وأندفعتي كثيرا ...
تماديتي في ظلمك ...
أدرك بأنك تسيرين عكس تياري ...
وتندفعين عكس إتجاهي ...
أردتي رسم إبتسامة كاذبة ...
لكي تزيدي من ترددي وإرتباكي ...
يا للأسف ...
لقد تعبت نفسي ...
لقد ملت وطالت أيام السكون ...
التي تسكن روحي ...
وأيام الصمت التي تسكن داخل قلبي ...
ليستمر الحزن والشقاء ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
أرجوك ِ ...
سامحي كل وريقات العمر ...
وأبقي أنت ِ ...
أرجوك توقفي هنا ...
أرجوك تأملي لحظة ...
قبل أن تغادري ...
أرجوك وأتوسل إليك ...
إذا أردتي في يوم الرحيل ...
(( فحققي لي أمنيتي ))
إجعلي خطواتك على ثرى قبري ...
لأسمع خطواتك فوق جسدي ...
سلامى
قد تكون الخاطرة الأخيرة ... وقد لا تكون ...
قد تكون الأيام معدودة ... وقد لا تكون ...
القدر يخبئ لنا ما لا نراه ...
فالعذر أخوتي وأخواتي مقدما ...
الخاطرة
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
أحزان وشقاء ...
في عالم لا أجد في نسائمه ...
إلا عبق الهموم ...
كلمات أثارت هواجيسي ...
فأشعلت ثورة بدمي .. وعيني ...
ماذا أكتب غير أني ......
أحببت بجنون ... وعشقت بجنون ...
وأشتقت بجنون ... وبكيت بجنون ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
لماذا لم أفهم ذلك العشق ؟؟ ..
الذي كان سبب عذاباتي ...
فلم يعد هناك ما أشكيه .. أو أكتبه ...
لم يتبقى لي سوى حروفا ..
لتكتب إحساسي ...
فلقد مللت هذه الحياة ...
وأبدأ أنا بالإنهيار ...
وتنتهي كلماتي بالإنتحار ...
لأكتم هنا آخر أنفاسي ...
وأذهب بدموعي لترافقها ...
أبدأ ...
ليست لي بداية ...
بل قربت نهايات النهاية ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
ما أعظم تلك الجراحات الغائرة ...
التي نحاول أن نسكبها في ذاكرة النسيان ...
نرسم دروب العمر ...
ننقش اسامينا على شواطئ الحياة ...
سبحنا في خيالات الوهم ...
وفجأة يأتي سكينا حادا ...
يطفئ قلب الفرح ويطعنه ...
فدعيني أجمع أشلائي ...
وصافحيني ...
وسامحي نبضي ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
لقد غامرتي كثيرا ...
وأندفعتي كثيرا ...
تماديتي في ظلمك ...
أدرك بأنك تسيرين عكس تياري ...
وتندفعين عكس إتجاهي ...
أردتي رسم إبتسامة كاذبة ...
لكي تزيدي من ترددي وإرتباكي ...
يا للأسف ...
لقد تعبت نفسي ...
لقد ملت وطالت أيام السكون ...
التي تسكن روحي ...
وأيام الصمت التي تسكن داخل قلبي ...
ليستمر الحزن والشقاء ...
أقسم بأني متعب ...
أنا أتعذب ...
أرجوك ِ ...
سامحي كل وريقات العمر ...
وأبقي أنت ِ ...
أرجوك توقفي هنا ...
أرجوك تأملي لحظة ...
قبل أن تغادري ...
أرجوك وأتوسل إليك ...
إذا أردتي في يوم الرحيل ...
(( فحققي لي أمنيتي ))
إجعلي خطواتك على ثرى قبري ...
لأسمع خطواتك فوق جسدي ...
سلامى
Comment