لقد شاخ شعر الحداثة بدءاً من الفضيحة الأولى في بواكير القرن العشرين، مروراً بالتأثير والسلطة في العقود الوسطى، وصولاً إلى فضيحةٍ متجددةٍ بخصوص سياستها هذه الأيام.. لقد استحالتْ كتابات ت. س. إليوت وإزرا باوند – الرجلين اللذين أبدعا «الأرض اليباب» – إلى مظهرٍ جديد: التحنّط.
أكثر...
أكثر...