السلام عليكم، إخوتي، ما غُبِنَ الإنسان في هذه الدنيا من جهة انجازه لأعماله، كغبنه من جهة التوجه والقصد والنية،إذ قد يُقْدِمُ على العمل الكبير النافع ظاهراً فلا يجعل تحته نية صالحة خالصة، فيكون وَبَالاً عليه يوم لقاء الله، وبصيرتنافي ذلك قول نبينا صلى الله عليه وآله وسلم قال:( إن الله تبارك (...)
أكثر...
أكثر...