![]() |
||
|
الكتب التاريخــــية أمة لا تاريخ لها أمة لا تستحق العيش |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | |
|
![]() المفردات العربية في اللغات البلقانية (إسهام الأسدي في " موسوعة حلب المقارنة " يُعتبر وجود المفردات العربية في اللغات البلقانية من الجوانب المهمة المتعلقة بانتشار الإسلام في البلقان بعد الفتح العثماني لهذه المنطقة من أوربا. فقد كانت اللغة العثمانية في حد ذاتها مشبعة بالمفردات العربية حين انتقلت إلى البلقان، كما أن انتشار الإسلام هناك أدى فيما أدى إلى تقبل كثير من المفردات العربية التي تتعلق بالدين والحضارة الجديدة. وقد سبق أن تعرضنا إلى هذا الموضوع سواء فيما يتعلق بوجود هذه المفردات في لغة معينة(1) أو باستعمال هذه المفردات في نتاج كاتب بعينه(2). أما في هذا البحث فيقتضينا الواجب أن نشير إلى دور ريادي لكاتب موسوعي من حلب في الكشف عن المفردات العربية في اللغات البلقانية بشكل عام، وذلك بمناسبة صدور "موسوعة حلب المقارنة". مثّل صدور "موسوعة حلب المقارنة" للمرحوم محمد خير الدين الأسدي (1900-1971) بأجزائها السبعة، التي تشمل حوالي 3500 صفحة من القطع الكبير، خلال 1981-1988(3) حدثا ثقافياً مهماً في حلب وسوريا بشكل عام نظراً للقيمة الكبيرة لهذا العمل الموسوعي الهام ونظراً للظروف الخاصة التي أحاطت بحياة ووفاة المؤلف(4). ومع أن فكرة الموسوعة كانت في البداية أقرب إلى المعجم الذي يهدف إلى الكشف عن جذور وأصول اللهجة الحلبية إلا أن ثقافة المؤلف الموسوعية حوّلت هذا العمل اللغوي إلى موسوعة اثنوغرافية شاملة إذ أصبحت تشمل أسلوب أهل حلب بما فيه من استعارات ومجازات وتوريات، والأمثال والحكم والحكايات والنوادر والشتائم والحيل، ومراسيم الأفراح والأتراح والمواويل والعادات والتقاليد والخرافات والاعتقادات لأهل حلب، وأنواع الأطعمة والأشربة والحارات والأسواق والخانات في حلب، والقبائل الضاربة في أرباضها، ونبذة عن الأعلام فيها الخ(5). وفيما يتعلق بالهدف الأصلي من هذا العمل الموسوعي، أي الكشف عن جذور وأصول لهجة حلب، نجد أن المؤلف يحرص على التوقف عند كل مفردة من مفردات اللهجة الحلبية ليوضح أصلها العربي أو غير العربي (السرياني، الفارسي، التركي، الكردي، الإيطالي الخ)، وإذا كانت المفردة عربية فيحرص في هذه الحالة على تتبع انتقالها إلى اللغات الأخرى. ومن هذه اللغات الأخرى التي يركز عليها المؤلف باستمرار نجد اللغات البلقانية (اليونانية، الألبانية، البلغارية، الكرواتية، والرومانية). وبفضل هذا الحرص المتواصل أمكن للأسدي في هذا العمل الموسوعي أن يكشف عن كثير من المفردات العربية التي انتقلت إلى اللغات البلقانية المذكورة. وبالاستناد إلى هذا يمكن القول أن الأسدي كان من الباحثين العرب الرواد الذين اهتموا بهذا الموضوع على هذا المستوى، إذ أنه على حد معلوماتنا قد سبق الآخرين في التوصل إلى هذه النتائج التي سجلها في موسوعته. ومن الطبيعي هنا أن يتم التساؤل عن الدوافع التي أدت بالأسدي أن يهتم بهذا الشكل بتتبع المفردات العربية في اللغات البلقانية، أو عن الوسائل والمصادر التي اعتمد عليها. وللأسف أن الموسوعة، كما سنرى، ينقصها الذيل وثبت المصادر ولذلك تبدو لنا هنا بعض الدوافع والوسائل التي قد تكون أثرت منفردة أو مجتمعة في الأسدي لإنجاز هذا العمل الريادي: 1-روح الريادة إذا أخذنا بعين الاعتبار الدراسات والكتب الأخرى التي نشرها الأسدي، أو التي لا تزال مخطوطة، يبدو لنا أن أهم ميزة تجمع بين هذه الأعمال هي الريادة. ففي أول كتاب له "قواعد الكتابة العربية" (حلب 1341هـ) أراد أن يتوخى "سهولة العبارة من القواعد والتطبيقات وجمع الأحكام بطريقة عصرية"(6)، ويخصص الكتاب الثاني "يا ليل" (حلب 1957) بكامله لتوخي أصل هذه العبارة الشائعة لدى العرب حتى يصل إلى تفسيره الخاص، ويؤكد ريادته العلمية حين ينشر كتابه الثالث أيضاً حول اسم مدينته "حلب -الجانب اللغوي من الكلمة" (حلب 1951). وفي الواقع أن هذه الريادة للأسدي لا تبدو في مجال البحث فقط بل في مجال الشعر أيضاً. فحتى حين كتب الشعر ونشر ديوانه الأول "أغاني القبة" (حلب 1951) كان من الرواد لما أصبح يسمى لاحقاً "قصيدة النثر"(7). وهكذا إن هذه الروح الريادية تبدو بشكل أوضح في "موسوعة حلب" حيث سبق الباحث الآخرين في كثير من الأمور، وليس في الكشف عن المفردات العربية في اللغات البلقانية فقط(8). 2-الأصل مع أن كاتب سيرته عبد الفتاح رواس قلعجي لا يشير من قريب أو من بعيد إلى أصل الأسدي نجد لدينا في "موسوعة حلب" بعض الإشارات المهمة التي تركها لنا الأسدي نفسه. ففي حديثه عن "اسدى" يذكر المؤلف، أو يجدها مناسبة ملائمة لكي يذكر، أن جده كان "انكشارياً من أوربا"(9). وفي موضع آخر حين يتحدث عن جده يذكر الأسدي بنوع من التندر: "وكأني بجدى الحلبي، إن صحّ أنني حلبي، يخرج.."(10). وعلى الرغم من أن هذه الإشارات تشير بوضوح إلى أصل الأسرة إلا أنها لا تكشف بوضوح كاف عن موطن الأسرة الأصلي. وبعبارة أخرى قد يكون الموطن الأصلي للأسرة ألبانيا أو مكدونيا أو بلغاريا، ولكن هناك ما يجعلنا نميل إلى ألبانيا نظراً لاهتمام الأسدي الكبير باللغة الألبانية. ففي تتبعه للمفردات العربية في اللغات البلقانية، كما سنرى لاحقاً، نجد أن اهتمام الأسدي ينصب بشكل رئيسي على اللغة الألبانية وذلك على حساب اللغات البلقانية الأخرى. 3-الوسط المكاني تتميز حلب نظراً لموقعها في تقاطع الطرق المهمة، التي تربط بين شمال العراق والشام وتركيا والبلقان، بوجود خليط من الأديان والشعوب فيها خلال العصر العثماني، وخاصة في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين. ففي حلب نجد أولا المسلمين والمسيحيين واليهود، في أحياء منفصلة، ونجد من الشعوب العرب والأتراك والألبان والشركس والسريان والأرمن والأكراد والغجر وغيرهم(11). وإذا كانت معرفة الأسدي للغة التركية ومخالطته للأتراك في هذا الوسط من الأمور العادية فإنه مما يلفت النظر بالنسبة لموضوعنا احتكاك الأسدي بالألبان واللغة الألبانية. فقد كانت حلب أيضاً محلا لإقامة المهاجرين الألبان الذين يأتون من بلادهم ومكاناً لإرسال المنفيين الألبانيين من قبل السلطات العثمانية(12). وحول هؤلاء نجد معطيات مهمة في موسوعة الأسدي إذ يحدثنا عن وصولهم لحلب وعن أزيائهم ومآكلهم وحتى عن أمثالهم(13). وإذا أخذنا كل هذا بعين الاعتبار لا يعد من المستغرب تركيز الأسدي على اللغة الألبانية إذ أنها تأتي في المركز الأول حين يتعرض للمفردات العربية في اللغات البلقانية. وبعبارة أخرى تبدو معرفة الأسدي بالمفردات العربية في اللغة الألبانية أكثر بكثير من معرفته ببقية اللغات. 4-المنهج العلمي كان الأسدي، كما يقال، يغادر حلب إلى مدينة أخرى سعياً وراء كلمة أو عبارة. وعلى الرغم من وضعه المادي الصعب فقد كان يصر على القيام بجولات علمية إلى مختلف البلدان ليسعى فيها إلى البحث عما يهمه من أمور علمية، وإلى اللقاء مع العلماء والباحثين، وإلى التردّد على المكتبات القديمة والعامة. وهكذا نعرف الآن أنه قد قام بجولتين علميتين إلى تركيا، الأولى في سنة 1947 والثانية في سنة 1948، حيث زار أهم المكتبات في قونيه وبورصة واستنبول وغيرها. وبالإضافة إلى هذا فقد قام الأسدي برحلة خاصة إلى بلاد البلقان زار فيها عن طريق تركيا بلغاريا ويوغسلافيا ورومانيا خلال 1956(14). وليس من المستبعد هنا أن تكون هذه الزيارة للبلقان والاحتكاك مع الشعوب البلقانية قد لفتت انتباه الأسدي إلى وجود المفردات العربية في اللغات البلقانية وإلى الاهتمام بهذا الموضوع لاحقاً. 5-الثقافة الواسعة تميز الأسدي منذ مطلع شبابه بنهم كبير للقراءة وجمع الكتب، ولذلك فقد توصل في وقت مبكر إلى تكوين مكتبة غنية حتى أن طرزى خصّها بالذكر في كتابه "خزائن المكتبة العربية في الخافقين"(15). وقد ضُمّت هذه المكتبة لحاجة صاحبها ولاهميتها إلى دار الكتب الوطنية في حلب سنة 1946(16). إلا أن الأسدي سرعان ما بدأ في تكوين مكتبة أخرى بعد 1946، وأصبحت هذه المكتبة "بما حوت من كتب متنوعة شاهدة لصاحبها بالثقافة الموسوعية"(17). ولا شك أن مكتبة بهذه الأهمية كانت تساعد صاحبها على انجاز العمل في هذه الموسوعة الكبيرة التي بدأها في مطلع الخمسينيات. وهناك ما يشير بالفعل إلى أن الأسدي قد ترك لآخر الموسوعة قائمة طويلة بالمصادر العربية والأوربية التي استفاد منها لانجاز هذا العمل والتي تحتوي على 300 مصدر (18). وقد سجل الأسدي بنفسه في المقدمة أنه قد ضم إلى عمله "ذيل فوات موسوعة حلب" وثبت المصادر في الآخر(19)، إلا أنه لم يتم العثور لا على الذيل ولا على ثبت المصادر(20) وبعبارة أخرى فإن وجود هذا الثبت كان يمكن أن يساعد كثيراً في التعرف على طبيعة المصادر التي استفاد منها الأسدي، وفي التحقق من الوسائل التي مكنته من الكشف عن المفردات العربية في اللغات البلقانية. وتجدر الإشارة هنا إلى أن الأسدي كان يتقن التركية بحكم النشأة، بالإضافة إلى معرفته بعدة لغات أخرى. إن هذه المعلومة مهمة هنا لأن الأسدي يعد التركية صلة الوصل بين العربية واللغات البلقانية. وبعبارة أخرى أن الأسدي في موسوعته يبرز دائماً دور التركية في نقل أو انتقال المفردات العربية إلى اللغات البلقانية، أي أن الأسدي لا يشير أو لا يعترف بإمكانية الانتقال المباشر لبعض هذه المفردات إلى اللغات البلقانية. فمع انتشار الإسلام في البلقان انتشرت في بعض الأوساط اللغة العربية، حيث أصبحت لغة من لغات العلماء والمثقفين(21) ولغة من اللغات التي تعلم في المدارس، إلى ذلك الحد الذي لا ينفي إمكانية الاحتكاك أو التواصل المباشر بين العربية وبين اللغات البلقانية هناك(22). أما فيما يتعلق باللغات البلقانية نفسها فنلاحظ أن الأسدي في موسوعته يقتصر على اليونانية والبلغارية والألبانية والكرواتية والرومانية فقط. ومما يلفت النظر هنا أن الأسدي يختار واحدة فقط من لغات يوغسلافيا، أو من اللغات اليوغسلافية، ألا وهي الكرواتية. وفي الواقع أن هناك عدة لغات يوغسلافية أخرى كالصربية والمكدونية والسلوفينية لا بد أن تؤخذ بالحسبان. ويبدو أن الأسدي يعد بالاستناد إلى مصادره المكتوبة أو الشفوية، أن المسلمين في البوسنة هم من الكرواتيين ويتحدثون بالتالي الكرواتية، وهناك من كان يعتبرهم في زمن الأسدي من الصربيين ويتحدثون اللغة الصربية(23)، بينما هم يُعَدّون في يوغسلافيا شعباً مستقلاً عن الصربيين والكرواتيين وإن كانوا يتحدثون اللغة المشتركة (الصربوكرواتية)(24). وإذا افترضنا على كل حال أن الكرواتية لغة منفصلة، كما عدَّها الأسدي، فإن الصربية بدورها تحتوي على عدد كبير من المفردات العربية وكان الأجدر بالأسدي أن يشير إلى هذه اللغة وإلى اللغة المكدونية، التي تختزن بدورها عدداً لا بأس به من المفردات العربية. ومن حيث الترتيب بين هذه اللغات يُلاحظ أن الأسدي ذكر أكبر عدد من المفردات العربية في اللغة الألبانية ثم في البلغارية والقرواطية (الكرواتية) والرومانية واليونانية. إلا أن هذا لا يعني بالضرورة التسليم بما قدمه الأسدي إذ أنه أغفل الكثير من المفردات العربية في لغة بعينها أو في بقية اللغات البلقانية، في كثير من الأحيان يحدث أن يشير إلى مفردة عربية أخرى في الالبانية فقط بينما تكون هي شائعة في الصربو كرواتية (اليوغسلافية) أيضاً. أو أنه يشير إلى مفردة عربية أخرى في البلغارية فقط، بينما تكون معروفة ومستخدمة في الألبانية واليوغسلافية أيضاً. ولأجل هذا رأينا من المفيد أن نشير في الهوامش بأسفل الصفحات إلى هذا النقص الذي يرد أحياناً في تتبع الأسدي للمفردات العربية في اللغات البلقانية: آلة استمدت التركية "آلت" واستمدت الكرواتية من التركية "آلت" فقالت alat (i) ابريق من العربية عن الفارسية وتخلى الفرس عن لفظة الفارسي (ابريز) وجارى الأتراك الفرس وقالوا: ابريق واستمدت البلغارية الابريق من التركية فقالت ibrik (ii) اثبات استمدت التركية اثبات واستمدت الألبانية من التركية اثبات فقالت icpati (iii) إذن استمدت التركية إذنiv واستمدت الألبانية الاذن من التركية فقالت: izen (v) اذية استمدت التركية اذيت واستمدتها الالبانية من التركية فالت ezgiet امام استمدتها اليونانية من التركية فقالت: والالبانية فقالت imam (vi) امان سرت كلمة امان من التركية إلى الرومانية فقالت: aman ومثلها الألبانية فقالت: aman (vii) استعفاء واستمدت الالبانية الاستعفاء فقالت istifa (viii) أسير استمدتها الالبانية من التركية فقالت jesir (ix) اقرار استمدت الالبانية من التركية اقرار فقالت ikrar (x) اكرام استمدت التركية "اكرام" واستمدتها من التركية الالبانية فقالت: iqram (xi) امانة استمدت التركية "امانت" واستمدتها الالبانية من التركية فقالت amanet (xii) ان شاء الله استمدت الالبانية "ان شاء الله" الطلبية من اللغة التركية فقالت ishalla (xiii) انسان استمدتها الالبانية من التركية فقالت insani (xiv) مشترى استمدت التركية "مشترى" ومنها الرومانية الحديث فقالت mouchteriyou ومنها اليونانية الحديثة moustaeris (xv) بركة استمدت التركية والفارسية "بركت" وكذلك الألبانية فقالت bereqet (xvi) جامع استمدتها من التركية الألبانية فقالت: xhami (xvii) جاهل استمدت التركية "جاهل" و"جهلا" واستمدت الألبانية من التركية" جاهل" فقالت: Khahil (xviii) جنة استمدت الالبانية من التركية الجنة فقالت: xhenet (xix) جهنم استمدتها التركية وسائر الامم الإسلامية واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: xehenem (xx) جواب استمدتها التركية واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: xhevap (xxi) حاشا استمدتها التركية واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: hasha (xxii) حب استمدت التركية حب وحبوب واستمدتها الالبانية فقالت hap (xxiii) حبس استمدت الالبانية كلمة الحبس من التركية فقالت: haps (xxiv) حد استمدت التركية حد وحدود واستمدت الالبانية الحدود من التركية فقالت: hudud (xxv) حرام استمدت التركية والفارسية "حرام" واستمدتها الالبانية فقالت: haram بمعنى "العاهر" (xxvi) حركة استمدت التركية "حركت" وكذا الفارسية واستمدتها الألبانية فقالت: hereqet (xxvii) حساب استمدتها التركية واستمدتها من التركية الالبانية فقالت: hesap (xxviii) حسرة استمدت التركية "حسرة" واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: hasret (xxix) حق استمدت التركية "حق" بمعنى الثمن واستمدت القرواطية منها فقالت: بمعنى أجر العامل، ومثلها الالبانية فقالت: hak (xxx) حكومة استمدت التركية "حكومة" و"حكومات" واستمدت "الحكومة" الالبانية من التركية فقالت: hyqymet (xxxi) حكيم أطلقواها على الطبيب مجاراة للاتراك واستمدت الالبانية من التركية فقالت: heqim (xxxii) حلوى استمدتها الالبانية من التركية فقالت: hallva (xxxiii) حمال استمدت التركية "حمال" واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: hamall (xxxiv) حمام استمدت التركية "حمام" وكذا الفارسية واستمدت الالبانية من التركية فقالت: hamam (xxxv) حيلة استمدت التركية "حيلت" واستمدت الالبانية من التركية الحيلة فقالت hile (xxxvi) خادم استمدت التركية "خادم علم شريف" و"خادم جامع" واستمدت الالبانية من التركية الخادم فقالت hadum (xxxvii) خاطر استمدت التركية "خاطر وخاطرة" واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: hater (xxxviii) خبر استمدت التركية "خبر" و"أخبار" واستمدت القرواطية "خبر" من التركية فقالت: haber ومثلها الالبانية قالت haber (xxxix) خدم استمدت التركية "خدمت" ومنها استمدت الالبانية فقالت: hyzmet (xl) خردل استمدت التركية اسمه من العربية فقالت "خردل" و"خردال". واستمدته الالبانية من التركية فقالت: hardall (xli) خزنة استمدت التركية "خزنه" واستمدتها الرومانية والقرواطية أيضاً hazna (xlii) خزينة استمدت التركية "خزينه" واستمدتها الالبانية من التركية فقالت: hazen (xliii) خصم استمدت التركية "خصم" و "خصوم" واستمدت الألبانية الخصم من التركية فقالت: hasm (xliv) خمن استمدت التركية "تخمين" واستمدت الألبانية التخمين من التركية فقالت: tamin (xlv) خير استمدت التركية "خير" و "خيرى" واستمدتها الألبانية فقالت: hair (xlvi) دنيا استمدتها التركية واستمدتها الألبانية فقالت: dyrnia (xlvii) رجاء استمدت التركية "رجا" واستمدت الألبانية "رجا" من التركية فقالت: rixha بمعنى التوسل(xlviii) زمان استمدت التركية "زمان" و "أزمان". واستمدت اليونانية الحديثة الزمان من التركية فقالت: zamani ومثلها الألبانية فقالت: zaman (xlix) ساعة استمدت التركية "ساعت" للزمن وأداته واستمدت القرواطية الساعة من التركية فقالت: sahat ومثلها الألبانية فقالت: sahat (l) سبب استمدت التركية "سبب" و "أسباب" واستمدت الألبانية من التركية "سبب" فقالت: sebep (li) سلام استمدت الأمم الإسلامية كلها السلام الشرعي فقالت: السلام عليكم ومثلها الألبانية عن التركية فقالت: selamet (lii) سلطان استمدت التركية "سلطنت" ومثلها الفارسية واستمدت الألبانية من التركية فقالت: salltanet بمعنى الأبهة(liii) سنة استمدت التركية من العربية: سنه وسنين وسنوى واستمدتها الألبانية من التركية فقالت: sende (liv) شر استخدمتها الألبانية من التركية فقالت sherr بمعنى الخبث والخداع(lv) شرط استمدت التركية "شرط" و "شروط" واستمدت الألبانية من التركية فقالت: shart (lvi) شكر استمدت التركية "شكر" و "شكراً" و "شكرى" واستمدت الألبانية من التركية "شكر" فقالت: shyqyr (lvii) شيطان استمدت التركية والفارسية "شيطان" ومنها الألبانية فقالت: sheitan (lviii) صباح استمدت التركية "صباح" وسمت ذكورها "صباح" واستمدت الألبانية من التركية فقالت: sabah (lix) صبر استمدت التركية "صبر" و "صابر" واستمدت الرومانية من التركية الصبر فقالت: ومثلها الألبانية فقالت: saber (lx) صبي استمدت التركية "صبي" واستمدتها الألبانية من التركية فقالت: sabi (lxi) صدف استمدت التركية "صدف" و "أصداف" ومنها الألبانية فقالت: sedef (lxii) صنعة استمدت التركية "صنعت" و "صناعت" واستمدت الألبانية من التركية الصنعة فقالت: zanate (lxiii) ضعيف استمدت التركية "ضعيف" واستمدت الألبانية من التركية فقالت: zahif بمعنى المريض(lxiv) طاقة استمدتها التركية فقالت: "طقت" واستمدتها الألبانية من التركية فقالت: takat (lxv) طمع استمدت التركية "طمعكار" واستمدت الألبانية الطمع من التركية فقالت: tamah (lxvi) عادة استمدت التركية "عادة" و "عادات" ومنها الألبانية فقالت: adet (lxvii) عذاب استمدت التركية "عذاب" واستمدت الألبانية العذاب من التركية فقالت: gazep (lxviii) عقرب استمدت التركية "عقرب" واستمدتها القرواطية من التركية فقالت: ومثلها الألبانية فقالت: hagrep (lxix) "تعليم" استمدت التركية "تعليم" و "تعليمات" واستمدت الألبانية "تعليم" من التركية فقالت: talim بمعنى تدريب الجند(lxx) عمر استمدت التركية "عمر" ومثلها الفارسية واستمدت الألبانية "عمر" من التركية فقالت: ymer (lxxi) عناد استمدت التركية والفارسية "عناد" واستمدت القرواطية "عناد" من التركية فقالت: inad ومثلها الألبانية فقالت: inad (lxxii) غيرة استمدت التركية "غيرت" واستمدت الألبانية "غيرت" من التركية فقالت: gajret (lxxiii) |