التنازلات بين الزوجين… ضعف أم ديبلوماسية؟
من الطبيعي وجود خلافات بين زوجين على مر حياتهما الزوجية، ومع ذلك تستمر هذه العلاقة، لأن الحياة لا طعم لها بدون المتناقضين السعادة / المشاكل.
هل تضمن التنازلات بين الزوجين هذا الاستمرار؟
وما القيمة التي تضيفها على العلاقة؟
هذا ما سنحاول الإجابة عنه من خلال هذا الطرح.
العلاقة الزوجية علاقة متينة ورابط قدسي بين الزوجين، أساسه المودة والرحمة والتفاهم، والمشاركة النفسية والوجدانية. إلا أنها ومع اختلاف التنشئة تتعرض حياة الزوجين للكثير من المشاكل والنزاعات والمشاداة، نتيجة تشبث كل طرف برأيه أو موقفه، يأتي دور التنازلات لخلق نوع من الحوار داخل هذه المؤسسة، وتعزز الثقة أكثر بين طرفيها.
من الطبيعي وجود خلافات بين زوجين على مر حياتهما الزوجية، ومع ذلك تستمر هذه العلاقة، لأن الحياة لا طعم لها بدون المتناقضين السعادة / المشاكل.
هل تضمن التنازلات بين الزوجين هذا الاستمرار؟
وما القيمة التي تضيفها على العلاقة؟
هذا ما سنحاول الإجابة عنه من خلال هذا الطرح.
العلاقة الزوجية علاقة متينة ورابط قدسي بين الزوجين، أساسه المودة والرحمة والتفاهم، والمشاركة النفسية والوجدانية. إلا أنها ومع اختلاف التنشئة تتعرض حياة الزوجين للكثير من المشاكل والنزاعات والمشاداة، نتيجة تشبث كل طرف برأيه أو موقفه، يأتي دور التنازلات لخلق نوع من الحوار داخل هذه المؤسسة، وتعزز الثقة أكثر بين طرفيها.
هل هناك فعلا تنازل بين الأزواج؟
متى يتنازل الزوجان عن حقوقهما؟
وهل يعتبر التنازل ضعفا واستسلاما، أم حبا ومودة، أم طريقا امنا لتفادي المشاكل والنزاعات؟
ومتى يكون التنازل ضرورة ومطلبا؟
وهل التنازل ينم عن ضعف شخصية المتنازل أم هي استراتيجية؟
بإنتظار تفاعلكم !!!!!
تعليق