إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

بلقب كأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بلقب كأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة



    بلقب كأس الاتحاد الآسيوي
    الاتحاد (( أهلي حلب ))
    يعيد "الروح"
    للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة
    منقول من عدة مواقع



    الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية بتتويجه بلقب كأس الاتحاد الآسيوي
    اخبار الرياضة
    [/B]





    أعاد نادي الاتحاد الحلبي "الروح" إلى الكرة السورية بفوزه بلقب كأس الاتحاد الآسيوي على حساب مضيفه القادسية الكويتي بركلات الترجيح 4-2 بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1 يوم السبت في المباراة النهائية.



    وتقدم النادي الكويتي أولاً بهدف حمد نايف العنزي في الدقيقة 30، لكن الاتحاد إدراك التعادل عبر طه دياب في الدقيقة 52 من ركلة حرة مباشرة، لتبقى النتيجة على حالها في الوقتين الأصلي والإضافي ويتم اللجوء إلى ركلات الترجيح.
    ونجح الاتحاد في حسم ركلات الترجيح لمصلحته بــ4-2 محرزاً لقبه القاري الأول، واللقب الثاني للكرة السورية بعد تتويج الجيش بلقب ذات البطولة عام 2004.
    وكان الاتحاد بلغ الدور النهائي بعد مشوار صعب للغاية، إذ حصل على المركز الثاني ضمن المجموعة الرابعة في الدور الأول من البطولة بعدما جمع 10 نقاط من ست مباريات وبفارق المواجهات المباشرة أمام النجمة اللبناني، في حين تصدر القادسية الكويتي الترتيب برصيد 14 نقطة.
    وفي دور الـ16 تغلب الاتحاد خارج ملعبه على نادي الكويت الكويتي حامل اللقب بفارق ركلات الترجيح 5-4 إثر تعادل الفريقين 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي، أما في ربع النهائي فقد تفوق على كاظمة الكويتي أيضاً حيث فاز 3-2 ذهاباً ثم 1-0 في مباراة الإياب.
    الكأس الآسيوية .. سورية ... أهلي حلب يتوج بطلاً لمسابقة الاتحاد الأسيوي لكرة القدم
    حلب ..
    حلم كاد أن يتحقق بعدما راودنا فتحقق .. حلم كاد أن يلامسنا لامسناه وتحقق .. إنها الحقيقة التي استفاقت عليها كرتنا .. لم يكن التأهل إلى النهائي الآسيوي هو حدودنا ... أن نلامس الكأس بأصابعنا .. ونشاهد غيرنا يحملها ... شكراً اتحادنا ... لأننا لم نكن نقبل الوصول إلى الكويت دون العودة بالكأس الغالية .. وصولكم إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي شرف لنا فكيف يكون شعورنا ونحن نفوز به .. وإن خفقت قلوبنا ... في بداية المشوار راهن علينا كثيرون بخروج مبكر ولكننا كسبنا التحدي والرهان ... وفي ملعب الشيخ جابر ذاب الثلج والمرج بان .. بالغنا في الدفاع وقلنا إنها البداية وعلينا امتصاص فورة الفريق الخصم على أرضه ولكننا لم نغامر في الهجوم وما هي إلا مرة واحدة حتى دك فريق القادسية مرمانا بهدف أول من كرة مرتدة بعدما غامرنا في هجمة واحدة فاستطاعوا التسجيل من تلك المرتدة بعدما أخفقوا في كل هجماتهم وتركيزهم الهجومي فيما لم نغامر في الهجوم ولو في مرتدات تمنح دفاعنا فرصة التقاط الأنفاس .. مرت الدقائق ثقيلة علينا لكن الدقيقة /29/ كانت بداية إحباط مع الهدف الأصفر عبر حمد العنزي فأستمر الإحباط أكثر من خمس دقائق كنا نخشى خلالها أن يمنى مرمانا بهدف ثانٍ لكن لاعبونا استجمعوا قواهم الذهنية وعادوا إلى الأجواء وكاد أن يفعلها طه دياب ولكن تسديداته القوية خابت في كل مرة . شوط ثانٍ كان يجب أن يكون عنوانه نكون أو لا نكون .. فريقنا متأخر بهدف ولم يعّد ينفعنا ما بدأنا به ، فالهجوم ولا غيره يعيدنا الى المباراة بهدف التعادل لنطلب أكثر من ذلك وهكذا كان شوط ثاني والاتحاد شكل ثاني ,, شجاعة في الهجوم وإصرار على تغيير الصورة الدفاعية التي ظهر فيها في الشوط الأول وامتداد هجومي مع تغطية دفاعية تمنع أي محاولات قدساوية لتكرار مع حصل مع الهدف الأول وما هي إلا سبع دقائق من بداية الشوط وتحديداً في الدقيقة /52/ كان الموعد مع الفرح بهدف التعادل من كرة مباشرة لعبها محمد فارس بإتجاه المرمى فخدعت الحارس معلنة التعادل لتلهب المباراة ولم يقف الاتحاديون عند حد التعادل بل طلبوا هدف الترجيح ومالت الكفة لمصلحتهم خاصة بعد طرد اللاعب طلال المشعان في الدقيقة /75/ وزاد الخطر الأصفر بدخول المرعب السوري فراس الخطيب لكنه لم يشكل خطراً أمام صمود دفاعاتنا وهدوئهم في رد الخطر فيما كاد أن يتعرض مرمانا لهدف ثانٍ في وقت قاتل لكن ...................

    لمتابعة باقي التفاصيل يرجى زيارة شام سبورت :
    ركلات الجزاء تبتسم للشباب السوري وتمنحه كأس الاتحاد الآسيوي
    الكويت - د ب أ توج فريق الاتحاد السوري بلقب النسخة السابعة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بعدما تغلب على القادسية الكويتي 4-2 بضربات الجزاء الترجيحية، حيث انتهى الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة النهائية بالتعادل 1-1، على استاد "جابر الأحمد" الدولي في الكويت.
    وافتتح حمد نايف العنزي التسجيل للقادسية في الدقيقة الـ29، ثم أدرك طه دياب التعادل للاتحاد في الدقيقة الـ52، وفشلت محاولات الفريقين في الفترة المتبقية من الوقت الأصلي لينتهي بالتعادل 1-1.
    ولم يسفر الشوطان الإضافيان عن جديد، ليحتكم الفريقان إلى ضربات الجزاء الترجيحية التي انتهت بفوز الاتحاد 4-2





    الاتحاد السوري فاز بلقب كأس أسيا للمرة الأولى
    الكويت- mbc.net
    توج الاتحاد السوري كأس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بإسقاطه مضيفه القادسية الكويتي بركلات الترجيح بنتيجة (4-2)، بعدما انتهى الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بالتعادل بهدف لكل فريق في المباراة النهائية باستاد جابر الأحمد في الكويت مساء السبت.
    وأقيم الدور النهائي من مباراة واحدة في الكويت التي اختارها الاتحاد الأسيوي لاستضافة المباراة منذ فترة.
    افتتح القادسية التسجيل في الدقيقة الـ(30)، بواسطة حمد نايف العنزي من تسديدة فشل الحارس السوري خالد حاج عثمان في التصدي لها.
    وتعادل الاتحاد في الدقيقة الـ(52)، بواسطة طه دياب الذي سدد ركلة حرة مباشرة خارج منطقة الجزاء، ورغم عدم قوتها فإنها باغتت حارس القادسية نواف الخالدي وسكنت الكرة شباكه.
    وأنهى كل فريق المباراة بعشرة لاعبين، بعد طرد طلال العامر من القادسية في الدقيقة الـ(75)، ومحمد الحسن من الاتحاد في الدقيقة الـ(90).
    ولجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله، لكن النتيجة لم تتغير لتحسم ركلات الترجيح الموقف في النهاية للمرة الأولى في تاريخ هذه المسابقة التي انطلقت عام 2004.
    وسجل القادسية من أول ركلتين عن طريق بدر المطوع وسعود الحمد، لكن الخطيب سدد كرة ضعيفة تصدى لها الحارس حاج عثمان قبل أن يسدد فهد الأنصاري الركلة الرابعة خارج المرمى.
    وهي المرة الثانية التي يذهب فيها لقب الكأس إلى سوريا، بعدما سبق أن توج الجيش بالبطولة في نسختها الأولى عام 2004، وفشلت الأندية الكويتية في الاحتفاظ باللقب للعام الثاني على التوالي، بعدما نال الكويت لقب المسابقة في عام 2009.
    وتحمل الأندية الأردنية الرقم القياسي في عدد الفوز ببطولة كأس الاتحاد الأسيوي، بعدما فاز الفيصلي باللقب عامي (2005، و2006)، ثم شباب الأردن عام 2007، وفاز المحرق البحريني بالبطولة مرة واحدة عام 2008.


    .

  • #2
    رد: بلقب كأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة

    كنت قد أعددت تقريرا" كاملا" عن تتويج الإتحاد بطلا" لكأس الإتحاد السوري
    لكن الأخت رحاب سبقتني وكتبت الموضوع
    لك الشرف الكامل بذلك سيدتي الكريمة
    مبروك للقلعة السورية
    نادي الإتحاد
    أهلي حلب
    مبروك للوطن الغالي سورية
    إنشاء الله مزيد من الأنتصارات فقد أشتقنا للإنتصارات


    لالي لالي لالي
    ياعلمنا لالي بالعالي
    تحت جناحو أنا بتفيا أنا سوري آه يانيالي
    قيمة المرء ما يحسنه

    تعليق


    • #3
      رد: بلقب كأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة

      الف مبرووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووك

      تعليق


      • #4
        رد: بلقب كأس الاتحاد الآسيوي الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة

        المشاركة الأصلية بواسطة rehab مشاهدة المشاركة
        بلقب كأس الاتحاد الآسيوي
        الاتحاد (( أهلي حلب ))
        يعيد "الروح"
        للكرة السورية ويضعها غلى السكة الصحيحة
        منقول من عدة مواقع



        الاتحاد يعيد "الروح" للكرة السورية بتتويجه بلقب كأس الاتحاد الآسيوي
        اخبار الرياضة

        أعاد نادي الاتحاد الحلبي "الروح" إلى الكرة السورية بفوزه بلقب كأس الاتحاد الآسيوي على حساب مضيفه القادسية الكويتي بركلات الترجيح 4-2 بعد نهاية الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1 يوم السبت في المباراة النهائية.


        وتقدم النادي الكويتي أولاً بهدف حمد نايف العنزي في الدقيقة 30، لكن الاتحاد إدراك التعادل عبر طه دياب في الدقيقة 52 من ركلة حرة مباشرة، لتبقى النتيجة على حالها في الوقتين الأصلي والإضافي ويتم اللجوء إلى ركلات الترجيح.
        ونجح الاتحاد في حسم ركلات الترجيح لمصلحته بــ4-2 محرزاً لقبه القاري الأول، واللقب الثاني للكرة السورية بعد تتويج الجيش بلقب ذات البطولة عام 2004.
        وكان الاتحاد بلغ الدور النهائي بعد مشوار صعب للغاية، إذ حصل على المركز الثاني ضمن المجموعة الرابعة في الدور الأول من البطولة بعدما جمع 10 نقاط من ست مباريات وبفارق المواجهات المباشرة أمام النجمة اللبناني، في حين تصدر القادسية الكويتي الترتيب برصيد 14 نقطة.
        وفي دور الـ16 تغلب الاتحاد خارج ملعبه على نادي الكويت الكويتي حامل اللقب بفارق ركلات الترجيح 5-4 إثر تعادل الفريقين 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي، أما في ربع النهائي فقد تفوق على كاظمة الكويتي أيضاً حيث فاز 3-2 ذهاباً ثم 1-0 في مباراة الإياب.
        الكأس الآسيوية .. سورية ... أهلي حلب يتوج بطلاً لمسابقة الاتحاد الأسيوي لكرة القدم
        حلب ..
        حلم كاد أن يتحقق بعدما راودنا فتحقق .. حلم كاد أن يلامسنا لامسناه وتحقق .. إنها الحقيقة التي استفاقت عليها كرتنا .. لم يكن التأهل إلى النهائي الآسيوي هو حدودنا ... أن نلامس الكأس بأصابعنا .. ونشاهد غيرنا يحملها ... شكراً اتحادنا ... لأننا لم نكن نقبل الوصول إلى الكويت دون العودة بالكأس الغالية .. وصولكم إلى نهائي كأس الاتحاد الآسيوي شرف لنا فكيف يكون شعورنا ونحن نفوز به .. وإن خفقت قلوبنا ... في بداية المشوار راهن علينا كثيرون بخروج مبكر ولكننا كسبنا التحدي والرهان ... وفي ملعب الشيخ جابر ذاب الثلج والمرج بان .. بالغنا في الدفاع وقلنا إنها البداية وعلينا امتصاص فورة الفريق الخصم على أرضه ولكننا لم نغامر في الهجوم وما هي إلا مرة واحدة حتى دك فريق القادسية مرمانا بهدف أول من كرة مرتدة بعدما غامرنا في هجمة واحدة فاستطاعوا التسجيل من تلك المرتدة بعدما أخفقوا في كل هجماتهم وتركيزهم الهجومي فيما لم نغامر في الهجوم ولو في مرتدات تمنح دفاعنا فرصة التقاط الأنفاس .. مرت الدقائق ثقيلة علينا لكن الدقيقة /29/ كانت بداية إحباط مع الهدف الأصفر عبر حمد العنزي فأستمر الإحباط أكثر من خمس دقائق كنا نخشى خلالها أن يمنى مرمانا بهدف ثانٍ لكن لاعبونا استجمعوا قواهم الذهنية وعادوا إلى الأجواء وكاد أن يفعلها طه دياب ولكن تسديداته القوية خابت في كل مرة . شوط ثانٍ كان يجب أن يكون عنوانه نكون أو لا نكون .. فريقنا متأخر بهدف ولم يعّد ينفعنا ما بدأنا به ، فالهجوم ولا غيره يعيدنا الى المباراة بهدف التعادل لنطلب أكثر من ذلك وهكذا كان شوط ثاني والاتحاد شكل ثاني ,, شجاعة في الهجوم وإصرار على تغيير الصورة الدفاعية التي ظهر فيها في الشوط الأول وامتداد هجومي مع تغطية دفاعية تمنع أي محاولات قدساوية لتكرار مع حصل مع الهدف الأول وما هي إلا سبع دقائق من بداية الشوط وتحديداً في الدقيقة /52/ كان الموعد مع الفرح بهدف التعادل من كرة مباشرة لعبها محمد فارس بإتجاه المرمى فخدعت الحارس معلنة التعادل لتلهب المباراة ولم يقف الاتحاديون عند حد التعادل بل طلبوا هدف الترجيح ومالت الكفة لمصلحتهم خاصة بعد طرد اللاعب طلال المشعان في الدقيقة /75/ وزاد الخطر الأصفر بدخول المرعب السوري فراس الخطيب لكنه لم يشكل خطراً أمام صمود دفاعاتنا وهدوئهم في رد الخطر فيما كاد أن يتعرض مرمانا لهدف ثانٍ في وقت قاتل لكن ...................

        لمتابعة باقي التفاصيل يرجى زيارة شام سبورت :
        ركلات الجزاء تبتسم للشباب السوري وتمنحه كأس الاتحاد الآسيوي
        الكويت - د ب أ توج فريق الاتحاد السوري بلقب النسخة السابعة من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، بعدما تغلب على القادسية الكويتي 4-2 بضربات الجزاء الترجيحية، حيث انتهى الوقتان الأصلي والإضافي للمباراة النهائية بالتعادل 1-1، على استاد "جابر الأحمد" الدولي في الكويت.
        وافتتح حمد نايف العنزي التسجيل للقادسية في الدقيقة الـ29، ثم أدرك طه دياب التعادل للاتحاد في الدقيقة الـ52، وفشلت محاولات الفريقين في الفترة المتبقية من الوقت الأصلي لينتهي بالتعادل 1-1.
        ولم يسفر الشوطان الإضافيان عن جديد، ليحتكم الفريقان إلى ضربات الجزاء الترجيحية التي انتهت بفوز الاتحاد 4-2





        الاتحاد السوري فاز بلقب كأس أسيا للمرة الأولى
        الكويت- mbc.net
        توج الاتحاد السوري كأس الاتحاد الأسيوي لكرة القدم للمرة الأولى في تاريخه، بإسقاطه مضيفه القادسية الكويتي بركلات الترجيح بنتيجة (4-2)، بعدما انتهى الوقت الأصلي والشوطين الإضافيين بالتعادل بهدف لكل فريق في المباراة النهائية باستاد جابر الأحمد في الكويت مساء السبت.
        وأقيم الدور النهائي من مباراة واحدة في الكويت التي اختارها الاتحاد الأسيوي لاستضافة المباراة منذ فترة.
        افتتح القادسية التسجيل في الدقيقة الـ(30)، بواسطة حمد نايف العنزي من تسديدة فشل الحارس السوري خالد حاج عثمان في التصدي لها.
        وتعادل الاتحاد في الدقيقة الـ(52)، بواسطة طه دياب الذي سدد ركلة حرة مباشرة خارج منطقة الجزاء، ورغم عدم قوتها فإنها باغتت حارس القادسية نواف الخالدي وسكنت الكرة شباكه.
        وأنهى كل فريق المباراة بعشرة لاعبين، بعد طرد طلال العامر من القادسية في الدقيقة الـ(75)، ومحمد الحسن من الاتحاد في الدقيقة الـ(90).
        ولجأ الفريقان إلى الوقت الإضافي بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بهدف لمثله، لكن النتيجة لم تتغير لتحسم ركلات الترجيح الموقف في النهاية للمرة الأولى في تاريخ هذه المسابقة التي انطلقت عام 2004.
        وسجل القادسية من أول ركلتين عن طريق بدر المطوع وسعود الحمد، لكن الخطيب سدد كرة ضعيفة تصدى لها الحارس حاج عثمان قبل أن يسدد فهد الأنصاري الركلة الرابعة خارج المرمى.
        وهي المرة الثانية التي يذهب فيها لقب الكأس إلى سوريا، بعدما سبق أن توج الجيش بالبطولة في نسختها الأولى عام 2004، وفشلت الأندية الكويتية في الاحتفاظ باللقب للعام الثاني على التوالي، بعدما نال الكويت لقب المسابقة في عام 2009.
        وتحمل الأندية الأردنية الرقم القياسي في عدد الفوز ببطولة كأس الاتحاد الأسيوي، بعدما فاز الفيصلي باللقب عامي (2005، و2006)، ثم شباب الأردن عام 2007، وفاز المحرق البحريني بالبطولة مرة واحدة عام 2008.


        .

        شكرا لكي ويثبت الموضوع لفترة مع خمس نقاط

        تعليق

        يعمل...
        X