هام وعاجل جداً رد شرفاء وأحرار حماه على كلام الخائن الوزير السابق في لقاء خاص على قناة العربية (العبرية) الخائن أسعد مصطفى الخدامي الثاني في سلسلة عملاء الصهيونية والامريكان وغربان الخليج.
نبذة عن سيرته الذاتية :
- لقد رضع الخيانة والغدر منذ طفولته وشب عليها وتسلل إلى صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي ووصل إلى مراتب عليا بفضل مواهبه الانتهازية وإتقانه لفن الكذب والخداع والمراوغة وتدرج من مدرس لغة عربية بشهادة اشتراها من جامعة لبنان العربية أيام الأحداث اللبنانية , ثم عضوا لمجلس الشعب ومحافظا لحماه ووزيرا للزراعة.
أول أفعاله الشنيعة :
- اغتصابه لزوجة خاله الوجيه في منطقة الغاب و الطار الذي رباه وعلمه وأطعمه وهو الحج (شاويش) وقد هدر دمه وهرب إلى ناحية سلحب وعناب وشطحة في ريف حماه وأقام في بيوتها وقد قام وجهاء تلك القرى وبعد سنين وبوساطة خيرة لدى الحج شاويش وبمساعدة يوسف الأسعد الذي كان أمين للحزب في حماه وبعض الجهات الأمنية حتى سمح له خاله الكريم ببناء غرفتين غرب قرية حيالين بـ 2 كم وبناه له حنا إيليا من مدينة السقيلبية وكانت وقتها منطقة معزولة وبعيدة عن السقيلبية ولم يسمح له بدخول القرية نهائيا . حتى دبر لخاله فتنة أهلية مع أهالي صلبة الشرفاء وعلى إثرها نشبت خلافات وشجارات قتل على إثرها ثلاثة رجال من قرية صلبا واتهم الحج شاويش بالقتل وأودع السجن ومات داخله قهرا وظلما
- غدر بكل من ساعده وأطعمه وآواه منهم المناضل وليد حمدون رحمه الله واحمد الأسعد ومحمد حربا ويوسف الأسعد بعد أن وصل إلى مجلس الشعب بجهودهم وتزكيتهم وبدأ يكتب التقارير للجهات الأمنية والقصر الجمهوري وينسب إليهم افعلا كاذبة وإشاعات كما عمد إلى تشكيل تكتلات ضمن صفوف الحزب واخذ يسئ إلى كل الشرفاء وكل من لا يجاريه في كذبه ونفاقه وانتهازيته
- بعد أن تسلم إدارة حماه ومحافظا لها أسس لمشروع خطير في المحافظة هدفه شق صفوف الحزب وزرع الخلافات والفتن بين أبناء المحافظة وكان أخطرها زرع الشقاق والفرقة بين أبناء الريف ومدينة حماه وصور للبسطاء والمغرر بهم أن أبناء مدينة حماه يحتقرون أبناء الريف ويكرهونهم وعزل مدراء كثر من أبناء المدينة بعد أن دبر لهم المكائد والتهم واتى بأزلامه من الريف وسلمهم مواقع إدارية وحزبية لينفذوا مشروعه وفساده ولازالت محافظة حماه لتاريخه تعاني من أفعالة وآثار فتنته الإجرامية
- شق فرع الحزب بحماه وناصب السيد أمين الأصفر أمين فرع الحزب البعث السابق ,والمعروف بأمانته وكرمه وشهامته ,العداء عن طريق شراء بعض أعضاء قيادة الفرع السابقة معه والحصول على استثناءات للخشب والمواد التموينية إبان الحصار الاقتصادي على سوريا في الثمانينات .
- مارس الدعارة والاغتصاب مستغلا منصبه وعلاقته الشخصية مع من والاه في المحافظة ولا تزال بعض الحوادث المقرفة مؤشرا على مدى فساده وقذارته ومنهن على سبيل المثال لا الحصر المواطنة (ج.ر) ,(ت .ق),(ن.ع),(س.ا) في منطقة ألعاب وهن شواهد يعرفهن القاصي والداني ولم تتزوج معظمهن بسب فضائحه معهن لتاريخه
وهذا سبب تأخره في الزواج حتى سن الخمسين حيث غرر وقتها بالدكتورة بنت السيد كمال الصالح من أهالي قلعة المضيق مستغلا منصبه كمحافظ وأوفد أزلامه لطلب يدها عشرات المرات وكانت ترفض الزواج منه لمعرفتها بدناءته وسلوكه الشاذ ولكن والدها أخيرا رضخ أمام الضغوط الهائلة وزوجها قسرا عنها له ولازالت نادمة ومقهورة حتى الآن وهنا يصح القول فيها (وما هند إلا مهرة عربية ...)
ولازال أخوالها ذووا لنسب الكريم والشريف من آل الرشيد نادمون على هذا الزواج
- كان فاسدا في عمله الإداري حتى النخاع واستخدم دهاءه ومكره في إخفاء ثروته حيث أودعها بأسماء أولاد عمه أشقاء زوجته وصديقه الحميم حنا إيليا من مدينة السقيلبية حتى أصبح وبفضل أمواله هذا الأخير من أثرياء البلد. كما فتح حسابات في بنوك أجنبية وبأسماء زبانيته وكان يدعي انه لا يملك بيتا وانه فقيرا علما انه امتلك بيتا في قرى الأسد بدمشق باعه بـ 50مليون ليرة سورية مؤخرا كما فعل خدام ببيع أملاكه قبل إعلان وجهه القبيح الغدر والخيانة
- لم يترك كادرا وطنيا ولا شابا مثقفا إلا وغدر به في محافظته وكان عدوه الأول كل مواطن لديه كرامة وشهامة وعزة نفس ومنهم على سبيل المثال لا الحصر المهندس علي إبراهيم (قرية الجرنية ) – المهندس احمد نواف الخضر والذي مات شهيداً بسبب التنكيل به وتسريحه من عمله من قبل اسعد مصطفى – المهندس محمود نهير والذي دبر له مكيدة كبيرة لدى استقباله احد خصومه في مكتبه الشاعر والكاتب رضا رجب – هواش هوشه – بهجت الأسعد – فهد سلامة (أبو مجحم رحمه الله) – خالد هواش (التريمسة) – جودت عقور (محردة ) وآخرون لا يتسع المجال لذكرهم وكان آخرهم ما فعله بالشهيد البطل رضوان مدلوش الذي اتخذه عدوا عندما لم يعمل عنده أجيرا أو مخبرا عندما كان ضابطا في المخابرات الجوية , وأوعز لعصابته التي شكلها من المجرمين في قريته وقرى ريف محردة لخطف هذا العميد المتقاعد من بيته وإجباره على تصوير مشهد انشقاقه وقتله والتمثيل بجثته بعدها ثم رميها على الطريق
- مارس النفاق العشائري مع بعض القيادات في دمشق ومنهم محمود الزعبي رئيس الحكومة السابق وأوهمه أنه من عشيرته وكان يعرفه عندما عمل في إدارة استثمار الغاب واستخدم مكره ورشاويه وزبانيته في خداع القيادة عندما سمي وزير للزراعة والإصلاح الزراعي
- أبعد الكوادر المؤهلة ذات الخبرة والتجربة في وزارة الزراعة من مواقعها وأتى بأزلام له من ريف درعا وريف القنيطرة وباقي المحافظات وسلمهم مواقع مهمة في الوزارة تعمل بأوامره ومن يخالف فساده يكون مصير السجن والإقصاء والتسريح من العمل ولازال بعض الأشخاص ممن غرر بهم يعملون في الوزارة وبعض المواقع الأخرى مثل نصر العبيد (المركز العربي ) – فايز شاكوش- ..
- سخر أموال الوزارة الاستثمارية طيلة فترة حكمه لها بتنفيذ مآربه الشخصية وخدمة أصحاب القرار والنفوذ لخدمة مصالحهم الشخصية لنيل رضاهم وتجنب سخطهم وكان يزورهم في بيوتهم عارضا إمكانيات الوزارة وآياتها لبناء القصور لكل من يعرف أن له يد طولى وصاحب نفوذ.
- ناصب العداء لكل شخصية ذات أصول بدوية وعشائرية لها مكانتها واحترامها واعتبرها منافسا له على أساس انه البدوي الوحيد في العالم والذي لا يحق لأحد أن يكون في الصفوف الأولى غيره وعلى الآخرين سماع وفعل مايقوله كما فعل بغدره مع محمود الزعبي بعد أصبح وزيرا وكيله الاتهامات والعداء للأمين القطري المساعد للحزب السيد محمد سعيد بخيتان عندما أصبح محافظا لحماه بعد اسعد مصطفى ولاستشعاره أن أبا سعيد يحمل إمكانات وقيم تجعله متفوقا عليه مستقبلا حيث مارس اسعد مصطفى كل أنواع التحريف والكذب ضد هذا الرجل الطيب للأجهزة الأمنية والقيادات الحزبية آنذاك.
- شكل لجان استيراد وسائل الإنتاج الزراعي من بذور والآت وأسمدة من أزلامه وأوفدهم إلى شركات أجنبية واستبعد كل شركة أجنبية لم تدفع له رسوم وأتاوات في بنوك أوروبا مثل (بذار بطاطا – بذار الشوندر السكري – أجهزة وتقنيات لزوم عمل الوزارة وغيرها )
- ابتدع طريقة الظروف البيضاء غير المعنونة وضمنها مبالغ مالية مجزية باسم مكافآت وهدايا تدفع لمخبرين له وأزلام ينفذون رغباته ونزواته والتجسس على القيادات الحزبية والأمنية والحكومية حتى مرافقة السيد الرئيس الخالد حافظ الأسد ويعين لهؤلاء المأجورين أقاربهم في دوائر ومديريات الوزارة .
- جند دوائر الحجر الزراعي في المحافظات الحدودية (اللاذقية – دمشق –درعا- حلب- إدلب – حمص الرقة ) لخدمة مصالحة ومآربه وكتابة التقارير المزيفة بأي بضاعة مستوردة لا يناله حصة منها وينسب بعض المواد المستوردة لصالح بعض المسؤولين الشرفاء مثل (العماد مصطفى طلاس – محمود الزعبي –محمد حربه وغيرهم ) باستثناء صاحبه في الغدر والخيانة أولاد عبد الحليم خدام (الخدام الأول)
- حرصه الشديد وتخطيطه المسبق لغدره وخيانته على ربط نسبه بأي أمير أو صاحب نفوذ خليجي من دول الخليج وعقد الخلوات الخاصة معهم واستضافتهم لأيام عديدة لحساب الوزارة و تأمين الخدمات و النزوات الشخصية لهم وهذا ما توضح بشكل جلي بعد يأسه من استمرار نفاقه وانتهازيته وانتهاء مهمته كوزير بسفره إلى دولة الكويت وتعيينه في البنك العربي الكويتي وبراتب مجزي حيث بدأ يحيك المؤامرات والفتنة وناكرا لوطنه وأهله
- تلونه السريع وتصدير نفسه للشرائح الاجتماعية في سوريا على انه رجل متحرر ومثقف ومتمرد على مجتمعة البدوي ناقدا عاداته وتقاليده مبديا التعاطف والانتماء للشريحة التي يتواصل معها من خلال تمسحه وتقربه برجال دينها ووجهائها (في الغاب – السقيلبية – محردة – مصياف – السلمية ) مستغلا معرفته الدقيقة بعادات وتقاليد هذه الشرائح ونسبها وخواصها الدينية .
- هذه غيض من فيض جرائمه هذا المتسلق شذاذ الآفاق المنفلت من كل قيم وأخلاق والذي يبيع نفسه للشيطان مقابل حفنة من المال وليس أدل على ذلك من تركه لأمه المريضة المجنونة من دون عناية تسرح في الطرقات.
- ولعل أشنع ما اقترفت يداه من جرائم هو تجنيده للبعض من أقاربه وأهل قريته والقرى المجاورة في الغاب وريف محردة وتشكيل عصابات مسلحة تقتل على الهوية على طريق عام محردة السقيلبية وتسرق طحين الأفران وتموين المواطنين من المواد الإعاشية ( رز - سكر – محروقات ) وتعتدي على أعراض الناس من اغتصاب وتمثيل جثث وتنتهك كل ما تقع عليه الأيدي حيث بلغ عدد الضحايا ضمن الطريق المشار إليها والقرى المجاورة لها بحدود مئة ضحية قتل واغتصاب وتمثيل وتقطيع للجثث .
- ويصر هذا المجرم القاتل على تسمية هؤلاء بالثوار ويدعي الصداقة للطوائف والشرائح الاجتماعية التي آوته وأطعمته بعد فعلته الشنعاء مع خاله وناصرته في حياته.
- ألا يعلم هذا المجرم ما تفعله عصاباته مع أهل الغاب والسقيلبيه ومصياف وسلحب وتل سكين ومحردة والتي يرسل لها تمويله ويحرضها على الهاتف للقيام بأعمال القتل والنهب والسلب.
- تبت يداك يا أسعد مصطفى وتبت أفعالك وخيانتك فهذا ليس جديداً على ما عرفناه عنك ولم تنفع معك سنون عمرك المتأخرة وكلاحة وجهك الحاقد وستنال عقابك الإلهي وترمى في مزبلة التاريخ .
الأحرار الشرفاء في (حيالين الغاب – السلميه – سلحب – شطحة - مصياف–السقيلبية- الغاب- محردة- حماه )
نبذة عن سيرته الذاتية :
- لقد رضع الخيانة والغدر منذ طفولته وشب عليها وتسلل إلى صفوف حزب البعث العربي الاشتراكي ووصل إلى مراتب عليا بفضل مواهبه الانتهازية وإتقانه لفن الكذب والخداع والمراوغة وتدرج من مدرس لغة عربية بشهادة اشتراها من جامعة لبنان العربية أيام الأحداث اللبنانية , ثم عضوا لمجلس الشعب ومحافظا لحماه ووزيرا للزراعة.
أول أفعاله الشنيعة :
- اغتصابه لزوجة خاله الوجيه في منطقة الغاب و الطار الذي رباه وعلمه وأطعمه وهو الحج (شاويش) وقد هدر دمه وهرب إلى ناحية سلحب وعناب وشطحة في ريف حماه وأقام في بيوتها وقد قام وجهاء تلك القرى وبعد سنين وبوساطة خيرة لدى الحج شاويش وبمساعدة يوسف الأسعد الذي كان أمين للحزب في حماه وبعض الجهات الأمنية حتى سمح له خاله الكريم ببناء غرفتين غرب قرية حيالين بـ 2 كم وبناه له حنا إيليا من مدينة السقيلبية وكانت وقتها منطقة معزولة وبعيدة عن السقيلبية ولم يسمح له بدخول القرية نهائيا . حتى دبر لخاله فتنة أهلية مع أهالي صلبة الشرفاء وعلى إثرها نشبت خلافات وشجارات قتل على إثرها ثلاثة رجال من قرية صلبا واتهم الحج شاويش بالقتل وأودع السجن ومات داخله قهرا وظلما
- غدر بكل من ساعده وأطعمه وآواه منهم المناضل وليد حمدون رحمه الله واحمد الأسعد ومحمد حربا ويوسف الأسعد بعد أن وصل إلى مجلس الشعب بجهودهم وتزكيتهم وبدأ يكتب التقارير للجهات الأمنية والقصر الجمهوري وينسب إليهم افعلا كاذبة وإشاعات كما عمد إلى تشكيل تكتلات ضمن صفوف الحزب واخذ يسئ إلى كل الشرفاء وكل من لا يجاريه في كذبه ونفاقه وانتهازيته
- بعد أن تسلم إدارة حماه ومحافظا لها أسس لمشروع خطير في المحافظة هدفه شق صفوف الحزب وزرع الخلافات والفتن بين أبناء المحافظة وكان أخطرها زرع الشقاق والفرقة بين أبناء الريف ومدينة حماه وصور للبسطاء والمغرر بهم أن أبناء مدينة حماه يحتقرون أبناء الريف ويكرهونهم وعزل مدراء كثر من أبناء المدينة بعد أن دبر لهم المكائد والتهم واتى بأزلامه من الريف وسلمهم مواقع إدارية وحزبية لينفذوا مشروعه وفساده ولازالت محافظة حماه لتاريخه تعاني من أفعالة وآثار فتنته الإجرامية
- شق فرع الحزب بحماه وناصب السيد أمين الأصفر أمين فرع الحزب البعث السابق ,والمعروف بأمانته وكرمه وشهامته ,العداء عن طريق شراء بعض أعضاء قيادة الفرع السابقة معه والحصول على استثناءات للخشب والمواد التموينية إبان الحصار الاقتصادي على سوريا في الثمانينات .
- مارس الدعارة والاغتصاب مستغلا منصبه وعلاقته الشخصية مع من والاه في المحافظة ولا تزال بعض الحوادث المقرفة مؤشرا على مدى فساده وقذارته ومنهن على سبيل المثال لا الحصر المواطنة (ج.ر) ,(ت .ق),(ن.ع),(س.ا) في منطقة ألعاب وهن شواهد يعرفهن القاصي والداني ولم تتزوج معظمهن بسب فضائحه معهن لتاريخه
وهذا سبب تأخره في الزواج حتى سن الخمسين حيث غرر وقتها بالدكتورة بنت السيد كمال الصالح من أهالي قلعة المضيق مستغلا منصبه كمحافظ وأوفد أزلامه لطلب يدها عشرات المرات وكانت ترفض الزواج منه لمعرفتها بدناءته وسلوكه الشاذ ولكن والدها أخيرا رضخ أمام الضغوط الهائلة وزوجها قسرا عنها له ولازالت نادمة ومقهورة حتى الآن وهنا يصح القول فيها (وما هند إلا مهرة عربية ...)
ولازال أخوالها ذووا لنسب الكريم والشريف من آل الرشيد نادمون على هذا الزواج
- كان فاسدا في عمله الإداري حتى النخاع واستخدم دهاءه ومكره في إخفاء ثروته حيث أودعها بأسماء أولاد عمه أشقاء زوجته وصديقه الحميم حنا إيليا من مدينة السقيلبية حتى أصبح وبفضل أمواله هذا الأخير من أثرياء البلد. كما فتح حسابات في بنوك أجنبية وبأسماء زبانيته وكان يدعي انه لا يملك بيتا وانه فقيرا علما انه امتلك بيتا في قرى الأسد بدمشق باعه بـ 50مليون ليرة سورية مؤخرا كما فعل خدام ببيع أملاكه قبل إعلان وجهه القبيح الغدر والخيانة
- لم يترك كادرا وطنيا ولا شابا مثقفا إلا وغدر به في محافظته وكان عدوه الأول كل مواطن لديه كرامة وشهامة وعزة نفس ومنهم على سبيل المثال لا الحصر المهندس علي إبراهيم (قرية الجرنية ) – المهندس احمد نواف الخضر والذي مات شهيداً بسبب التنكيل به وتسريحه من عمله من قبل اسعد مصطفى – المهندس محمود نهير والذي دبر له مكيدة كبيرة لدى استقباله احد خصومه في مكتبه الشاعر والكاتب رضا رجب – هواش هوشه – بهجت الأسعد – فهد سلامة (أبو مجحم رحمه الله) – خالد هواش (التريمسة) – جودت عقور (محردة ) وآخرون لا يتسع المجال لذكرهم وكان آخرهم ما فعله بالشهيد البطل رضوان مدلوش الذي اتخذه عدوا عندما لم يعمل عنده أجيرا أو مخبرا عندما كان ضابطا في المخابرات الجوية , وأوعز لعصابته التي شكلها من المجرمين في قريته وقرى ريف محردة لخطف هذا العميد المتقاعد من بيته وإجباره على تصوير مشهد انشقاقه وقتله والتمثيل بجثته بعدها ثم رميها على الطريق
- مارس النفاق العشائري مع بعض القيادات في دمشق ومنهم محمود الزعبي رئيس الحكومة السابق وأوهمه أنه من عشيرته وكان يعرفه عندما عمل في إدارة استثمار الغاب واستخدم مكره ورشاويه وزبانيته في خداع القيادة عندما سمي وزير للزراعة والإصلاح الزراعي
- أبعد الكوادر المؤهلة ذات الخبرة والتجربة في وزارة الزراعة من مواقعها وأتى بأزلام له من ريف درعا وريف القنيطرة وباقي المحافظات وسلمهم مواقع مهمة في الوزارة تعمل بأوامره ومن يخالف فساده يكون مصير السجن والإقصاء والتسريح من العمل ولازال بعض الأشخاص ممن غرر بهم يعملون في الوزارة وبعض المواقع الأخرى مثل نصر العبيد (المركز العربي ) – فايز شاكوش- ..
- سخر أموال الوزارة الاستثمارية طيلة فترة حكمه لها بتنفيذ مآربه الشخصية وخدمة أصحاب القرار والنفوذ لخدمة مصالحهم الشخصية لنيل رضاهم وتجنب سخطهم وكان يزورهم في بيوتهم عارضا إمكانيات الوزارة وآياتها لبناء القصور لكل من يعرف أن له يد طولى وصاحب نفوذ.
- ناصب العداء لكل شخصية ذات أصول بدوية وعشائرية لها مكانتها واحترامها واعتبرها منافسا له على أساس انه البدوي الوحيد في العالم والذي لا يحق لأحد أن يكون في الصفوف الأولى غيره وعلى الآخرين سماع وفعل مايقوله كما فعل بغدره مع محمود الزعبي بعد أصبح وزيرا وكيله الاتهامات والعداء للأمين القطري المساعد للحزب السيد محمد سعيد بخيتان عندما أصبح محافظا لحماه بعد اسعد مصطفى ولاستشعاره أن أبا سعيد يحمل إمكانات وقيم تجعله متفوقا عليه مستقبلا حيث مارس اسعد مصطفى كل أنواع التحريف والكذب ضد هذا الرجل الطيب للأجهزة الأمنية والقيادات الحزبية آنذاك.
- شكل لجان استيراد وسائل الإنتاج الزراعي من بذور والآت وأسمدة من أزلامه وأوفدهم إلى شركات أجنبية واستبعد كل شركة أجنبية لم تدفع له رسوم وأتاوات في بنوك أوروبا مثل (بذار بطاطا – بذار الشوندر السكري – أجهزة وتقنيات لزوم عمل الوزارة وغيرها )
- ابتدع طريقة الظروف البيضاء غير المعنونة وضمنها مبالغ مالية مجزية باسم مكافآت وهدايا تدفع لمخبرين له وأزلام ينفذون رغباته ونزواته والتجسس على القيادات الحزبية والأمنية والحكومية حتى مرافقة السيد الرئيس الخالد حافظ الأسد ويعين لهؤلاء المأجورين أقاربهم في دوائر ومديريات الوزارة .
- جند دوائر الحجر الزراعي في المحافظات الحدودية (اللاذقية – دمشق –درعا- حلب- إدلب – حمص الرقة ) لخدمة مصالحة ومآربه وكتابة التقارير المزيفة بأي بضاعة مستوردة لا يناله حصة منها وينسب بعض المواد المستوردة لصالح بعض المسؤولين الشرفاء مثل (العماد مصطفى طلاس – محمود الزعبي –محمد حربه وغيرهم ) باستثناء صاحبه في الغدر والخيانة أولاد عبد الحليم خدام (الخدام الأول)
- حرصه الشديد وتخطيطه المسبق لغدره وخيانته على ربط نسبه بأي أمير أو صاحب نفوذ خليجي من دول الخليج وعقد الخلوات الخاصة معهم واستضافتهم لأيام عديدة لحساب الوزارة و تأمين الخدمات و النزوات الشخصية لهم وهذا ما توضح بشكل جلي بعد يأسه من استمرار نفاقه وانتهازيته وانتهاء مهمته كوزير بسفره إلى دولة الكويت وتعيينه في البنك العربي الكويتي وبراتب مجزي حيث بدأ يحيك المؤامرات والفتنة وناكرا لوطنه وأهله
- تلونه السريع وتصدير نفسه للشرائح الاجتماعية في سوريا على انه رجل متحرر ومثقف ومتمرد على مجتمعة البدوي ناقدا عاداته وتقاليده مبديا التعاطف والانتماء للشريحة التي يتواصل معها من خلال تمسحه وتقربه برجال دينها ووجهائها (في الغاب – السقيلبية – محردة – مصياف – السلمية ) مستغلا معرفته الدقيقة بعادات وتقاليد هذه الشرائح ونسبها وخواصها الدينية .
- هذه غيض من فيض جرائمه هذا المتسلق شذاذ الآفاق المنفلت من كل قيم وأخلاق والذي يبيع نفسه للشيطان مقابل حفنة من المال وليس أدل على ذلك من تركه لأمه المريضة المجنونة من دون عناية تسرح في الطرقات.
- ولعل أشنع ما اقترفت يداه من جرائم هو تجنيده للبعض من أقاربه وأهل قريته والقرى المجاورة في الغاب وريف محردة وتشكيل عصابات مسلحة تقتل على الهوية على طريق عام محردة السقيلبية وتسرق طحين الأفران وتموين المواطنين من المواد الإعاشية ( رز - سكر – محروقات ) وتعتدي على أعراض الناس من اغتصاب وتمثيل جثث وتنتهك كل ما تقع عليه الأيدي حيث بلغ عدد الضحايا ضمن الطريق المشار إليها والقرى المجاورة لها بحدود مئة ضحية قتل واغتصاب وتمثيل وتقطيع للجثث .
- ويصر هذا المجرم القاتل على تسمية هؤلاء بالثوار ويدعي الصداقة للطوائف والشرائح الاجتماعية التي آوته وأطعمته بعد فعلته الشنعاء مع خاله وناصرته في حياته.
- ألا يعلم هذا المجرم ما تفعله عصاباته مع أهل الغاب والسقيلبيه ومصياف وسلحب وتل سكين ومحردة والتي يرسل لها تمويله ويحرضها على الهاتف للقيام بأعمال القتل والنهب والسلب.
- تبت يداك يا أسعد مصطفى وتبت أفعالك وخيانتك فهذا ليس جديداً على ما عرفناه عنك ولم تنفع معك سنون عمرك المتأخرة وكلاحة وجهك الحاقد وستنال عقابك الإلهي وترمى في مزبلة التاريخ .
الأحرار الشرفاء في (حيالين الغاب – السلميه – سلحب – شطحة - مصياف–السقيلبية- الغاب- محردة- حماه )
تعليق