إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مساجلة حسن ودينا -بديوان: خلف البحار وجع المحار -2- ياصاحبي , بقصيدة جنيتي..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مساجلة حسن ودينا -بديوان: خلف البحار وجع المحار -2- ياصاحبي , بقصيدة جنيتي..

    مساجلة حسن ودينا بديوان خلف البحار وجع المحار

    وأرد على هدية الشاعرة القديرة دينا مشكورة بقصيدتها ياصاحبي , بقصيدة جنيتي..
    جِنـيـَّتي خلف البحار ...
    خلفَ البحارِ حَـبيبتي ..
    ومراكبي مهجورة ٌ
    ونوارسي... تـَلهو بمِشكاةِ الفـَـنارْ
    لِـتـُغازلَ الوَمضاتِ في النـَّبضِ الأخيرْ
    وتـَثاءبَ النـَّجمُ الشَّماليْ ناعِسًا
    فـوقَ السَّواري.. والدِّيارْ
    الرَّيحُ تـَعصِفُ بالشِّراعِ ودَفـَّـتي
    صَوبَ الشـَّقارِ مَسيرُها
    وأنا (كطارقَ) أحـرقُ الآهاتِ في أعـتى البـِحارْ
    جِـنـْيـَّتي بجزيرةٍ مَسحورةٍ
    تـَشدوْ بـِنايٍ صاهلٍ حَـدَّ الجُـموحْ
    فـَتـُدَندِنُ المَوجاتُ أصداءً تـَبوحْ
    لِـتضُجَّ في أُذُني مَزاميرُ المَسيرْ
    وتـَسمَّرَ الأفـُقُ البعيدُ بناظريْ
    قـَفـَصًا يُطارِحُ وِحدَتي نارَ الجَوى
    فـَسجونُ صدرِكِ تـَحبسُ الآهاتِ في
    (مِفتاحِ دارْ ) (*)
    جِـنـْيـَّتي:
    هَـلْ تـُطـْـلِقـينَ حَمائمًا ؟ا
    زَجَـلتْ قـَوافي عِـشقـِنا !
    فأنا كـقـُرصانِ الهوى
    أبحرتُ نـَـشوانـًا لإطلاقِ الكـَنار!
    (هاروتُ) حاصرَ أحـرُفي
    والحِبرُ مَصلوبٌ على وَرقِ الخريفْ
    (ماروتُ) يَـزجرُ طيرَهُ
    فـَعـَلا على الشـَّدوِ العَـزيفْ
    والكِنـزُ تـَرصدهُ تعاويذُ الحِصارْ
    أوَّاهُ يا دينا.......... إليكِ سَفـيـنـَتيْ
    مِرساتـُها...
    ( خـُلخالـُكِ المجنونُ في الرَّقصِ المُثـيـرْ! )**
    هَـلاَّ فـَكـَكـْتِ حِصارَهُ
    لِـيُـراقِـصَ الكاساتِ في طـَقسِ احْـتِضار
    ....................
    (*) مفتاح دار ,عنوان قصيدة للشاعرة دينا , بالديوان الألفي ( ألف قصيدة لفلسطين )
    (**) تناص وتضمين من قصيدة للشاعرة أهدتنيها ذات بوح ,, عنوانها عتبات بوح
    حسن إبراهيم سمعون

    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــ
    مساجلة حسن ودينا بديوان خلف البحار وجع المحار

    أشكر صديقتي العزيزة , والغالية الشاعرة المتميزة دينا الطويل , المترجمة وأستاذة اللغة العربية , والسويدية , المقيمة باستكهولم ,لترجمتها أكثر من عمل لي . ونقله لثقافة أخرى ,, وأخرها ,, قصيدتي المهداة لها شخصيا من قبلي بعنوان جنيتي خلف البحار ...ردا على هديتها بقصيدة ياصاحبي ,, دينا الغالية لك فائق محبتي وتقديري
    دينا الطويل
    ترجمة قصيدة الشاعر الكبير
    حسن إبراهيم سمعون....
    خلفَ البحارِ ....
    من اللغه العربيه الي اللغه السويديه.
    av: Hasan Ibrahim Samhon
    Översatt av: Dina Altaweel
    min genie
    min älskling är bakom haven
    och mina fartyg är övergivna
    och mina måsar leker med lyktor
    För att flörta med ljusen i det sista slaget
    och norra stjärnan gäspade sömnigt
    över fartygets mast och hemmen
    vinden skakade masten och min fartygets rodret
    den är påväg till den blonda
    och jag som tarik bränner ner lidandet i vildaste haven
    min genie är i en förhäxt ö
    hon sjunger med en spelande flöjt som till de envisa gränserna
    Och havets vågor sjunger mumlande echo
    så jag hör vägens flöjt i mina öron
    och horizonet längst bort i mina ögon
    där finns ett fängelse som jag delar min ensamhet i helvetet
    dina bröst fängelser fängslar in lidandet i
    (en hus nyckel ) (*)
    min genie
    släpper du ut duvor
    som sjöng vår kärleks dikt
    jag är som kärlekens pirat
    jag seglade boer för att släppa ut kanarien
    (Harot) fängslar in mina bokstäver
    och bläck som är korsad på höstens löv
    (marot) ger order till hans fågel
    så den flög över sjungandens ton
    och skattet som skyddas av Talisman
    oh dina!
    det är min fartygs anchor
    som (din galna fotband i den spännande dansen! )**
    kan du släppa honom fri
    så den kan dansa i dödens situation
    جِنـيـَّتي...
    خلفَ البحارِ حَـبيبتي ..
    ومراكبي مهجورة ٌ
    ونوارسي... تـَلهو بمِشكاةِ الفـَـنارْ
    لِـتـُغازلَ الوَمضاتِ في النـَّبضِ الأخيرْ
    وتـَثاءبَ النـَّجمُ الشَّماليْ ناعِسًا
    فـوقَ السَّواري.. والدِّيارْ
    الرَّيحُ تـَعصِفُ بالشِّراعِ ودَفـَّـتي
    صَوبَ الشـَّقارِ مَسيرُها
    وأنا (كطارقَ) أحـرقُ الآهاتِ في أعـتى البـِحارْ
    جِـنـْيـَّتي بجزيرةٍ مَسحورةٍ
    تـَشدوْ بـِنايٍ صاهلٍ حَـدَّ الجُـموحْ
    فـَتـُدَندِنُ المَوجاتُ أصداءً تـَبوحْ
    لِـتضُجَّ في أُذُني مَزاميرُ المَسيرْ
    وتـَسمَّرَ الأفـُقُ البعيدُ بناظريْ
    قـَفـَصًا يُطارِحُ وِحدَتي نارَ الجَوى
    فـَسجونُ صدرِكِ تـَحبسُ الآهاتِ في
    (مِفتاحِ دارْ ) (*)
    جِـنـْيـَّتي:
    هَـلْ تـُطـْـلِقـينَ حَمائمًا ؟ا
    زَجَـلتْ قـَوافي عِـشقـِنا !
    فأنا كـقـُرصانِ الهوى
    أبحرتُ نـَـشوانـًا لإطلاقِ الكـَنار!
    (هاروتُ) حاصرَ أحـرُفي
    والحِبرُ مَصلوبٌ على وَرقِ الخريفْ
    (ماروتُ) يَـزجرُ طيرَهُ
    فـَعـَلا على الشـَّدوِ العَـزيفْ
    والكِنـزُ تـَرصدهُ تعاويذُ الحِصارْ
    أوَّاهُ يا دينا.......... إليكِ سَفـيـنـَتيْ
    مِرساتـُها...
    ( خـُلخالـُكِ المجنونُ في الرَّقصِ المُثـيـرْ! )**
    هَـلاَّ فـَكـَكـْتِ حِصارَهُ
    لِـيُـراقِـصَ الكاساتِ في طـَقسِ احْـتِضار

  • #2
    رد: مساجلة حسن ودينا -بديوان: خلف البحار وجع المحار -2- ياصاحبي , بقصيدة جنيتي..


    تعليق

    يعمل...
    X